مقتبس من المعالجة: ”المسرح العراقي كان ومازال مؤسسة تنوير فاعلة؛ لهذا كانت علاقته بقوى التنوير والتقدم بنيوية، جوهرية وقوية. ولهذا، تعددت معالجاته وتنوعت واتخذت الاتجاه الواقعي أداةً، لتوفيره الفرص الأفضل في الوصول إلى أوسع الشرائح الاجتماعية التي تفشَّت وسطها الأمية؛ الأمر الذي فرض شكل تحدي الجهل ومنطق الخرافة والتخلف ومكافحتهما…”.
التصنيف: صفحات منوعة
...
نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين
متابعة قراءة نداء إلى قوى التنوير وجماهيرها التي تلتحم بها.. ورسالة إدانة ضد جرائم الظلاميين
...
إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم
إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم
د. تيسير عبدالجبار الآلوسي \ المرصد السومري لحقوق الإنسان
أوردت الأنباء خبرا مؤلما فاجعا بسقوط ضحايا في تفجير إرهابي بمدينة بنغازي التي تتعافى من خروق الإرهاب وقواه الظلامية التكفيرية.. والمرصد السومري هنا يؤكد تضامنه مع شعب ليبيا في خطاه للانعتاق واستعادة الأمن والاستقرار والشروع مجددا بطريق السلام والتقدم والتنمية
متابعة قراءة إلى أهلنا في بنغازي الثقافة التنويرية البهية، ثقافة السلام والتقدم
...
لقد ضاق الشعب ذرعا بدفعه إلى تجاريب لم ينُبهُ منها سوى مزيد إذلال واستعباد
متابعة قراءة لقد ضاق الشعب ذرعا بدفعه إلى تجاريب لم ينُبهُ منها سوى مزيد إذلال واستعباد
...
هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟
تحايا متجددة وبعد فهذا مقال في الفكر السياسي وبعض تطبيقاته لا يدعي العصمة والصواب المطلق ولكنه يبني مفرداته في ضوء المجريات الفعلية؛ بخاصة أن ما يجري اليوم يشي بالاتجاه العام لمسار ما بعد (الانتخابات) العراقية.. إن المعالجة لا تتقصد إشارة لشخص في شخصه قطعاً.. ولكنها تقع في الفكر السياسي، عسى تكون منطلق حوار جديد، لاستعادة ((وحدة قوى التنوير واستقلاليتها ووضوح الرؤية)) عندها؛ تلك الرؤية التي تستجيب لتطلعات الشعب لا في النوايا الحسنة الطيبة حسب بل في الأفعال بخياراتها الأنجع والأنضج.. وتحايا لجميع قوى التنوير والتقدم بلا استثناء في إطار تمسّكٍ بحراك التغيير لا بترقيعات تسمي نفسها ادعاءً، الإصلاح، وهي بحقيقتها ليست أكثر من إعادة إنتاج نظام الطائفية بمختلف المراوغات.. فلنحذر هذه المرة من النموذج (الأبوي).. ولننهض بإعادة التفكر والتدبر فيما ولجناه من دروب تحالفات الأضداد…
متابعة قراءة هل حقاً ستكون الحكومة أبوية؟ وهل يقر الشعب نظاماً أبوياً!؟
...
بعض تفاعلات مع تداخلات وحوارات في مواقع التواصل الاجتماعي
تجدون هنا بعض مواقف فيها إشادة بتداخل أو آخر ولا أجد الأمر مشخصنا بقدر ما هو موقف فكري يعلن الاتفاق مع رؤى ومعالجات بعينها عبَّر كثيرات وكثيرون عنها بصيغ غشادة وتعاضد، آخذها على محمل الصداقة ومعانيها وعلى محمل تبني رؤية أو معالجة متطلعا إلى مواقف أخرى نغني ونثري بحواراتنا فيها مسيرة مشتركة معا وسويا
متابعة قراءة بعض تفاعلات مع تداخلات وحوارات في مواقع التواصل الاجتماعي
...
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 2: المسرح والحياة \\ إطلالة 6: كيف نقرأ واقعنا الإنساني بعين المسرح وشهادته…؟
مقتبس من المعالجة: ”واقِعُنا فيزيائياً، وجودٌ محدَّد المعالمِ؛ ولكنَّهُ غنيُّ التنوعِ، بعددِ العيونِ التي تقرأُهُ. أما وقد صار على الركح فإنَّ غناه وحجمَ تنوعِهِ، سيقتحمُ فضاءاتٍ جديدةً كشفاً عن هويته ومعالمه، عن تقييمه وتقويمه حيث استنطاق كيف نقرأ وجودنا بشهادة المسرح.”.
...
حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته
مقتبس1 من المعالجة:”ما زالت الانتخابات بحال شد وجذب، لتفصيل مخرجاتها بين من سجلوا كلَّ شيءٍ في العراق غنيمة حصرية.. والانتخابات عندهم، ليست استثناء من تلك الغنيمة وتقسيمها؛ ما يخشاه الشعب هو المدى الذي يمكن أن يصله صراع المحاصصة وتوجهاتها اليوم”.
متابعة قراءة حوار علمانيين بشأن الموقف من نظام الطائفية وانتخاباته
...
نوافذ وإطلالات تنويرية \ نافذة 2: المسرح والحياة \ إطلالة 5: مدارس الدراما ومذاهب العصر وأساليب الاشتغال الفكرية
في اشتغالاتنا التنويرية كافة بدءاً بتلك التي تناولت العقل العلمي ومحددات عمله واشتراطات منجزه، نتابع في إطار قراءة أبرز المنجزات الجمالية المعبرة عن مرحلة ولادة دولة المدينة وسيرها بخط متوازٍ مع نموها وتقدمها، نشتغل على ذياك الدور الفاعل المباشر للمسرح عبر علاقته بالحياة ومنجزات تلك الجسور.. فلنتابع قراءتنا الجمالية المضمونية ونستنطق الأداء التنويري، هذه المرة في إطلالة تخص المدارس والمذاهب الدرامية المسرحية ومعاني أساليب الاشتغال الفكري وانعكاساته.. لماذا يطمسون المسرح ويصادرونه؟ لماذا يستغلونه مشوَّهاً؟ ما خلفية الفكر السياسي في مطاردة إبداع جماليات الدراما ومدارسها وتوجهات أساليب اشتغالها؟؟؟ تلك بعض ما سنمهد له اليوم ونتابعه بإطلالات متتالية بمشاركتكنّ ومشاركتكم في الحوار.
...
الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟
مقتبس من المعالجة: “أدرك العراقيون أن تطلعاتهم لن تأتي إلا بالتغيير الجوهري لا بترقيعات إصلاحية.. فلقد خضعوا طويلاً لخديعة نظام الطائفية الكليبتوقراطي؛ مرةً بالتضليل، وفي أخرى ببلطجة ميليشياوية.. فكيف يتحقق التغيير المنشود؟“.
وقبل أن نجيب، علينا أن نتذكر أن الأمور لا تنحصر بين خيار الشرعنة للطائفية والفساد من جهة أو تلقي الضربات القاسية من جهة أخرى كما يبدو في الوهلة الأولى لقراءة المقتبس في أعلاه بل تنفتح الخيارات وأمورها كذلك على الخيار البديل ولهذا نحيل القارئة والقارئ الكريمين إلى أن التساؤل عن كيفية التغيير هو بوجهه الأعمق، وضع ذياك البديل موضع الخيار الآخر الذي ينبغي الانتباه عليه بلا تردد ولا خشية… وها أنا ذا أقترح متابعة المعالجة هنا متطلعا لتفاعلاتكنّ وتفاعلاتكم الكريمة.. فمرحبا وأهلا وسهلا
متابعة قراءة الديموقراطية في العراق بين شرعنة الطائفية والفساد أو مجابهة البلطجة والابتزاز؟
...