رسالتي بيوم ميلادي إلى أحبتي جميعا.. رسالة لتعميد فلسفة التسامح والسلام واستعادة أنسنة وجودنا
في كل عام وبالمناسبات العديدة أستثمرها في كتابة نداءات تحاول التصدي لما قد يظهر بين فينة وأخرى من حالات احباط و\أو عثرات كما اسجل فيها مجدداً دعواتي للتمسك أكثر بروح الإخاء وبقيم التسامح وبكل ما يمكنه أن يؤكد فرص أنسنة وجودنا في عالم تتفشى فيه حالات وبائية لا يرضاها أغلبنا.. ولعلها فرصة سانحة أن أجدد كلماتي تلك بمناسبة يوم ميلادي شاكراً ممتنا أيضا لكل ما وردني ويردني بالمناسبة من كريم المشاعر النبيلة السامية ومن رائع الكلم المعبر عن دلالات بنائية مشرقة. فتحية لكم وانحناءتي لقبولكم بوجودي بينكم وأنتم الأنجم وأنتم شموس الدفء والمحبة والتسامح والسلام
متابعة قراءة لنؤكد إصرارنا معاً وسوياً على التمسك بقيم الإخاء والتسامح وكل ما يؤنسن وجودنا