أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟

هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم 

 

متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟

...

نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

مقتبس من المعالجة: ”للسخرية أوجه تتعدد في الدلالات ومن ثمّ الأواليات فتتشكل أصداء وتنعكس صور على مرايا باختلاف زوايا النظر.. فلنبحث تلك الإشكالية ولنوظفها بناءً بوجودنا وقيمنا لا هدما وتراجعاً…”.

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية \\  نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13:  مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية

...

في القراءة وما تمنحه روحيا عقليا

كتب المشرق تنويرا بروف. الشميري عن المكتبة والقراءة وطقوسها وذكر مكتبات عدن ومدن يمنية أخرى والخير فيما كتب؛ ولقد  أثار نصه ذكريات وحنينا ورؤى لابد من الاحتفاء بمضامينها ..  وهذه مجرد كلمة من وحي تلك الكتابة

مقال البروف الشميري:
http://elsada.net/85603/

متابعة قراءة في القراءة وما تمنحه روحيا عقليا

...

نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 10: ظهور المرأة شخصية وقضية في المسرح

 المرأة تجابه التبطل أولا وتحت أسياف قوانين العمل تجابه ضغطا مضاعفا كونها امرأة وفي الحركة الإبداعية يضعونها موضعا وكأنها تكتب خواطر عابرة لنفسها أو للنساء حصرا ولا غير؛ بينما هي تشتغل للمجتمع مثلما الرجل وتقدم إبداعها بكل الميادين أسوة بالرجل ولها هويتها الشخصية مثلما الرجل لكن اشكال التمييز تظل تطاردها .. ما هي قضية المرأة في بصيرة المسرح بين وجودها موضوعا ووجودها إبداعا؟ تمهيد في الموضوع ربما يفتح بعض آفاق للتعمق والحوار، وشكراً لكل تفاعل 

  متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية  \\ نافذة  02: المسرح والحياة \\ إطلالة 10: ظهور المرأة شخصية وقضية في المسرح

...

رسالة تجديد عهد مواصلة مشوار العمل الإنساني الحقوقي المشترك

تفضل جمع من الصديقات والأصدقاء من الشخصيات الوطنية والأكاديمية والثقافية العراقية البهية برسالة مهمة جوهرها شدّ الأزر وأعمق مشاعر التعاطف الإنساني وخصال السمو في علاقاتنا وسداها تجديد عهد لمواصلة مشوار العمل بخاصة في تفعيل منظمات المجتمع المدني والمبادرات الحقوقية وتلك المخصوصة بتعزيز وحدة الحراك الوطني الديموقراطي  تحقيقاً للتغيير ووصولا للهدف المنشود في تلبية المطالب والحقوق والحريات..

وإذ أتشرف بتلك الرسالة المشرقة بما احتوت من معاني أجدد العهد مع رفقة الطريق طريق الحقوق والحقوق، طريق التنوير والتقدم وتعميد المسيرة بفاعلية ترتقي لمستوى الحدث وما ينتظرنا على الرغم من كل الشدائد والمصاعب والتعقيدات

تجدون نص الرسالة في أدناه وإجابتي عهدا نبقى بطريق أنسنة وجودنا

متابعة قراءة رسالة تجديد عهد مواصلة مشوار العمل الإنساني الحقوقي المشترك

...

فرقة البصري بجولة جديدة لهوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل

فرقة البصري بجولة جديدة تحمل معها هوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل وبعد صالات الاحتفال بالغناسيقا الشرقية والعراقية في أوروبا ودولها، وبعد ميادين هولندا ومدنها وبين جمهور متنوع وكثير منه من ثقافة مختلفة وذائقة من الضفة الأخرى يحط الرحال بالفرقة بين جوانح أهل تلك الأغنية واليامال الخليجي البهي يستنطق نغمات الحرف العربي وروحه السامي النبيل يأداء حناجر اشتثنائية رائدة التجربة وأنامل تجعل آلات الموسيقا من ألات التخت ومن غيرها تنطق فتُنطق المشاعر وتدفعها لتفاعلات تمحو الألم وتستعيد الراحة وتتنفس المسرة وقيم السلام

متابعة قراءة فرقة البصري بجولة جديدة لهوية جماليات الإبداع العراقي الأصيل

...

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي نافذة 3 إطلالة 27:  العقل العلمي بين الرياضي السمتري والموسوعي ومرونته

نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي 

نافذة 3: منهج العقل العلمي وقدرات الفعل  إطلالة 27 العقل العلمي بين الرياضي السمتري والموسوعي ومرونته

مقتبس من المعالجة: عند تحقق اتحاد متوازن بين الرياضي السمتري والموسوعي المرن تنضج شروط اشتغال العقل العلمي وقدرة الفعل فيه، وهذا هو سرّ اقتضاء نشر العلوم مقرونة بالضرورة بثقافة التنوير وشموليتها..”

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية منهج العقل العلمي نافذة 3 إطلالة 27:  العقل العلمي بين الرياضي السمتري والموسوعي ومرونته

...

مرحبا بمتنوع الرؤى والتفاعلات بتعدد توجهاتها الإنسانية

في ضوء  حال تحسس طرف أو آخر من طابع الحوار وعمق الطروحات، وفي ضوء طلب يريد مني الصمت وثانٍ يريدني أن أتجنب فتح حوار بموضوع أو قرار أو غيره، مما تفاقم مؤخراً والتهب بشأنه السجال بإشكالاته وتفاصيله وفي ضوء ترك شخصية أو أخرى صفحة لي هنا أو أخرى هناك بمواقع التواصل الاجتماعي وربما وجود متحفظ أو متحسس أو من تلتبس عنده الأمور فيما اقترح من معالجة.. ولأنني أهتم بكل من تنفتح معه جسور العلاقات الإنسانية بوجوده في صفحاتي، وددتُ توكيد سمة واحدة، تتجسد في كون تفاعلاتنا الحرة المفتوحة تتمسك بمنطق العقل العلمي وبقيم التنوير والتقدم وبأنّ ذلك هو ما ينقذنا من الوقوع بمطب أو آخر، حيث لا عصمة مطلقة لرأي ولكن سلامته تأتي من منجز التفاعلات البينية والاحتكام للتجاريب.. وثقتي أن تشغيل العقل وتوظيفه بهذا الاتجاه، هو الخيار الأسمى وليس الصمت ولا مصادرة حق الرد، فـلنفتح آفاق حوارات بلا منتهى سوى المنتهى الذي يؤشر التوصل لنتائج ملموسة مفيدة لتنوير عالمنا وسطوع شموس الخير والعمار فيه

متابعة قراءة مرحبا بمتنوع الرؤى والتفاعلات بتعدد توجهاتها الإنسانية

...

نوافذ وإطلالات تنويرية  21  منهج العقل العلمي بين الانفتاح على الآخر ورفضه المسبّق

نوافذ وإطلالات تنويرية  21  منهج العقل العلمي بين الانفتاح على الآخر ورفضه المسبّق

ما رأيكِّ بالعناد و ركوب الرأس موقفا يتقاطع مع صواب رؤية الآخر ومحاولته تعديل خطى مسيرة إنسانية بشكل موضوعي هادئ لا يتلقى سوى الصد والتمترس خلف الخطأ لمجرد الدفاع عن ذات تدرك خطأ ما تفعله وما اتخذته من  رد فعل؟؟؟

كيف يمكننا تجنب التمترس حول مواقف مخطئة لندخل بوابة تؤدي بنا إلى ميادين رحبة من الاستفادة من تفاعلنا مع الآخر لتضعنا حيث يقاضي منطق العقل العلمي وسلامة التجربة؟؟

كيف نتخلص من تبريرات التخندق وأوهام الصواب المطلق أو الانحياز إلى طرف ندرك خطأ ما اتخذه؟؟؟

أسئلة قد تجد مقترحا يعالجها بهذه المقالة ولكن بالتأكيد ما تتفضلون به سيكون مهما للتنضيج ولفتح بوابات التفاعل واحترام الآخر في ممر من ممرات أو بوابات الحوار والوصول إلى الأنجع

فشكرا جزيلا لكل تداخل وتفاعل وبما يشمل مناحي وجودنا وفضاءات مجريات الحدث بيومنا في الشؤون العامة والخاصة

مقتبس: “الانفتاح على الآخر ومبادلته الرأي إيجاباً سمة جوهرية في منهج العقل العلمي بينما ركوب الرأس عناداً ونكاية في ذاك الآخر هو موقف سلبي مرضي مسبق لا يقود إلا إلى مطبات الفشل وفخاخها ولكل منهما أسباب ونتائج..

متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية  21  منهج العقل العلمي بين الانفتاح على الآخر ورفضه المسبّق

...

منجز غناسيقي استثنائي بنكهة عراقية لعائلة البصري يتألق في سماء أمستردام

 صديقي البهي فنان الشعب الموسيقار الدكتور حميد البصري المحترم …  أصدقائي عائلة البصري الجليلة الموقرة من شبيبة الروح والتألق

من ريادة الأم الأصل المتألق الشامخة شوقية العطار بنفسجة الوطن البهية ومن تألق استثنائي لحمامة البصرة بيدر البصري

من تألقات استثنائية مبهرة للفنان المبدع المميز رعد خلف  وتألقات استثنائية أخرى للفنان الراقي نديم خلف ومن الفنانة المرهفة الرائعة بإشراقتها مارينا خلف ومن تألقات في ضيافة العائلة البصرية لا يمكن أن تُنسى حيث الرائع المميز سمر قحطان

هذه كلمة تحية مجرد تحية من قلب عليل ولكنه قلب يعزف سمفونية السلام بفضل منجزكم ومنجز الطيبات والطيبين في بلادنا والمهاجر القصية                              وبعد

أضع  كلمتي هذه قيد النشر وأعتذر إن كان هناك من عدم تركيز وعدم اكتمال مما كنتُ أتطلع إليه بصياغة ملاحظاتي أكثر دقة في معالجة المادة الموسيقية، ولعل ذلك كما تعرفون جانبا منه يعود إلى وضعي الصحي ودخولي المستشفى لجراحة كبرى في اليومين التاليين. لابد لي من توكيد التقائي بعدد ممن طلب التحدث إلينا بفخر حول منجزكم الباهر، من الهولنديين وطبعا

أثق بأن أطرافا بهية متمكنة متخصصة من الهولنديين  سيكتبون عن هذه الاحفالية الأوركسترالية الكبيرة المهمة والمميزة.. وحتما ستظهر الصور مرفقة بتلك المعالجات…                                                                    تيسير الآلوسي

متابعة قراءة منجز غناسيقي استثنائي بنكهة عراقية لعائلة البصري يتألق في سماء أمستردام

...