هذه محاضرة جرت بغرفة اتحاد الشعب قبيل الانتخابات العراقية العام 2010 ولكن جوهرها بما يخص قراءة (أكاديمية) ملموسة لواقع الناخب ووسائل تنويمه وابتزازه مازالت قائمة ما يتطلب موقفا جوهريا يستند إلى العقل العلمي (الأكاديمي) وإلى تراكم تجربة ثورية للشعب وأوسع جماهيره من دروس انتفاضاته وثوراته في فبراير شباط 2011 وفي يوليو تموز 2015 وفي أكتوبر تشرين أول 2019 وما تلاها من تحولات.. إن تلكم القضية ستبقى عصب الفكر التنويري لقوى التغيير الديموقراطية العلمانية وتحديدا عقلها العلمي (الأكاديمي).. فهلا أعدنا القراءة بتمعن وتفكر وتدبر!؟
متابعة قراءة الأكاديميون والانتخابات البرلمانية العراقية