تبقى المعارف والفنون قاسما ََ حضاريا ََ مشتركا ََ , منبعُها وجوهرُها الإنسان. ومن بين كلّ تلك النتاجات المعرفية تميل الأشكال الأدبية إلى التعبير عن سماتِ الفردِ أو خصائص الفئة لأسباب مختلفة , تكمن في طبيعة هذه الأشكال الأدبية وكينونتها . وتأسيسا ََ على ذلك تفترض دراسة الأدب
متابعة قراءة الحداثة والهوية في النثر الليبي الجديد قراءات في نصوص روائية ومسرحية