توطئة عجلى: بصراحة قد تجرح أو تحرج أو ما يكون من تفاعل من هذا أو ذاك من القراء وكلٌ له تقديره ، لأنّ الصراحة هنا لا قباحة فيها.. بلا صراحة مفروضة، لأن الظرف ما عاد يحتمل أكثر… ولابد من قول كلمة فصل فيما تسير بنا الأوضاع إليه.. أوقفوا التداعيات واستيقظوا بني قومي فكفى ما أُهدِر وسط غابة استباحتها ذئاب النهب والسلب والتدليس والتجريف والتخريف.. فلا ترك التجريف خضرة ولا التخريف عقلا! وإلا فهل تحتكم الشاة التي استباحها الذئب إليه، ليكون قاضيها وهو خصمها، آكلها لا منقذها!؟
متابعة قراءة فيك الخصام وأنت الخصم والحكم أم فيك الخصام وأنت الخصم لا الحكم!؟