الشعب يدعم حراك القوى الديموقراطية لعقد مؤتمرها المستقل.. ولا مجال لوجود قوى الإسلام السياسي الطائفية في مؤتمر الديموقراطيين. هذه محاور المعالجة التي تجدونها هنا وأكتبها بمحاولة للإجابة عما يطفو مع تقدم لجنة التحريك والدعم والضغط لانعقاد مؤتمر الديموقراطيين العراقيين.. إنها رؤية تقبل بل تتطلع غلى حوار إيجابي موضوعي يلتزم شروط البحث العلمي ومنطقه ويتبنى بوضوح لا لبس فيه خيار الشعب ومستقبله ومحددات الاتجاه حيث خريطة طريق برامجية للإنقاذ وقوى توحد جهودها هي القوى المعنية فعليا وبسلامة فكرية وصدقية تامة ونزاهة ونظافة يد في العمل. فمرحبا واهلا وسهلا بتفاعلاتكم
متابعة قراءة من هي القوى المدعوة للقاء في مؤتمر الديموقراطيين؟