نوافذ وإطلالات تنويرية 21 منهج العقل العلمي بين الانفتاح على الآخر ورفضه المسبّق
ما رأيكِّ بالعناد و ركوب الرأس موقفا يتقاطع مع صواب رؤية الآخر ومحاولته تعديل خطى مسيرة إنسانية بشكل موضوعي هادئ لا يتلقى سوى الصد والتمترس خلف الخطأ لمجرد الدفاع عن ذات تدرك خطأ ما تفعله وما اتخذته من رد فعل؟؟؟
كيف يمكننا تجنب التمترس حول مواقف مخطئة لندخل بوابة تؤدي بنا إلى ميادين رحبة من الاستفادة من تفاعلنا مع الآخر لتضعنا حيث يقاضي منطق العقل العلمي وسلامة التجربة؟؟
كيف نتخلص من تبريرات التخندق وأوهام الصواب المطلق أو الانحياز إلى طرف ندرك خطأ ما اتخذه؟؟؟
أسئلة قد تجد مقترحا يعالجها بهذه المقالة ولكن بالتأكيد ما تتفضلون به سيكون مهما للتنضيج ولفتح بوابات التفاعل واحترام الآخر في ممر من ممرات أو بوابات الحوار والوصول إلى الأنجع
فشكرا جزيلا لكل تداخل وتفاعل وبما يشمل مناحي وجودنا وفضاءات مجريات الحدث بيومنا في الشؤون العامة والخاصة
مقتبس: “الانفتاح على الآخر ومبادلته الرأي إيجاباً سمة جوهرية في منهج العقل العلمي بينما ركوب الرأس عناداً ونكاية في ذاك الآخر هو موقف سلبي مرضي مسبق لا يقود إلا إلى مطبات الفشل وفخاخها ولكل منهما أسباب ونتائج..“
متابعة قراءة نوافذ وإطلالات تنويرية 21 منهج العقل العلمي بين الانفتاح على الآخر ورفضه المسبّق