الاخوة
المحترمون
الداعون الة
التوقيع،
السيد تيسير
الآلوسي
المسؤول عن
رابطة بابل،
اشكركم على
تواصلكم، لكن
هذه الجهود
التي تقومون
بها غير وطنية
وغير عادلة
لانها تساهم
بالتغطية على
القتلة
الحقيقيين
للاساتذة
والعلماء
العراقيين
وعموم
امتنا
العراقية.
انتم تتهمون
في بيانكم:
((الاطراف
الظللامية
والاسلامية
واتباع
النظام
الدكتاتوري
البائد)) وهذا
ربما صحيح، ولكنكم
تتناسون عن
عمد وعن
انتهازية وعن
جهل مقصود
ومدفوع
المجرمين الحقيقيين
المسؤولين عن
كل هذه
الجرائم،
اعني
المحتلين
الامريكان
والموساد
الاسرائيلي
والاطراف
الحكومية من
وفاق وجلبي
وجعفري وحكيم
وبرزاني
وطلباني. انهم
جميعا
متواطئون وكل
له مصلحته
الخاصة من اجل
الابقاء على
العراق مريضا
مشلولا..
وانتم اما ان
تصمتوا مثل
الغالبية او
تقولوا كل
الحقيقة.. ان
مثل هذه البيانات
ما هي الا
مساهمة في
التغطية ودعم
القتلة
الحقيقيين.
انكم تقومون
بنفس الدور
الذي كان يقوم
به انصار
صدام ايام
زمان عندما
كانوا يجمعون
التواقيع من
اجل ادانة
الامبرالية
والصهيونية
من اجل
التغطية على
جرائم صدام وتبرير
ديمومة نظامه
الدكتاتوري..
اقول من العار
عليكم وانتم
المثقفون
الحساسون
اصحاب
الضمائر التي
تدمع لمرأى
الفراشات
ووجنات
الفتيات، ان
تقوموا بهذا الدور
المعيب
والمخزي..
وانت ايها
السيد
الآلوسي،
اقترح عليك ان
تغير لقبك
الى( طلباني
او برزاني) إذ
يكفينا
مطالعة موقع
رابطتكم(بابل)
التي تدعي
العراقية
بينها هي في
الحقيقة
رابطة(
طلبانية
برزانية)
مكشوفة بشكل
مبتذل ومخجل!!
مع تحياتي
وشكري
لتفهمكم..
سليم
مطر ، جنيف
تحية
وتقدير
شكرا على
اهتمامك
بالحوار معنا
من أجل الوصول
إلى أفضل
الوسائل
وأقصر الطرق
من أجل عراقنا
وأهلنا فيه..
وكل طرف ليس
له مصلحة نفعية
مرَضية لا يجد
الغضاضة في
الحوار
الهادئ من أجل
معرفة الصائب
من غيره مما
يصب في مصلحة
تلك
الملايين..
أيها
السيد العزيز
لقد
اطلعتُ شخصيا
على ندائكم في
حينه وأعدت قراءته
مرة أخرى مع
رسالتكم هذه,
وتمَّ لحظة تسلمه
نشره في صفحة
دراسات وآراء
في ألواح بابلية
موقع الرابطة
مساهمة منّا
في إغناء
الحوار ودفعا
له لأوسع
جمهور ليصل
إلى رؤى
مفكريه ومثقفيه
وما يرونه في
الشأن
العراقي
الراهن..
وشخصيا قد
تعرف يوجد لي
موقع هو ألواح
سومرية معاصرة
وقد قمت
باستحداث
صفحة لآراء
كتّابنا بعد طلبها
من عدد من
الزملاء.
وبدأت بوضع
عناوين ما
يدفعونه على
الصفحة
الرئيسة
للموقع لتقديم
موضوعاتهم. وقد
وضعت نداءكم
هناك بتميّز
إيمانا بروح
ديموقراطي
للحوار طالما
لم يكن الرأي
تحريضا على
العنف الدموي ورخيص
ما يدعونه
زعما باطلا
مقاومة وهو
لا يستهدف إلا
وجودنا
الوطني
والإنساني
كما ترى وكما
أشرت في ندائك
إليه.. وهذا
ليس حسنة أو
فضلا ومنّة
على أحد لا
مني ولا من
رابطة بابل بل
هو واجب حيث
أزعم الدفاع
عن حقوق
الحوار
والمساواة
والعدل والديموفراطية..
أما وقد
اتهمت موقع
الرابطة
بالانحياز
لجهة عراقية
فضلا عن اتهام
تلك الجهة
بوقوفها بعيدا
عن مصالح
العراق فأمر
فيه أكثر من
ردّ؟! وعجبي
أنّكم في
الوقت الذي
تشيرون في
نداءاتكم
التي
تلقيناها إلى
مواضع نحن
نشير إليها
بتوافق؛
ولكنكم
تغفلون في
رسالتكم هذه
الإشارة الصريحة
إليها من أجل
تقديم اتهام
(معذرة للقول
عنه مجاني) أو
لا يستند إلى
أرضية أو سبب
فلم نكن يوما
نميل لتقديم
فئة على أخرى, ولم
نكن نغلـِّب
السياسي في
خطاب موقع
الرابطة على
الثقافي وكما
ترى فإن
الموقع
ثقافيا أغلبه
بمساهمة عربية
عراقية كانت
أو غير عراقية
والمساهمات الكردية
والكلدوآشورية
والتركمانية
شبه غائبة... وما
زلت شخصيا
أدعو لها
ولتعزيزها
ولكنني لا أملك
الطاقة
الكافية للعمل
وحدي من جهة
أو للعمل
المنفرد..
ولابد من مشاركات
جدية من كل
الآخرين
لإبراز الطيف
العراقي سواء
بسواء.. أما
الخطاب
السياسي
فإنني بوصفي
مسؤولا عن
الرابطة وعن
الموقع,
أجدني أنشر كل
ما يردني من
مختلف
الأطراف ومختلف
الرؤى طبعا؛
وبالتأكيد
إلا طرف
التحريض على
مزيد من الدم..
وعلى الرغم من
توجه يساري لي
شخصيا, إلا
أنكم تجدون ما
أنشره مما
يصلني من
مكاتب المرجعيات
الدينية حتى
منها
الإيرانية وأنشر
ما يرد من
آراء أخرى
ليست في موقع
الرؤية الليبرالية
(حتى).. إننا
نحاول تأصيل
لغة الخطاب
السلمي بين
أطراف الخطاب
السياسي
والثقافي
العراقي
وتعزيز
معطيات
الهدوء في مثل
هذا الخطاب
الذي تعوَّد
على المخاشنة
وعلى العنف
والتصادم..
وبعد ذلك
يمكننا بالتأكيد
الحديث عن [لا
تصفية
الحسابات] بل
عن قراءة
أخطاء ماضينا
من جميع
الأطراف من
دون استثناء
[إلا المجرمين
الذين يشخصهم
قضاء عراقي مستقل
عادل في ظروف
لاحقة] على
أرضية من
التسامح
والمصالحة وأملي
أن تذكر ما
كنتُ كتبتُهُ
شخصيا بخصوص
التسامح
والمصالحة
الوطنية منذ أشهر
وكنتم أنتم
كتبتم
بالخصوص
دراسة واسعة وقد
نكون تباينا
في بعض
التفاصيل إلا
أننا التقينا
على ما ينبغي
من جهة الآلية
وجوهرها لصالح
عراقنا الجديد..
أيها
العزيز
إنَّ
الدفاع عن
مستقبل
العراق
والعراقيين لا
يمكنه أن يكون
صائبا وموفقا
من دون الدفاع
الأكيد
والحرص التام
على مجموع
الطيف العراقي
المكوِّن
لشعبنا
وبالتحديد
الدفاع عن
الكرد والكلدوآشور
والتركمان
والأرمن وعن
الصابئة والأيزيديين
والشبك
والمسيحيين
واليهود على
حد سواء ومن
دون تمييز
وتعالِ ورؤى
عنصرية أو
شوفينية أو ما
شابه. أما
بخصوص معاملة
الطالباني
كما لو كان
شخص السيد
جلال
الطالباني
والبارزاني
كما لو أنه
مختزل في شخص
السيد مسعود البارزاني
فأمر تنقصه
الحكمة ومنطق
صواب المعالجة
كما أنه ليس
من الضروري
وليس من
الصحيح أن
يكون
اختلافكم مع
شخصية بعينها
منطلقا
للخلاف مع شعب
أو قومية أو إقصائها
وهو ما يستشف
من عبارات
ردكم إلينا باتهامنا
بالبارزانية
والطالبانية؛ وهو
ما أعتز شخصيا
به في أن
اُتهَم
بمجموعة من
مجموعات
شعبنا
العراقي بل
بمجموعة
إنسانية لأن
كل حريص على
انتمائه
لأهله يكون
حريصا على
الانتماءات
الأخرى
والدفاع عنها
إنسانيا وليس
لأمة أن تكون
حرة وتنظر إلى
الآخرين
باستعلاء وفوقية..
وأنتم أدرى
بهذا القول
وتفسيره أو
قراءة ما
وراءه..
أيها
السيد الكريم
إننا نرى من
واجبنا نحن الكتّاب
العرب ضرورة
التوكيد على صداقة
وطيدة مع
الكرد
والكلدوآشور
والسريان
والتركمان
والأرمن
وغيرهم ومع
حقوقهم العادلة
الكاملة ومن
دون موقفنا
هذا وبشكل
تأكيدي لا
يمكننا إلا أن
نترك لماضِ ِ
بغيض أن يسيطر
على العلاقات
بين مكونات
شعبنا
العراقي.. وعليه
فمن تشرفنا أن
نعمل على
توكيد وحدتنا
الوطنية
والإنسانية
وعلى حقوق
الآخر كاملة
وعلى عمق
علاقاتنا
ورسوخها
وإيجابيتها
بدلا من البحث
في تفاصيل
تنبش في أخطاء
ماض قد يكون
مبالغا فيها
أو كونها
مزاعم مغرضة
أو كونها لا
تأتي في
أولويات
البحث اليوم
أو أنها لا
تستحق التوقف
في وضع راهني
يمتلك بل يفرض
أولوياته كما
ترى لالتهابه
بجنون التطرف
[ومن يقف وراءه]؟!
هنا أود
الانتقال إلى
ما ورد في
بياننا لحملة التضامن
وكما ترى وكما
قرأت فإن
البيان لم يكتفِ
بالإشارة إلى
عصابات الموت
والقتل بل أشار
بوضوح إلى
أطراف
إقليمية
وأخرى دولية
تقف وراء
الأمر ولكن
منطق العقل في
حل مشكلات
بلادنا
يجعلنا نتحدث
عن أولويات
وعن ستراتيج
وتكتيك وعن
رئيس وهامشي ..
وكان يمكنكم القول
بأننا قدَّمنا
صراعنا ضد
أعمال العنف
ومسببيها على
مسألة
[الاحتلال]
وقد كان
يمكنكم أن تتحدثوا
عن خطأ في
تقويم الرئيس
في الصراع إلا
أن تتهم مجموع
المثقفين
العراقيين
والعرب من غير
العراقيين في
كونهم يغطون
ببيانهم هذا
على الجريمة
والمجرم وهو
ما لم يكن
يوما في
حسباني أن
أجدكم بهذه
الروح العجلى
في المعالجة
وأنتم أصحاب
الدراسة
والتقصي
والبحث الموضوعي
فماالذي
جرى؟؟!
لتسارعوا
بمثل هذا الاتهام!
وكيف يمكن
تقويم أناس
بهذه الطريقة
والتراشق
بشتيمة أو
بتهمة
الخيانة التي
عوَّدنا
النظام
السابق
المهزوم على
إطلاقها على خصومه....
إنني أربأ بكم
عن مثل هذا
وأنتظر تفسيرا
جديا
وموضوعيا
يناقش النص
أو
يحاور
المعالجة كما
تضعون رؤاكم
في بحوثكم حتى
وإن اختلفنا
في بعض الأمور
بل حتى لو
اختلفنا في
أمور جوهرية فــديدننا
أن نقدم رؤانا
للجموع وهي
التي تختار وليس
لنا من خسارة
أو ربح في
اختيار الناس
حيثما كنا
مخلصين في
تقديم رؤانا
لهم فهم
الأعرف فيما
يريدون وقد
يكون من وجهة
نظر أحدنا
اختيار هذه
الجموع خطأ
ولكنه
اختيارهم
ويجدون فيه ما
يريحهم وما
علينا إلا
تقديم ما نراه
ومواصلة
البحث فيما
ينفع الناس
أما نحن فنبقى
أفرادا
مهما عظم شأن
وجود بعضنا
ومكاناتهم
مجرد أفراد
نحيا حياة
إنسانية حيث
جئنا من تراب
وسنعود إليه
كما يحصل لأي
فرد والبساطة
أعلى مراحل الحياة
الإنسانية ..
أيها
العزيز
لست بموضع
مماحكة ولا
بموضع تخطئة؛
ولكنني أقدم
ما أراه
وأستند إلى
رؤى الزملاء
وتوجهاتهم
أيضا في صياغة
خطاب الرابطة
ولدينا فرص الحوار
وليس
الاتهامات
بخاصة
المجانية.
وأرجو مخلصا
أن نجد كما
ذكرت لكم يوما
قنوات الحوار
بعيدا عن
التزمّت
وعن كبرياء
الشخصنة وما
يلحقها من
التقاطع غير
الموضوعي
وإذا كان لم
يُتح لنا
الحوار كما
أغلب
الشخصيات
الوطنية الأخرى
فإن ذلك لا
يعني أننا لا
نقرأ لبعضنا
ولا نجد له
قنوات
التبادل عبر
بحوثنا على
الأقل فيما
يخصني إن كنتم
تتابعون بعض
ما يكتب
الفقير لله من
قراءات في
أوضاع بلادنا
وما يحاول إيصاله..
أملي بل
ثقتي بأنكم
تمتلكون
الهدوء
والرصانة لكي
يبتعد خطابكم
عما وجدته في
رسالتكم من تهم
بمستوى
الشتيمة ليس
لي وحدي ما
دعاني للرد عن
مواقف
الرابطة وعن
موقعها وعمن
يكتبون فيها
وعن رؤى
الزملاء
الكرد
والكلدان
والآشوريين
والسريان
والأرمن
والصابئة
والأيزيديين
وهم كما ترى
أهداف لقوى
الظلمة ولقوى
أجنبية تمد
أصابعها في
بلادنا وهي
بين إيران
وإسرائيل بل
حتى بعض أحزاب
عراقية
متورطة
ببرامج تدرجها
في مواقع
العنف
المعادي
لشعبنا في
يومه وفي غده
وطبعا لن تكون
أمريكا
موجودة لسواد
عيون العراقيين
ولكن الموقف
هنا ينبغي أن يُعالج
بموضوعية
واضحة فليس من
شعاراتنا
إلقاء إسرائيل
في البحر
وإنهاء
الامبريالية
الأمريكية
بصواريخ
المزدوج
الصدامي بل
الدنيا كما تعرف
مصالح وعلينا
إدارة
الصراعات والأزمات
بطريقة تعود
على شعبنا
بالخير..
أيها
العزيز
المحترم تقبل
تقديري
الشخصي وتحياتنا
في رابطة بابل
وأملنا بألا
يكون خطابنا
بهذه الطريقة
السلبية
الخطيرة التي
لا تعود على
شعبنا وعلى
مثقفينا وعلى
ساستنا بخير..
ونحن في الوقت
الذي نحترم
فيه جهودكم
ودراساتكم لا
نجد أنفسنا
ملزمين
بالتبعية
لرؤية بسبب من
أسلوب الشتم
أو الاتهام
ولكننا نرحب
بالموضوعي
نقدا وتقويما
وسنؤكد دوما
على عمق
وجودنا
العراقي
الوطني
الفديرالي
والإنساني
الديموقراطي
الواحد مع
أخوتنا الكرد
مع أخوتنا
الكلدان
الآشوريين
السريان
الأرمن
الصابئة
الأيزيدية
الشبك وكل
الطيف
العراقي
القومي
والديني
والمذهبي
والفكري
والسياسي..
تقبلوا
تحياتنا
والأمل
بتواصلنا
الموضوعي
بعيدا عما ورد
في رسالتكم من
أسلوب
تجريحي..
مرحبا
بدراساتكم
موضوعية في
موقعينا
ومرحبا
بتيادل الرؤى
نبيلة في
ميدان عراقنا
الديموقراطي
التعددي
الفديرالي
الفسيح ولا
لكل ما يسئ
لطرف منا ولكم
التحية
والسلام..
أرجو
لمزيد من
معرفة مواقف
رابطة بابل
زيارة الموقع
بحق :
وبخصوص
مواقفي
الشخصية
بخاصة من
الاحتلال وأطراف
في الحكومة
مراجعة ما
كتبت في مختلف
المواقع وأغلب
ذلك موجود في
موقعي الشخصي
:
http://www.somerian-slates.com
علاء
الربيعي
جنيف
الارهابي
والمريض بألف
عصاب جنسي
سليم مطر: لم
يعرفك احد
غيري حيث
عايشتك عن كثب.
اولا سأتجنب
الحديث عن
الاشاعات
التي رافقت
سرقة رواية
امرأة
القارورة.
ثانيآ سأحاول
تجنب الحديث
عن عقدك
الجنسية التي
يعرفها الجميع
حتى اعتبرك
اعز معارفك
بأنك مسخ جنسي
تراودة احلام
مضاجعة حتى
ابشع النساء
ككولدا مايير
. غير اني
سأتحدث عن
تحول خطير في
نداءاتك
الأخيرة. لقد
روجت للأرهاب
والمقاومة والقتل
مثلما روج له
الأرهابي
سعدي يوسف,
والأرهابي
علاء الآمي.
لقد عرفت الآن
بأن يد القانون
ستحط عليك
وستطردك على
بغل الى بلاد
التخلف والأرهاب,
وهذا سيكون
ارحم من يد
قوى الشعب التي
تعرفها جيدا.
لقد غيرت
اسلوبك
وتطالب الآن
بالمقاومة
السلمية لأنك
ترتعش من الرعب
من حقيقة انك
اصبحت
ارهابيا في
نظر القانون.أما
حقدك الذي
نموت معه على
الأكراد فلا
جديد, وله
علاقة
ببشاعتك
الخلقية
والأخلاقية
وحقدك على
العالم
واحلامك
الدموية بقتل
كل ما هو جميل
في الحياة.
أما ردك على
الدكتور
الآلوسي فلا
حاجة للرد,
لأن لغته
المشرقة قد
غطت على
عفونة لغتك.