مازال بعضنا يتجنب بعض الجهد لمتابعة الإحالة والاستشهاد بمادة علمية محكمة ويتجه لكل ما يقع بين يديه ربما بعضهم بلا تمحيص ولا تحكيم ولا أي اعتماد علمي ما (قد) يوقع في الوهم وربما التضليل.. ندعوكم لمزيد تفاعل مع البحوث العلمية المحكمة المنشورة بمجلات بحثية معتمدة ونقترح عليكم مجلتنا مجلة ابن رشد العلمية المحكمة كي تستثمروا الوصول السهل عبر الرابط المتاح هنا بنص الإعلان بموقع ابن رشد وعبره إلى موقع معرفة المعتمد بمعامل تأثير رسمي بات يشمل بلدان العربية والمنطقة ودول بأنحاء العالم مما تنشر باللغة العربية والأنجليزية شكرا لمروركم بالموقع والاستشهاد ببحوث المجلة علما أننا نتيح ايضا عناوين البحوث في فهارس مفصلة كما تجدونها في موقع المجلة الرسمي
التصنيف: قضايا المرأة
...
نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))
هذا نداء حقوقي متخصص بقضايا الطفل والطفولة ومصائر وجودية وما يعانون مما يجابه العراق من كوارث مجتمعية وانهيار بدءا بالعائلة وليس انتهاء بالطفل والطفولة.. وإذا كان التشظي والتفكك هو طابع وجود منظمات مختلفة تُعنى بالطفل وقضاياه فإن ارتباطها بالعمل الموسمي والفردي والطابع الخيري السطحي في مجابهة جوهر الجرائم المرتكبة؛ فإنَّ وجود منصة لططفل والطفولة وبرامج عمل نوعية واستراتيجية تتجاوز الخطابات الرسمية والسياسية التزويقية هو المنطلق المؤمل اليوم وعاجلا بقضية استفحلت وباتت تُعطي مخرجات خطيرة.. فهلا بدأنا العمل!؟
متابعة قراءة نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))
...
ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟
نسب مقلقة من حجم فئات الفقر في العراق هم من الأطفال ونسبة أخرى من هؤلاء يقعون فريسة التشغيل التعسفي المفرط بقسوته على طفولتهم.. وفي اليوم العالمي لمكافحة تشعيل الأطفال بتلك الأعمال لا صدى في الظرف العراقي أكثر من تصريحات بلا طائل بل هي أصوات دجل مخادعة مضللة لدرء العقاب الذي عادة ما أفلت المسؤول منه وترك آثار الجرييمة تحفر ندوبها على أجساد الطفولة الغضة.. تقول إحصاءات ((رسمية)) إن نسبة (2%) من هذه الكوكبة من أطفال العراق هم بسقف سوق العمل ولكن الحقيقة أكبر بكثير من هذه اللعنة غير الصغيرة بمارثتها ومخاطر نتائجها الآتية.. هذه قراءة عجلى تتطلع لأدواركم فيما تضيفون
متابعة قراءة ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟
...
الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية
لا عيد للطفل والطفولة اليوم ومجدداً لسنة أخرى في العراق، ومن يحتفل بفرحٍ فهو يحتفي ممالئاً مشاركاً (انتصارات) قوى الاستغلال والابتزاز وانتهاك حقوق الطفل والطفولة حيث ملايين أطفال هذا البلد الغني بثرواته يقبعون لا بخط الفقر ولكن بخطوط الفقر المدقع في التربية والتعليم والتنشئة والحماية والرعاية مما يضيع ويختفي خلف متاريس انتهاك حيوات الطفل والطفولة عراقياً.. والأولويات تبقى بعيداً عن الضرورة والحتمية مما تفرضه اتفاقية الطفل وما سجلته هي والاتفاقات والعود واللوائح الحقوقية العالمية.. فعيدكم أطفالنا آتٍ نحن ندرك ان التغيير آتٍ وان إشراقات الحياة وإن تأخرت عليكم لابد متحققة وتنتهي كل أسباب صنع الألم وكل عام وأنتم اقوى وافضل حالا مما تمرون به وأجالكم المتعاقبة منذ عقود
متابعة قراءة الطفل والطفولة في العراق بين انتهاك الحقوق وتطلعات الحماية والرعاية
...
اليوم العالمي للمرأة بين تهنئتها باعتراف أممي بعيد لإنصافها وبين العمل على كبح معاناتها ومعالجة مشكلاتها
في يوم المرأة العالمي لابد من التوقف لتهنئة واجبة لتلك النسوة اللواتي بفضل تضحياتهن تحققت منجزات بالتقدم بأوضاعهن إلى أمام حيث التحرر والانعتاق.. وفي اليوم ذاته نتقدم بأعمق تضامن معهن على أساس العمل المشترك المتساوي في الكفاح من أجل الحقوق والحريات ومن أجل نبذ الفلسفة الذكورية الطاغية على المجتمع الإنساني وتحريره من مخاطر مثالبها وسلبياتها وعراقيا لابد من التأكيد على أن كل ادعاءات (المكاسب) التي مُنِحت للمرأة إنما هي عباءات سوداء الجوهر والقلوب لكربتوقراط الطبقة الدينية الفاسدة سواء برداء التستر والذرائع التي يتزيون بها أم أعمة التخفي عما يواصلون ارتكابه ويشعنون فرضه على المجتمع.. فلنكن معا وسويا بطريق الانعتاق والتحرر والعيش الإنساني الحر الكريم الذي يرعى إنسانيتنا بلا تمييز من اي شكل ومنه التمييز الجندري وإفرازاته من جرائم.. تحية لكل فتاة وامرأة في العراق وفي بلدان منطقتنا والعالم وقريبا سنحيا بمجتمع إنساني حر يحتكم للعدل والإنصاف وسلامة المناهج
...
اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوفمبر: كيف نقرأ المهمة؟ وكيف نجد المعالجة الأنجع؟؟
IWLاليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25 تشرين الثاني/ نوفمبر (A/RES/54/134) كيف نقرأ المهمة؟ وكيف نجد المعالجة الأنجع؟؟ لابد للإجابة من شروط الوعي بها وبأسبابها ووسائل المعالجة بما يفي لتوفير الحماية والرعاية وتغيير ما هيَّأ لها من انفلات شامل ومن حالات تراجع واجترار لمنظومات قيمية ماضوية بحاجة لثورة ربما مؤلمة ببعض تضحياتها لكنها واجبة لتلبية المطالب فهلا تفكرنا في تغيير مجتمعات تحجرت وتكلست وتجمدت فيها سلوكيات الذكورية فلسفة وثقافة ماضوية سلبية؟ وهلا تدبرنا الإجراءات التي تنتظرنا لمجابهة الجرائم المركبة والتوجه نحو أنسنة وجودنا بمساواة جندرية وإنصاف لأطراف القضية؟ لربما تجدون هنا جوانب مفيدة تتطلع لتداخلاتكن وتداخلاتكم بما ينضّجها ويتقدم بها
...
في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟
مناسبات عديدة تم تبنيها من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها الفرعية تتناول قضايا الطفل والطفولة.. واليوم العالمي للطفل سواء كان في الأول من حزيران يونيو أم في العشرين من نوفمبر فإنه يتضمن مجمل تلك المناسبات والأيام الدولية العالمية ومضمونها حماية الطفل والطفولة.. وعراقيا وببعض بلدان المنطقة خضعت الأمور لموقف أممي في تبني اتفاقيات حقوق الطفل وإعلانه المخصوص من قبل ذلك لكن تطبيق تلك الوثائق المهمة لم يجر حتى يومنا ولكن الكارثة أن وضعا كالذي في العراق لا يعاني حسب بل ويستنزف وجوديا الطفل والطفولة ويخلق بخلفية أبشع استغلال فظاعات بلا منتهى ليس أقلها استيلاد ظواهر ابتزاز واستغلال وعنف وتجنيد واتجار وغير ذلك من مسلسل بلاء كليبتوقراط السلطة ونظامها القائم على منطق الخرافة وترهات التخلف.. فماذا فعلنا وما واجباتنا اليوم وكيف نتصدى للجريمة النوعية الخطيرة!؟
متابعة قراءة في اليوم العالمي للطفل والطفولة: ماذا فعلنا لتلبية اتفاقية حقوق الطفل؟
...
اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال
كيف ومتى نجد من يقرأ ويقرر ويلبي ما يحمي الطفل والطفولة من كل انتهاك!؟ فالأمم المتحدة لها ممثلية وأحيانا تتجاوز الظرف ونهجها المحابي للسلطة وتشخص حجم الانتهاك والإفلات من العقاب لكنها بجميع الحالات والظواهر لم تجد إلى تطلعات الأمم المتحدة ومنظماتها التخصصية الفاعلة طريقا للبية الاتفاقات والمواثيق والعهود الدولية!!! وعراقيا السلطة بيد المافيا المحلية والإقليمية والدولية وميليشياتها الحارسة لفسادها الحامية لموبقاتها ولا أمل في أن يتوب الجاني وهو لا يرى ما يكبح جرائمه فمتى انتفاضة شعب لأجل أبنائه وبناته!؟ هذه ومضة في قراءة ما يتعرض له أطفال العراق من انتهاكات (جنسية) وغيرها ولا من يتحدث أو يشرع بالمعالجة أما منظمات حقوق الإنسان وحركتنا الحقوقية فهي أمام مجابهة معيقات لا حصر لها ذاتية وموضوعية وعسانا نهم الأنفس ونفعّل الهمم لكسر السكونية والسلبية ومباشرة الفعل الأنجع.. فلنتفكر ونتدبر
متابعة قراءة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال
...
ومضة في قضية حقوق الطفل والطفولة
مؤشر حقوق الطفل للعام 2022 الصادر عن منظمة حقوق الطفل في هولندا وهو مؤشر دولي رئيس بين مؤشرات رصد أوضاع البشرية وبلدان العالم أظهر موقعاً متدنٍ للعراق وأطفاله بخلفية انعدام أشكال الأمن والأمان ومنه الأمن الغذائي والصحي والتعليمي ما وضع الأمور في مجابهة مباشرة مع الانهيار الشامل واختلاق أرضية جيل مشوّه هو تكريس للعنف ونهجه الذي يتبعه نظام تكثر وعوده وأشكال إيهامه فيما تفتضح حقيقته حد الرصد الأممي ولو عن بُعد لكن هنا حتى بهذي التقارير سنجد اعتماد التقارير الحكومية ما يشي بالتساؤل: ماذا لو رصدنا الحقيقة كما هي ومن دون تزييف حكومي!!!؟ إليكم ومضة في القضية الإشكالية وفي أوضاع أطفالنا في عراق اليوم!!!!؟
...
في اليوم العالمي للفتاة مطالبة ببرامج نوعية ترتقي لمستوى تلبية مهام الانعتاق والتحرر
يمر اليوم 11 أكتوبر تشرين أول 2022 عقد من الاحتفال بهذي الذكرى التي يراد بها توكيد مناهج الانعتاق والتحرر واستعادة الكرامة ليس للفتاة حسب بل وللمجتمع عندما يكسر أغلال العبودية وقيودها ومن هنا فإن هذي المعالجة تتطلع لتحولها إلى برامج جدية فاعلة وحملات ميدانية تتخذ من مطلع عقد جديد منطلقا لحملات وطنية تزيح ركام التخلف من عادات وتقاليد وفلسفة ذكورية ونظام بطرياركي زائف بقدسية إسقاطاته الدينية والدنيوية ما يتطلب من قوى التحرر والتنوير تحديدا تجنب المرور على مثل هذه اليام الدولية فقط من بوابة تبرئة الذمة وادعاء المعرفة بهذا اليوم أو ذاك.. إن إدخال فقرات تكوينية على البرامج ستبقى مهمة نوعية ومثلها إطلاق حملات مستمرة تديمها تلك القوى بمتابعة فعلية وبأسقف برامجية مناسبة.. فهلا تفكرنا وتدبرنا!؟
متابعة قراءة في اليوم العالمي للفتاة مطالبة ببرامج نوعية ترتقي لمستوى تلبية مهام الانعتاق والتحرر
...