ترد بين الفينة والأخرى تهديدات موجهة لنخبة من كتّابنا العراقيين الذين لايملكون إلا عقولهم النيِّرة وأفكارهم السلمية التي يرسمون بوساطتها طريق حياتنا وعالم شعبنا السعيد وهم جميعا يتلمسون الطريق عبر أسلاك شائكة ومسالك وعرة تعترضها كثير من العقبات والمشكلات تبدأ بظروفهم الخاصة ولا تنتهي بالظروف الموضوعية المحيطة بهم..
متابعة قراءة لترتفع أصوات الشرفاء ضد أعمال التهديد والوعيد الإرهابية