ليس أجمل من إدامة العلاقات الإنسانية وجسورها الودية بمفاهيم تملأ الأنفس راحة واستقرارا بديلا عما يثيره أيّ احتقان أو توتر يتسبب فيه، أسلوبُ الضغائن والحساسيات وغيرهما مما تعتمل به الأنفس بخاصة في لحظات غضب أو تشوش سببه التباس في فهم الآخر؛ بخاصة وزمننا كثرت فيه المعاجم في اللغة الواحدة بعد أن تولدت جزر منعزلة بين الإنسان والآخر يحيط بها بحار ومحيطات من العوائق لفهم الآخر والتفاهم معه..
متابعة قراءة همسة في كلمات موجزة عن التسامح وتفهّم الآخر سلوكاً يؤنسن وجودنا