مازال حتى يومنا بعضهم يصر على اتباع نهج التلقين والتحفيظ الآلي السلبي بكل ما لذلك من آثار خطيرة تحطم بنية الشخصية وتمزقها في عصر هو أحوج ما يكون لتمكين الشخصية الإنسانية من إجابة أسئلة بيئته وعصره.. هذه المعالجة إذ تشير لنهج التلقين فإنها تشير أيضا للتحديث وتوظيف طرائق جديدة تتناسب وعصرنا وتمكين المرء من حل ما يجابهه من تحديات بابتكار يتلاءم وتلبية الحاجة الملموسة.. كيف نقرأ الموضوع ونعالجه؟ هذا ما يحاول هذا المقال الإجابة عنه
متابعة قراءة معالجة موجزة في مخاطر منطق التلقين وضرورة التوجه الحداثي المؤمل حلا موضوعيا بديلا