في كثير من الأحيان أقرأ مواقف عابرة مستعجلة من شخصيات تنويرية تقع بمطب التجيير لطرف أو آخر بسبب صياغتها و\أو بسبب انحيازها ظنا منها أنها تنحاز لاعتقاد ديني مذهبي بعينه وهي بالحقيقة تجير اشتغالها لمواقف سياسية مرضية بخدمتها أطراف إقليمية أو محلية ظلامية المنحى عدوانية النهج كما بالوقوف مع ملالي التخلف أو زعماء الطائفية بوهم أن ذلك موقف مذهبي! فيما الحقيقة هو موقف سياسي مرضي معادي لكل ما يؤنسن وجودنا ويعيد الحقوق او يلبي الحريات ويضمنها… فكيف يحدث ذلك إذا ما قرأنا مواقف بعضنا من الأوضاع في اليمن ووسائل التضامن مع شعبها؟؟؟ هذه قراءة تكتمل بتفاعلاتكن وتفاعلاتنكم فمرحبا بكل رؤية تنوير تخدم مسيرة التغيير بدمقرطة الحياة وعلمنة الدولة وعقلنة الخطى
متابعة قراءة تداعيات بشان صياغة المواقف التضامنية بدقة وسلامة خيار؟