أساس إشكالية التنوع تبدأ ببصمة الإنسان نفسه حيث يتحتم وجود حال تفرد لكل منا في هوية تلك البصمة وتنمو وتتعقد ظاهرة التوع والتعددية مع ولوجها عوالم مضافة من حيواتنا حتى نجد أنفسنا بمجابهة مع قضية التنوع البشري قوميا عرقيا دينيا وبكل المحاور والمستويات الوجودية ما يفترض أن نبحث عن احتواء إيجابي لذياك التنوع ووسائل منع تحولاته التناقضية التي تصل بنا لحافة الاحتراب بمنظور يرى وجودنا مختلفا متقاطعا.. فكيف نقرأ القضية ومعطياتها الإشكالية؟؟؟
متابعة قراءة شرق أوسط تعددي يحترم تنوع الهويات أساسا للسلام والتنمية