ألواح سومرية معاصرة تنشر هذه الدراسة المهمة بقلم الدكتور هابيل كاظم حبيب وذلك في ظروف تعددت فيها رؤى القوى المدنية التي تقود الحراك الشعبي ومعالجاتها بين شعار التغيير والإصلاح… وهنا توكيد آخر يعلنها بوضوح أن الوضع لم يعد يستوعبه شعار إصلاحي محدود بل لابد من التغيير شعاراً جوهريا لإنهاء نظام الطائفية الكليبتوقراطي وبناء الدولة المدنية دولة العدالة والديموقراطية.. وبغض النظر عن بعض تفاصيل التعدد في الرؤى أو الاختلاف ببعض المحاور فإن جوهر المعالجة يقدم رؤيته للحوار الأشمل. وإليكم نص الدراسة
متابعة قراءة دور الفئة المثقفة والفئات الاجتماعية الأخرى في الحراك الشعبي الجاري بالعراق