ARAB NETWORK FOR CREATIVITY AND INNOVATION الشبكة العربية للإبداع والابتكار
للوصول إلى الموقع الرسمي للشبكة يرجى الضغط على رابط الموقع الآتي
https://arabnci.com/
...
بيان مشترك: لنمنح أطفالنا الحنان والرعاية بدل العنف
بمناسبة اليوم العالمي للطفل أصدرت جمعية المواطنة لحقوق الإنسان بغداد بيانا بهذه المناسبة وقد وقعه معها المرصد السومري لحقوق الإنسان متمنين هنا أن يكون يوم الأول من حزيران يونيو من كل عام عيدا وطنيا لأطفال العراق أسوة بأطفال العالم وأن يحظوا بالاهتمام الكافي والرعاية والحماية التي تخضع لتشريعات وافية تصدر عن الهيأة التشريعية العراقية سواء بحماية الطفل والطفولة أم بتوفير مراجعة للقوانين التي فيها ما يتعارض وتلك الحماية المنصوص عليها بالقوانين والعهود الدولية المرعية والتي وقعها العراق
متابعة قراءة بيان مشترك: لنمنح أطفالنا الحنان والرعاية بدل العنف
...
حوار متلفز في طاولة مستديرة: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديموقراطية؟
بمشاركة رؤى الفكر السياسي المتنوعة تمت دعوة شخصيات للحوار في طاولة مستديرة بشأن الإجابة عن سؤال: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديمقراطية في المنطقة؟ وقد وردت آراء عدة بالخصوص كان بينها توكيد د. الآلوسي على أن الإرادة السياسية للسلطة وتوجهها الفكري ستكون الضامن الحقيقي إذا ما التزمت شروط نزاهة الانتخابات وشفافيتها وسلامة الأداء وطرح عددا من الأدوات والشروط لمثل تلك المحددات المؤمل تبنيها وبخلافه لن تكون الانتخابات إلا طريقا للمجيء بقوى ستفرض بديلها المتعارض والديموقراطية بجوهرها.. يمكنكم التفضل بالاطلاع على الحوار كاملا كما ورد في برنامج طاولة مستديرة بقناة اليوم ونضع الرابط في أدناه يرجى المتابعةوإبداء الرؤى والتفاعلات
متابعة قراءة حوار متلفز في طاولة مستديرة: هل الانتخابات بوابة لتحقيق الديموقراطية؟
...
العيد الوطني العراقي ورموزه ودلالاته
حوارات مفتوحة وبعضها تتشنج حد حضيض السجال ثارت في المدة الأخيرة بشأن إهمال مجلس نواب الأحزاب العيد الوطني وتثبيته مكانها ما ينتهك قيم الدستور والنظام السياسي وحقوق الشعب في خياراته وهنا من حق الجميع التعبير عن رؤاهم ولكن طرفا واحدا له الحق في الحسم واتخاذ القرار الأخير إنه الشعب في استفتاء إرادته وخياراته وهنا نؤكد أن كل ألأمور مفتوحة للاستفتاء طالما التزمت جوهر خيار الشعب.. هذه كلمة موجزة عساها تكون رؤية مقترحة لجمع العراقيات والعراقيين في بوتقة تحترم وجودهم وهويتهم وانتماءهم للعصر والوطن
...
الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا
توجه المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان برسالة إلى فخامة رئيس جمهورية العراق طالب فيها فخامته برد قرار مجلس النواب الذي يحدد العطل الرسمية وهو يخلو من أية إشارة إلى العيد الوطني أو 14 تموز بوصفها ذكرى تأسيس الجمهورية العراقية كما هو ثابت ومعروف وهو ما احتفل به العراق رسميا و\أو شعبيا على مدة 66 عاما من مسيرة الجمهورية.. وفي ضوء ذلك وكون الرئيس بحكم مسؤوليته حامي الدستور بات مطلوبا رد القرار وتعديله بما يتضمن تعديلا جوهريا مهما وحتميا يحدد العيد الوطني العراقي واحتفال تأسيس الجمهورية العراقية بالاستناد إلى حق الشعب في خياره النظام الجمهوري الديموقراطي كما هو ثابت في العقد الاجتماعي دستورا دائما للبلاد
...
العراق بين ثراء تنوعه الثقافي ونهج سلطة الأحادية والإقصاء والمصادرة
يجابه العراق موجة من حملات إسدال أستار الحجب والإزاحة والمصادرة بخلفية تبريرية تتحدث عن سلطة الأغلبية وكأنها كل الوجود وكأن رؤية زاعمي تمثيلها هي الرؤية الوحيدة المفروض إلزام الجميع بكل تنوعاتهم بها!!؟ ومثل تلك الرؤى انتهت بعصرنا مع بزوغ شمس الحقوق والحريات وسلامة التعامل على أساس تبادل الاحترام مع الآخر والتزام حماية التنوع الثقافي الروحي للجميع كونه العنصر المكون الأساس لإطلاق التنمية المستدامة بكل ميادينها وليس بميدان الاقتصاد وحده.. إن منح التعدد الثقافي وتنوعه الحق والحرية هو المسار الأنجع للبشرية ولأي اختيار لعراق جديد يتطلع الشعب بكل أطيافه ومكوناته أن يحيا بظلاله فهلا تنبهنا إلى ذلك ووضعناه في استراتيجيتنا؟؟؟؟
متابعة قراءة العراق بين ثراء تنوعه الثقافي ونهج سلطة الأحادية والإقصاء والمصادرة
...
واقع الصراع الراهن في العراق ومساعي التغيير من أجل العيش بأمن وأمان وتفعيل أرضية صلبة للعيش (معاً) بسلام
يعاني العراق من كثرة تغليب ظواهر الخلاف بما يؤدي لإثارة التوترات والاحتقانات حد إشعال حرائق الاحتراب والصراعات الوحشية الدامية.. ولقد اختلق هذا طابع الشخصية الموتورة المستفزة مثلما العدوانية الباحثة عن ذرائع للانتهاك والاعتداء على الآخر أو استعدائه وابتزازه فيما قد يقع به هو الآخر.. وبديلا عن تلك الحال لعل اغتنام اليوم الدولي للتعايش معا بسلام بمعنى احترام الآخر وحقوقه وحرياته والبحث عن قواسم مشتركة للتعايش بدل التنافس العدواني لعل ذلك سيكون السبيل للاستقرار والطمأنينة وإزالة التوتر من حيواتنا والأروع أن يحيا المجامع بجميع مكوناته وأطيافه بتعايش بسرم ومنهجه الوحيد لكي تمضي الحياة بخيراتها وبمنطق الأنسنة والتنمية.. فهل سنجد وسائلتعزيز العيش معا بسلام في عراق جديد مختلف أم سيبقى مشعلو الحرائق ومثيرو الفتن والخلافات يسيطرون على فضاء ليس بحاجة لنهجهم بعد كل ما فرضه من خراب!؟ الإجابة لكل اختيار للأفراد والجماعات والفئات التي تحيا في عراق اليوم ودول المنطقة جميعا
...
نداء ودعوة للنشر في الشؤون الحقوقية المتخصصة
تعاني الطفولة ومعها أطفال العالم والمنطقة والعراق من ظروف عديدة تجابه مسيرة النمو والتكوين وبذات النهج الحقوقي تجابه الطلبة وتكوين الشخصية وبنائها تعقيدات ومصاعب وأوصاب.. كيف نعالج ذلك بعد تشخيصه؟ ما رؤانا في جمع الجهود الرسمية والشعبية وتنوير العقل مجتمعيا لسلوك طريق إيجابي بناء؟؟ لكل منكن ومنكم فرصته لقول كلمة موجزة أو مفصلة بمقال أم بدراسة لنشرها في منصة ابن رشد الحقوقية التنويرية فهلا وسهلا بجميع الأقلام باختلاف الرؤى والمعالجات علما أننا نستقبل المواد لتنضيدها في العدد الجديد الذي يصدر في الشهر القابل يزنيز حزيران لذا نسترعي انتباه الكاتبات والكتاب
...
الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية
اتخذت المنظمة الأممية قرارا باعتماد اليوم الدولي للأسرة في منتصف مايو آيار من كل عام وذلك انسجاما مع استمرار نهوض الأسرة بمكانها ومكانتها في مسيرة المجتمع الإنساني برمته ومن كونها مؤسسة اجتماعية تمتلك فرص المساهمة إيجابا أو سلبا بالتنمية وبمجابهة مهام يطرحها المجتمع عليها وعلى وفق الظرف الخاص بالأسرة في هذا المجتمع أو ذاك.. وفي المجتمع العراقي باتت الأسرة بظروف جد متدنية من افتقار لحاجات مادية وروحية ومن مجابهة معضلات مستعصية مزمنة ومستجدة عرقلت أدوارها التنموية وكبحت فرص مساهمتها بمجابهة أسئلة الواقع العراقي الجيد وشغلتها تلك الضغوط عن وجودها الذي بات مهنزا مضغوطا بما يهدد بنيتها وأي شكل لاستقرارها.. فهل يمكننا أن نبني أرضية مناسبة لرعاية الأسرة ولتفعيل دورها المجتمعي المنشود؟ هذي محاولة لتثبيت بعض محاور تخص الأسرة والاحتفال بيومها أسوة بالاحتفال الأممي به ..
متابعة قراءة الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية
...
النبات وحيواتنا في العراق وفي عالم تعصف به المتغيرات المناخية
يصادف 12 مايو آيار من كل عام مناسبة دولية اتخذتها المنظمة الأممية لتكون اليوم االدولي لصحة النبات؛ وعراقيا يمثل هذا أمرا استثنائيا بصورة أكبر بسبب ما تعرض له النبات من إهمال بشأن الآفات التي غزت البلاد مثلما تلك التي خربتها واغتالت حيوات ملايين فيها.. وكيما نرتقي لمستوى المسؤولية وننشر وعيا مناسبا بالاهتمام بصحة النبات لابد أن نتجه لكرنفالات شعبية تعمق الوعي بالمهمة وتفرض إرادة شعبية بتغيير مناهج التعامل والمعالجة كي يعود العراق أرض السواد بما يستحقه شعبه من بيئة تلائم الحياة المستقرة الآمنة غير الخاضعة للتلوث والمرض ولأية تهديدات .. فهل سيكون يوم صحة النبات يوما لتذكر اليوم الوطني العراقي للنخلة واليوم الوطني العراقي لمواسم الحصاد التي احتفل بها السومريون وهل سنجد خطط استراتيجية لرعاية النبات وغابات أشجاره ونخيله وبساتينه؟؟ تحية لكل جهد فردي أو جمعي يحمل مهمة التوعية والاهتمام والتغيير وكل عام والعراق وأهله بحيوية العيش بفضل نفطهم الدائم الخضرة ومزارعها العامرة الحية
متابعة قراءة النبات وحيواتنا في العراق وفي عالم تعصف به المتغيرات المناخية
...