"الإبداع
العراقي بين
الأمس
واليوم؟"
موقع
ألواح بابلية
يقدّم
الفنان الدكتور
فاضل خليل في
عدده الجديد
يصدر
العدد الثالث
\
السنة
الرابعة من
جريدة [ألواح
بابلية]
الألكترونية
الناطقة
باسم رابطة
بابل للكتّاب
والفنانين
الديموقراطيين
العراقيين في
هولندا. وقد
انصبت افتتاحية
العدد على
موضوع
الانتخابات
الوطنية
مركِّزة على
معالجة
الآليات
المؤمّلة في
العراقيين ووسائل
تحكمنا في
واقعنا
ومستقبل
عراقنا
الجديد...
فيما تضمن
عدد الجريدة موضوعات
عديدة لمثقفينا
ومبدعينا متوزّعة بين
صفحات النقد
الأدبي
والفني وفنون
القول والمسرح
وثقافات
عراقية فضلا
عن الدراسات السياسية
لأبرز
أقلامنا
العراقية..
كتب
لصفحة آراء
ودراسات
وخطابها
السياسي
الأساتذة
حامدالحمداني
، كاظم حبيب، سعد
صلاح خالص، أحمد
رجب، زهير
كاظم عبود، حمزة
الجواهري،
فينوس
فائق، فرات
المحسن، ميرزا
حسن دنايي، صائب خليل، روميو
بهنام \ عامل
مطابع ـ فرنسا، د.
أحمد أبو مطر،
أوسلو، وداد
فاخر، رزكار
عقراوي،
نزار
حيدر، علي
عبد العال،
احمدالياسري شاعر
ومسرحي عراقي
مقيم في
استراليا، حسن
عزيز\فنان
مسرحي
عراقي:بوخارست، رياض
الحسيني، تيسير
خروب، سلام
إبراهيم عطوف
كبة، قصَّخون
عراقي، أوري
أفنيري، ناهي
جبر، عبدالستار
رمضان محام
وكاتب عراقي
مقيم في
الدنمارك، خضر
دوملي، بهلول
الكظماوي، جان
كورد، ناجي
عقراوي،
حميد
الهاشمي،
حسقيل
قوجمان، الحقوقي
/ سعود قاييدي، مجدى
أحمد حسين، د.
تيسير الآلوسي...
وفي هذا العدد
سيلتقي
جمهورنا مع
عدد من الرؤى
السياسية
والبيانات
وحملات حقوق
الإنسان...
كما نقرأ في
العدد الثالث موضوعات النقد
الأدبي إذ
يكتب للجريدة
عَلَم النقد
الأدبي
العراقي
الأستاذ
عبدالإله
الصائغ
دراسته
النقدية: جاك
بيرك : الحاج
زاير الدويج
شكسبير
العراق..
ونقرأ كذلك في
شعرية
السرد و / أو
شعرية الحياة
قراءة في [عناكب
من دم المكان].
و لــ"دينا
سليم" كلمة في
روايتها
"الحلم المزدوج".
بينما قراءة
الحلم
المزدوج
تتواصل في
مقال التشكيل
الجمالي في
الروي
المزدوج لعبدالكريم
الكيلاني...
فضلا عن
قراءات نقدية
أخرى في مختلف
شؤون النقد
الأدبي
وخلفياته
المدرسية
الفلسفية والأدبية...
ألواح
بابلية هي ألواح
من عصرنا
تترسَّم عصر
بابل المجد
والتمدن
والخلود
للتعليق على الحدث
الثقافي في
يومنا وتناول
شؤونه
بالمعالجة
والتحليل،
فهي تعبير عن وحدة
في التنوع لأصوات
عراقيينا
وإبداعاتهم
في مجموع
الخطاب
العراقي بأطيافه
الكلدوآشورية
والسريانية
والتركمانية
والكردية
والعربية بكل
ألوانها
وتياراتها
الإبداعية.
ألواح
بابلية تأمل دوما من أعضاء
رابطة بابل ومن الكتّاب
كافة
المساهمة الجدية
الناشطة في الكتابة لجريدتهم
والتقدم بها إلى
مستوى يعكس
رقيّ ثقافة
التنوير والتصدي
لهمومنا
الراهنية
والمستقبلية؛ وهيأة
التحرير
واثقة من
تواصل الجميع
معها بجدية أنشط
وعلاقة أمتن...
ونحن السعداء
بتقديم عميق شكرنا وكبير
امتناننا
لكل تلك
الأقلام الرائعة التي
بفضل حيويتها تزدهر
جريدة بابل
الألكترونية وترتقي وتتواصل
مع
جمهور القراء
الذين
مافتئوا في صلة
حميم معنا
بجهودهم
القيِّمة ومواقفهم
تجاه
جريدة
الثقافة
والمثقفين...
هيأة
التحرير