للتوقيع على الحملة يرجى التفضل بالذهاب إلى الرابط في أسفل هذه المادة
تفاقمت موجات طالبي اللجوء العراقيين والسوريين ممن توجه إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. حيث تعرضوا بدءاً لجرائم إبادة وجرائم ضد الإنسانية ثم تواصلت معاناتهم بسبب مطاردة عناصر قوى الإرهاب وبلطجة المافيات ومتاجرة قوى إقليمية بهم. وقبيل وصولهم أراضي الاتحاد التهمت آلافا منهم أمواه البحر وآخرين قضوا في الغابات أو بشاحنات الموت. وأخيراً وجدوا أنفسهم أمام السلاك الشائكة والمكهربة وأسوار الحراسات ثم بمجابهة مع الاعتداءات العنصرية التي كانت بالمئات.
متابعة قراءة حملة من أجل توفير الحماية العاجلة التامة والبحث في حلول نوعية لأزمة اللاجئين