هذه كلمة مضافة أقرع بها أجراس الانذار المبكر بقصد الانتباه على ما يُرتكب بحق البيئة والطبيعة في العراق من جرائم عدوان داخلية وخارجية تلك التي تقوم على إذكاء النزاعات وإدامتها بدل الدفاع عن بيئة سليمة كي نطمّن تحقيق السلام فضاء للتنمية المستدامة التي تتهدد حيثما تم تخريب البيئة وتدميرها مثلما جرى ويجري في العراق.. فلنتنبه ونستفيق عسى نستطيع استدراك مافات ونمنع العراق من الوقوع فريسة لمهلكة وجودية بخلفية ما تضمره جرائم تخريب البيئة العراقية واستمرار ذلك بلا رحمة أو فعل بمستوى المسؤوليةولكم هنا عزيزاتي أعزائي وأخص النسسوة لأهمية الحلف الاستراتيجي وخطابه بينالدفاع عن المرأة وحماية البيئة كما وثقته الأمم المتحدة في شراكاتها وبرامجها
التصنيف: صفحات منوعة
...
ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟
اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟
متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟
...
كل عام وأبناء الصابئة المندائيين بخير وسلام وازدهار
توجه صديق الشعوب السومرية الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي،بالتهنئة إلى أحد أبرز الشعوب الأصلية في العراق، من أبناء الصابئة المندائيين مؤكدا المشاركة بعيد الازدهار واحتفاليته انطلاقا من مبدأ التضامن مع حق الصابئة المندائيين بالحياة الحرة الكريمة وبحقهم التاريخي في وطنهم الذي ساهموا بإشادة صروحه منذ آلاف السنوات والأعوام متطلعا معهم لتحقيق الاستقرار والسلام في البلاد من أجل استعادة (الازدهار) فيه كما كانت أيام حضارته السومرية ومن شادها من الشعوب السومرية وبينهم الصابئة المندائيون.. وفي أدناه نص التهاني والأماني التي كتبها باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان
متابعة قراءة كل عام وأبناء الصابئة المندائيين بخير وسلام وازدهار
...
في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم
مهم بصورة كبيرة وخطيرة العمل على نزع الأسلحة بدءا بالنووية والدمار الشامل وليس انتهاء بالإلكترونية والتقليدية وما تعنيه من أفدح الكوارث وسط المدنيين المسالمين.. ولكن أيضا بهذه المناسبة لابد من أن نتذكر أن انتشار تجارة السلاح ومنها السوق السوداء وتفشي وجودها بأيدي جماعات إرهابية قد بات لا يقف بتهديده عند حدود محلية وطنية ولكنها هدد وأدى إلى إشعال حروب إقليمية ودولية ما يتطلب توجها نوعيا مكفولا بوثائق للأمم المتحدة تنهض بتثبيت المبادئ والوسائل وأفعال التضامن ووحدة الجهود لدحر انتشار السلاح وإنهائه كليا وحل الميليشيات كافة بكل مسمياتها مع نزع السلاح بكل الميادين المحلية والإقليمية والعالمية.. فهل سنتجه لهذه المهمة السامية بفعل جدي ملموس؟؟؟
متابعة قراءة في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم
...
إدانة العدوان والمطالبة بموقف أممي عاجل وفوري لوقفه
إن السبيل الوحيد للحل الشامل والعادل هو ما جسدته القرارات الدولية ومشروع السلام للمبادرة العربية وإقرار حق تقرير المصير وإقامة دولة فلسطين الحرة المستقلة وعاصمتها القدس وتأمين نزع سلاح شرق أوسطي وحظر التشكيلات الإرهابية الميليشياوية ووجود قوات دولية فاعلة بصلاحيات ضامنة للأمن والسلم بالمنطقة بما يكبح كل أشكال العدوان والاستباحة المنفلتة من الالتزامات القانونية الدولية المنصوص عليها حيث يجب لجم ذاك النهج الوحشي الذي استهتر واستباح باختلاق ذرائع والتباكي تحت أستار تضليلها.. فلنردع كل إرهاب سواء ميليشياوي أم من دول ولننزع فتيل الأزمات والصراعات ولنؤكد مسار السلام كليا نهائيا
متابعة قراءة إدانة العدوان والمطالبة بموقف أممي عاجل وفوري لوقفه
...
اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لقيمها الأخلاقية الأسمى
في اليوم العالمي للأمم المتحدة نجد أن الاحتفالية يمكن أن تكون أكثر نجاعة ونجاحا إذا ما حولناها نحن شعوب العالم إلى كرنفال للسلام يحمل هموم البشرية ليكرس البدائل والحلول على أساس من القواسم المشتركة بين جميع بني البشر بلا تمييز على أي أساس كان وبلا إقصاء أو إلغاء أو تهميش وسيكون تفعيل مجلس الأمن وتطوير المنظمة الدولية برهانا على تمسكنا بسليم المسار المحتكم للعقل العلمي ولكل ما ينتمي للعصر بما ينهي أزمنة الحروب والأزمات الكارثية على أن قضية المناخ البيئةستظل هدفا ساميا مقدما تليه كل القضايا الملتهبة بخاصة الحروب الإقليمية التي دفعت إليها حالات التشدد والخطابات الشعبوية وعلو عواصف الصراخ والانفعالات المندفعة بصورة غير موضوعية.. فهل لنا من وقفة تتناسب وهذا اليوم الأممي الذي يطالبنا بموقف حاسم حازم قبل انفلات العقد بوجود من ينظر شزرا إلى الأمم المتحدة ومن يهمش دورها ومن يريد تفكيكها!!؟ تحية إلى كل المؤسسين ومن سار بطريق دعم خطابها وتحية للشعوب المستضعفة وللنساء بوصفهن نصف البشرية ممن يجري تهميشهن وتحايا للفاعلين بمجابهة خطابات التعتيم على نجاحات الأمم المتحدة وإلى مستقبل أفضل نحققه معا
متابعة قراءة اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لقيمها الأخلاقية الأسمى
...
طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز
من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما
متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز
...
ادانة اعمال القمع في الناصرية والمطالبة بالتمسك بالقانون وحماية حرية التعبير والتظاهر و اطلاق سراح المعتقلين من ناشطي انتفاضة تشرين
أصدر المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان وبين تلك المنظمات الحقوقية العاملة في داخل الوطن عدد من المنظمات الحقوقية العاملة بالمهجر منها المرصد السومري لحقوق الإنسان.. إننا نؤكد معا وسويا على أشد إدانة للحملات القمعية المتكررة والمستمرة من طرف عناصر داخل بنية المؤسسة الرسمية حداً باتت ((نهجاً)) خطيرا يتقاطع والدستور ويتعارض وخيار الشعب طريقا لبناء دولة مدنية تتمسك بالديموقراطية وهو نهج ينتهك كل العهود والمواثيق المحلية والأممية بميدان الحقوق والحريات ومن هنا فإن إدانة ما يُرتكب تأتي مرفقة بمطالب شعبية جوهرية ونوعية في النضال من أجل البديل الذي يلبي ما تم تغييبه من الحقوق والحريات وما تمت مصادرته منها بوساطة النهج الذي تضمن ارتكاب جرائم تحيل لسياسة دكتاتورية من جهة ومنطق فاشي بأدائه.. أعمق التضامن مع أهلنا في الناصرية وبمختلف أرجاء الوطن
...
العراق بين ثرواته وأسباب إفقار شعبه!؟
ظاهرة الفقر في اليوم الدولي لمكافحتها والقضاء عليها ليست ظاهرة اقتصادية مالية ضيقة أو حصرية بل هي جريمة من الجرائم الكبرى التي يشخصها المجتمع الإنساني المعاصر بوصفها عاراً أخلاقيا ووصمة بجبين المجتمع محليا وطنيا وعالميا أمميا.. وبهذه المناسبة أعود لمناقشة بعض الأركان ربما بتناول آخر هذا العام مع استمرار استفحال تلك الجريمة بين أسبابها ومخرجاتها بما أفضى لمزيد مآس عراقيا سواء بإفقار ينتهك الكرامة حد الاتجار بالإنسان ووضعه بمقصلة البيع والشراع بل التداول المجاني لفرط استغلاله الأبشع والأكثر وحشية.. فهلا تنبهنا لخطورة ما تفرضه الظاهرة الوصمة من دعوة للنقاش والحوار بين قوى المجتمع المدني وجبهة الكفاح من أجل انعتاق الشعب والوطن؟؟ محاور للنقاش أطرحها على من يمتلك إرادة حرة لأنسنة وجودنا وتحريره من أشكال الاستغلال وهو نداء أوسع من خطابه الحقوقي لتنوع مساراته وحاجاته التي تنتظر التناول والتحليل والاستنتاج للتحول للفعل الحازم الحاسم
...
ما هي التأثيرات المتبادلة بين الانتخابات الكوردستانية والبيئة السياسية للعراق والمنطقة والعالم؟
في حوار أجراه الإعلامي اللامع الأستاذ فلاح الفضلي ببرنامجه ملفات عالقة تم تناول الانتخابات الكوردستانية والآثار المتبادلة لها مع البيئة العراقية والإقليمية وفرص نجاحها في تعميد الفديرالية أو ظهور أي أثر لمحاولات التدخل والتخريب ومنصاتهما في العملية الانتخابية.. ما البدائل والحلول وقد ركز ضيفان على الجوانب الفنية التقنية للانتخابات والقانونية منها فيما حاولت جر الحوار ومخرجاته نحو قراءة فكرية سياسية تسلط الضوء على تأثيرات عناصر ببغداد أو بالمنطقة ودورها في استغلال منصة أو أخرى بعرقلة خيار الشعب وتمسكه بالهوية .. تجدون التسجيل الكامل للحلقة التي بثتها قناة زاكروس بالعربية ولأهميتها نعزز النشر هنا بقصد متابعة الحوار الأشمل والأعمق
...