عتاب
على موقع
الخضر ورد
على البصري ...
من د تيسير
الالوسي
عزيزي
الحمداني
الأخضر المحترم..
الأعزاء في
موقع الخضر
المحترمين
تحية
طيبة صادقة
في
الوقت الذي أؤكد
على طيب
العلاقة
بموقعكم وبكل
التوجهات
الجدية
الصائبة التي
تخدم مصالح
بلدنا وشعبنا
وفي الوقت
الذي أؤكد
تواصلي معكم
باستمرار,
فإنَّني أود
التساؤل عن
السرِّ الذي
يكمن وراء
تجاهل!! بعض
مقالات
أرسلها إليكم
أو عدم نشرها
بخاصة منها
تلك التي أجد
ردودا عليها على
صفحات
موقعكم.. فمن
باب حق الرد
على أقل تقدير
ينبغي للموقع أنْ
يضع المقال
والرد عليه
أما نشر الرد
وإهمال نشر
الأصل ففيه
كثير من
الإجحاف بحقوق
القارئ
المتلقي ..
والأكثر
أهمية في الأمر
أنْ تكون
مقالتي خالية
من الذاتي والشخصي
والتحامل
ويأتي الرد
عليها متخما
بأسلوب
التحامل
والتشنج
والتوتر ومما
يقع تحت
طائلة
المتابعة
القانونية من
جهة وقد يصل
طائلة حدّ
الشرع
وأحكامه من
جهة أخرى ببعض
تأويل أو بوجه
من أوجه
القراءة..
فأيهما أحق
بالنشر أو
بالوصول إلى
الناس وأيهما
ما ينبغي أنْ
نتجنب تشويش
الناس به؟؟
آمل
هنا نشر ردي
هذا عملا بحق النشر
والرد وآمل
للسيد الكريم
البصري أنْ يكف
عن التعرض
للناس بما
يتهم بعضهم
فيه من مثل
اتهامي
بالسوقية!!!
وبغيرها من
المفردات
وعجبي مما
يجري ولست
أدري أيّ سجال يدور
من السيد
البصري معي
ومع آخرين.
وأنا أتابعه
فيما يقول فلا
أجده إلا
مهاجما بأساليب
غير موضوعية
وهي في أقل
تقدير لا
تحترم ما يقول
أنَّه حامل
لها من شهادة علمية
تلزمه
بالتأني في
الحوار
والالتزام بأخلاقيات
الحوار
وأصوله...
وعلى
أية حال
فإنَّني لآمل
لكم التقدم
والتوفيق
والتطور
بديمومة
واستمرار مع
احترامي
للجهود الوفية
لعراق
ديموقراطي
تعددي
فديرالي موحد
يجمع كل
العراقيين
بالتساوي
والعدل والتشارك
والتفاعل ...
ومعذرة لحصول
ما يحصل من
سجال ليس من
الصائب
الانشغال به بهذه
الطريقة
ولعلي هنا
أحاول لملمة
مخاطر اندفاعات
ترون بوضوح
حجم ما يمكن
أنْ تؤدي
إليه من
كوارث.. ومن
مسؤولية
موقعكم التعاطي
معها بمعالجة
مناسبة..
بخاصة في تجنيب
القارئ أولا
ورطة قراءة
لغة الشتائم والتجريح
والإساءة
للآخرين وفي
إعلان موقف
صريح من
الحقائق...
وتقبلوا
تحياتي وتقديري...
الدكتور
تيسير
عبدالجبار الآلوسي
أستاذ
الأدب العربي
والنقد
الأدبي
جامعة
أوروبا
الإسلامية ـ
سخيدام \ هولندا
تحامل
وتهويل, وضع
وتقويل,
وافتراء
وتضليل؟!!
وهذا
هو الدليل...
الدكتور
تيسير
عبدالجبار
الآلوسي
أكاديمي
ومحلّل سياسي
\ ناشط في حقوق
الإنسان
2004\ 02 \ 24
TAYSEER1954@naseej.com
E-MAIL:
دأب
السيد علي
البصري على
متابعة
مقالات
الكُتـَّاب
من أبناء الوطن
الذين أفنوا
أعمارهم في النضال
الوطني
الديموقراطي
وفي تبني
قضايا الدفاع
عن حقوق فئات
الشعب
العراقي وأطيافه,
وهو أمر محمود
حيثما كان من
أجل التفاعل
والحوار
للوصول إلى
أفضل ما ينفع الناس,
وهو ديدن مَن
يمضي وقته في
خدمة الآخرين
من أغلبية
الكتّاب
الذين عمل السيد البصري
على تناول ما
يكتبون
بالردّ الذي
جاء في عدد من
أحواله بروح
الشدِّ
والتوتر والغلو
في معطيات ما
يقدِّمه فيه...
وسأقرأ له هنا
ردّه على مقال
" التكفير
سلاح خطير
لا ينبغي
التساهل فيه!!"
محاولا تبيان
بعض ما يقوله
ويتقوله
لأغراض عصبية
أو تشدد أو
تضليل!
فلقد
أورد السيد
البصري
عنوانه على
الشاكلة الآتية:
[[اساليب الطرح
الهزيل
ونقصان
المعرفة عند
بعض العلمانيين]]
وهذا
العنوان يبدأ
معالجته بصيغة
الاتهام في
أفضل توصيف له
ومن ثمَّ سينتظر
مَن يقرأ
العنوان أنْ
يبرهن المقال على
ما وضعه رأسا
له... بينما نحن
نجد العبارات التالية
تقويما من
السيد البصري للمقال؟
وهو أمر مقبول
في إطار
الحوار ... ولكاتب
المقال!! وهو
أمر لا ندري
في أي إطار
سيندرج عندما
لا يكون سوى
محاولات تجريح
وإساءة
نفصلها في
الموضع المناسب...
[[وإذ
يتابع السيد
البصري كلامه
يقول فيه: "وهو
اسلوب الطرح
الهزيل ونقصان
المعرفة
والدراية ،
أضف الى ذلك
أساليب
الحوار
الخالية من
اللياقة
الأدبية وفقدان
السيطرة في
اسلوب الطرح
والحوار السياسي
والتهجم على
الآخرين وعلى
آرائهم وباسلوب
مهاجمة الرأي
الآخر وبلغة
الشارع"..انتهى
قول البصري]]
هذه
اتهامات وتشويه
وهي شتائم من
زاوية بعينها
أو توصيفات
تظل تهجمات
ينبغي
اثباتها
والامتناع عن
الوقوع أسرى
لممارستها في
حوارات
المثقفين
والأكاديميين
منهم بالخصوص!
ولست أدري كيف
سيكون
تقويمنا لهذه
الاتهامات؟
التي يشمل بها
السيد البصري
كتابات
علمانيين ولا يكتفي
بواحد
منهم...[[يقول
السيد البصري
في ما كتبه:
هذه الصفات
وغيرها هي
الطاغية حاليا
في كتابات بعض
العلمانيين]]
وهو يورد كلامه
هنا حيث يناقش
مقال الدكتور
تيسير الآلوسي!
فأين وجد ما
يفتري به من
خلو من اللياقة
الأدبية
وفقدان
السيطرة ولغة الشارع؟؟؟؟
للقارئ أنْ
يقرأ المقال
المقصود الذي
نورده في ختام
ردنا هذا
ويحكم على ما
يقوله السيد
البصري من
افتراء ومن
عجب أنَّها
ليست المرة
الأولى! التي
يحاول فيها
السيد البصري
أنْ يتحدث عن
الآخر وعن الرأي
الآخر ....
[[ والبصري
يشخّص مقال
الدكتور
الآلوسي في ما
يسميه ردّا
عندما يقول:
ولقد أثار
انتباهي اسلوب
أحدهم في
الطرح وفي
مقالته ....
التكفير سلاح
خطير ......لخ وذلك
ردا على
مقالتي
المنشورة قبل
أيام وهي هل
العلمانية
نظام حكم
ديمقراطي أم
نظام حكم كافر
؟ .. فثارت
ثائرة هذا
العلماني
وأفرزت
مقالته ما
يكنه قلبه من
حقد دفين
للأسلام]]
(وبغض
النظر عن الأخطاء
اللغوية
والأسلوبية
لتعبيره وبغض النظر
عن طريقة
قراءته
لمقالات
المتخصصين والأكاديميين)
\ فلست أدري \
كيف قرأ الحقد
الدفين وأين
وجده وفي أيّ
كلمات من مقال الآلوسي؟
ومن أين جاءه
التشخيص
الدقيق في حقد
صاحب المقال
على الإسلام ..
إنَّ هذا الأسلوب
في التعاطي مع
كل نقد ومع كل
تقويم بروح
العداء أو
التحسس
والمواقف المتشنجة
هو أسلوب لا
يقود إلى
تفاهم وتقويم الخطأ
من الصواب وفي
تكامل البشر وتفاعلهم
بل يؤدي إلى
فوضى خطيرة
واندفاعات يحترب
فيها الناس
فيما ينجو
منها المحرِّض
على الاصطدام
ذاته...
[[ ويتابع
السيد البصري
اتهاماته
بكلمات بيِّنة المقاصد
فيقول: حتى
أخذ يتلفظ
بكلمات سوقية
خارجة عن نطاق
الأدب
والتربية
الأسلامية الصحيحة]]
وعلى
السيد البصري
أنْ يدلنا على الكلمات
السوقية
الخارجة عن
الأدب والتربية
الإسلامية
وإلا فهذه
محاولة تشهير
وقذف وسب
يعاقب عليها
القانون من
جهة وبالعودة
إلى حكم الشرع
الإسلامي
سنجد أنَّنا
ملزمون
بإقامة الحد
على مثل هذه
الحال (راجع
فصول الأحكام
للقاضي أبي
الوليد الأندلسي
ص 244)... وأنا هنا
لا أفتي
ولكنني أدعو
أصحاب
السماحة
والإفتاء
الإشارة إلى مثل
هذه الحقيقة,
وأحيل السيد
البصري لمراجعة
ما يدلّه على
ما ينفع الناس
وهو الجدير
بالتوسع
والاطلاع
والتعمق لما
يدعم إفادتُهُ
مَن يقرأ له
من مقال...
[[على
أية حال
لنلاحظ كيف
يبدأ السيد
البصري حواره
بهذه الطريقة:
"لقد تهجم هذا
القزم الصغير"]]
ما
هذه
الألفاظ؟!!
أليست هي الشتيمة
بعينها؟ إذن
لنعود إلى
أحكام الشرع وأذكـِّره
بسورة
الحجرات
وبالآيات الكريمة
التي تعلّمنا
خطيئة
التنابز
بالألقاب
وويل لكل همزة
لمزة ....
وبالعودة إلى
مقالنا
فالسيد
البصري يفهم
من العبارات التشخيصية
لمقال
التكفير ما
يشمله وهو ما
لم يرد فيه
بالمرة عندما
تعلّق الأمر
بالسيد
البصري الذي
وصفه مقالنا
بالمتخصص بالفيزياء
لا أكثر ولا
أقل وما ورد
بحق آخرين لم
يعنيه في شئ
وهي ليست إلا
حقائق موجودة
في يومنا وأثق
باتفاق السيد
البصري معي في
وجود
الأدعياء في
أزمنة وأمكنة عدة
فلماذا وكيف
يجري تأويل
الكلام
وتقويل الكتّاب
وكتاباتهم؟؟؟
على الطريقة
التي يفهم
بها النصَّ
على غير
حقيقته
ومستهدفاته "[[وبكلمات
جارحة ،
واعتبرني
جاهلا ، كويتبا
؛؛ اريد ان
أحصل على منصب
أو غير ذلك أو
الظهور على
قناة فضائية
وووو ... لخ"]]
ولنعد
إلى المقال
ونلاحظ هل
هناك اتهام
للسيد البصري
موجود فيه كما
ينقله أم أنه
يقتطع عبارات
خاض فيها
المقال بعامة
وأشار إلى
أمور بعينها
فلماذا
استجلاب العبارات
واختلاق
الاصطراع؟وأكثر
منه الولوغ في
رجم الأشراف
بوحشي
المفردات وسيّئها؟!!
والسيد
علي البصري
مازال مصرا في
ثنايا مفرداته
ولغته على
الشتم والسب!
فيقول:ـ [[لقد
نسي هذا القزم
الذي يدعي
نفسه أكاديمي
وناشط في حقوق
الأنسان ، الأكاديمي
في المسرح أم
في الدنبك او
الرقص لا أعلم
؟؟؟]]
وهذه
الشتائم لا تنحصر
في شخص بعينه
فحسب بل هي
تسخر من كل
تخصص أكاديمي
في العلوم
الإنسانية
كما تسخر
من الفنانين
والفنون على
عادة المتشنجين
الموتورين في
التعاطي مع
الفن وأهله وهذه
حقيقة تحتاج
لموقف واضح
منها في
كتاباتنا
ورؤانا لأنها
تمرير لقرار
مصادرة القيم
الجمالية
والروحية
للإنسان
العراقي بل
المسلم!!! وعلى
أية حال
فالسيد
البصري يستطيع
أن يريح نفسه
بالتعرف إلى
تخصصي أو بترك
الأمر من أصله
وعناء التعرف
حيث يرتقي
للغة أهل
الحكمة فيركز
على مناقشة
الرؤى التي
أمامه
بموضوعية
وهدوء وليس له من
حاجة إلى
الغضب
والتوتر
والشد
والتعب...
ويذكِّر
السيد بتخصصه
قائلا:ـ [[المدافع
عن حقوق
الأنسان ، نسي
بأني باحث علمي
منذ أكثر من 25
سنة]]
أنا
لم أنس ما
صرحت به في
مقالاتك
وإجاباتك عن
تخصصك ولكن
ليس لمتخصص في
شأن أن يبيح
لنفسه الافتاء
في تخصص آخر
فإنْ كان لك
رأي آخر فلا بأس
عليك مني ولكن
أجب الناس عن
حق الرياضي
في التدخل على
الكيميائي أو
الفيزيائي
على الزراعي
وهكذا وما
بالنا نرى في الإفتاء
الشرعي أو
الديني وبخاصة
موضوع
التكفير سهلا
يحق لكل مَن
نطق الشهادتين
أنْ يقول
ويفتي فيه؟!!
أما
وقد عرَّف
نفسه بقوله:ـ
"كبار
الأساتذة يعرفونني
من أنا"
ونِعم
بالأستاذ
والأساتذة
عندما يرتقون
لمستوى العلم
الذي يحملون..
والعلماء الذين
يزاملون...
وأنني لأرجو
من المواقع
المعنية هنا التعريف
بالشخوص
الذين يكتبون من
على نوافذها
وكفى
المؤمنين شر
الخلاف في شهاداتهم
التي لا تعني
لفقير رغيف
خبز ولا
لقارئ قيمة
إذا ما جاء
الموضوع
هزيلا والمعالجة
سطحية تنحدر
إلى مستوى
الشتم والسب!
ولكن التعريف
سيعني كثيرا
حيثما تطلَّب
الأمر ذكره في
موضعه ومناسبته...
وعلى
أية حال يمكن
للقارئ أنْ
يقرأ
المقالين للسيد
البصري
ولكاتب هذه
الكلمات ويرى
مَن الذي
يستخدم
مفردات الشتم
والسب وينشغل
بمواضعات
شخصية وما إليها
من ابتعاد عن
الموضوعية
ومَن يعالج موضوعه
بروح التسامح
والعقل
والموضوعية؟ ويمكن
للقارئ
وينبغي له أنْ
يحكم على
المتطيرين
والمتشددين
الغلاة الذين يدفعون الناس
للاحتراب
والاصطدام
وإشغالهم
برخيص الكلام!
ومع
ذلك وبعد كل
ذلك أتمنى للسيد
البصري
مغادرة تلك
الأساليب
التي لا علاقة
لها بعالم أو
بعلم ولا
علاقة لها بالروح
الموضوعي
وبالمنطق
العقلي
وبالحوار
السليم
الهادئ وبارك
الله في امرئ
أراد الخير
فأحسن تقديمه
وغفر لمن أراد
غيره فأوغل في
تدبيج الآيات
والنقول
فوضعها في غير
موضعها
وأخرجها عن
قويم فكر
وصحيح اعتقاد...
وأثق بأنَّ
معشر العلماء
لن يصروا على
أخطاء أو
حالات زلل
وإلا فما
المنقذ من الضلال؟
ياعزيزي بعد
كلَّ الذي جرى.. أتمنى
لحواراتنا
الهدوء
والموضوعية
والأهداف
السامية
النبيلة وإلا
فليس لقارئ
أنْ ينشغل
في تخرّص أو
شطط أو شطحة
أو خطأ أو
خطيئة... وليس
لي بعد ذلك
كله إلا محكمة عادلة
تنصف الناس من
الشتيمة
وفقهاء الشرع
يفتون فيما
تقوم به من
أفعال وتدبج
من مقالات
ولي حكم قبل
هؤلاء وبعدهم
إنَّهم
القراء من
أبناء شعبنا
الذي خبر قويم
الكلم وصحيح
المنطق وكريم
الخلق. وعهدي
بالحليم أخا
وصديقا
ومنقذا من
الضلال.. أفلا
يكون؟
الاستاذ
الفاضل د
تيسير الالوسي
تحية
عراقية خالصة
بكل
اعتزاز نشرنا
ما ارسلت لنا
من ايضاعح وعتاب
ومقال ونحن
لانهمل اي
رسالة او
مقالة تصلنا
منكم ولكننا
في بعض
الاحيان
نستلم مقالا
منك مذيل خاص
بالموقع
الفلاني لذلك
نتحاشى نشره
حرصا على
خصوصية
الموقع المرسل
له وفي
منتدياتنا
هناك الكثير
من المقالات
الخاصة بك والتي
نشرناه بكل
سرور ونتمنى
منك ان تسجل
في منتدى
الموقع
لتستطيع النشر
في منتدياتنا
دون رقيب
ومباشرة كما
يفعل الاخ
البصري
واود
ان اثير نقطة
مهمة تصلنا في
كل مرة نحن في
موقع الخضر
نتبنى فكرنا
الخاص وراينا
الخاص بالحزب
من خلال
بياناتنا
وقراراتنا
الخاصة ولها رابط
خاص بها ,,اما
ما ينشر في
المنتدى من
مقالات
وخصوصا
الحوارات فلا
تمثل راي
حزبنا ولا
تعبر عنه فنحن
بالتالي لا
ننحاز في
المقالات لا
لك ولا للسيد
البصري بل
ننحاز لحزبنا
وافكاره
المتمثلة
بهذا الشعار
البسيط
الانحياز
التام للعراق واحترام
الراي الاخر
وتقديره لا
تكفيره ..
ونحن
لا نتدخل في
نقاشاتكم
والتي نتمنى
ان تصل الى
مستوى عالي من
التحاور دون شتائم
او عبارات غير
لائقة لاننا
نعتز بكم
ونتمنى ان
يقربكم
الحوار
كعراقيين ولا
يضعنا في
مهاترات لا
نهاية لهاتؤكد
لك اعتزازنا
بك وبمقالاتك
وبمشاركات كل
العراقيين
الطيبين
الحالمين بعراق
ديمقراطي
موحد مع
الاعتزاز
اخوكم
الحمداني الاخضر
موقع الخضر العراقي