متابعة قراءة تيسير الآلوسي: وسام وشهادة تقدير لجهود التنوير من أجل السلم الأهلي
التصنيف: ابتسامات
...
عيد ديوالي عيد إضاءة عالمنا ونشر قيم التنوير
في 7 تشرين الثاني نوفمبر سيكون الاحتفال بإيقاد الشموع
اخترت لكم الاحتفال بعيد ديوالي لأهمية المعنى الذي نتشارك فيه
...
سيرة شعب عبر إطلالات سيرة مناضل.. شموخ الجبال الأزلي الأبدي
سيرة شعب عبر إطلالات سيرة مناضل.. شموخ الجبال الأزلي الأبدي؛ أكتب هذا بقصد إبراز شأن جمعي بمفردات واقعية من يوميات وجودنا الأممي الإنساني.. إنها كلمات أحد أصدقاء شعب الجبال الشامخة ولطالما تغنى الأحرار بالجبل كونه الطود الشامخ الذي يحتمي به الإنسان لا ضعفا بل قوة صمود وهذه كلمة بإيجاز ممن أطلق الأحرار عليه لقب صديق الشعب الكوردي وإنه لشرف أن يكون امرئ صديقا لشعب من بوابة تمسكه بوجود إنساني أممي متفتح يؤاخي بين الشعوب ويرسخ العلاقات ويبني الجسور بديلا للاحتراب ورفضا للعنف وتمكينا لحركة التحرر من إعلاء صوتها مكينا بسمفونيات سلام لا زئير عداء.. فلنكن أصدقاء المحبة والتسامح ومسيرة أنسنة وجودنا جميعا وكافة
متابعة قراءة سيرة شعب عبر إطلالات سيرة مناضل.. شموخ الجبال الأزلي الأبدي
...
نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟
متابعة قراءة نهج تكريم العقل بين نقيضين أحدهما يمتلئ علماً وقيماً وآخر جعجعة بلا طحن!؟
...
مسرحية سبيليات إسماعيل في لاهاي
يشتغل المبدع العراقي مضاعفاً بأمل أن يسبق الزمن وألا يقال عنه أنه كسرته ظروف التهجير ومحاصرة أضواء إإبداعه؛ ها هو (رسول الصغير) أحد أنجم مسرحنا مترعاً بالأمنيات والآمال لو استنبتناها لصارت بساتين ورود وحقول أشجار وارفة تعيد الحياة في الوطن وبين بنات الجالية وأبنائها.. حضورنا المسرحية تمسك برائع قيمنا المتمدنة الشامخة في أنفس الجمهور ليس عراقياً حسب بل عربياً شرقأوسطيا حيث المسرح ابن حضارات المنطقة مهد التراث الإنساني الباقي والمتجذر فينا جميعا
...
المسرح المدرسي ونظام التعليم
مقتبس من المعالجة: “يبقى المسرح المدرسي وجودا بنيويا مؤثرا في دفع نظام التعليم باتجاه يرفض المنطق الملائي الذي يجمد العقل بخلاف المسرح الذي يعني الإبداع مثمرا شخصية خلاقة. فكيف نقرأ اشتغال طرفي تلك المعادلة؟”.
...
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 19: تكنولوجيا المسرح والإبهار
مقتبس من المعالجة: ”تخدمُ حركةُ التطورِ، التكنولوجي تحديداً، المسرحَ ونموَّهُ؛ إذا ما صادفت موقفاً نوعياً سليماً، لكنَّها تكونُ مجرَّد بحثٍ في الإبهارِ المفرَّغ من الدلالةِ والقيمةِ، إذا ما اتخذتْ منحى الاشتغالِ الشكلاني المحدود. فما هي آثارُ المتغيِّرِ التكنولوجي عراقياً؟ وكيف تمَّ التوظيف..؟”.
...
زاوية: نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 18: المسرح بين استدعاء التراثي إيجاباً واجتراره إحياءً للمنقرض
مقتبس من المعالجة: “في المسرح وبيئته العامة المحيطة أيضاً، ينغمِسُ الظلاميُّ في اجترارٍ مرضيٍّ للمنقرضِ ومحاولة إحيائِهِ بعصرٍ، تجاوز كلَّ أسبابِ وجودِهِ.. فيما ترى القوانين البنائية للمسرح، أنَّ الاستفادة من المنقرض تتحدد في دراسة تجاريبه نجاحاً وفشلاً ومن ثمَّ توظيفها جمالياً فكرياً بمنطق الحداثة والتنوير”.
...
أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟
أنقرأ أم نتسكع و نتجول بلا اتجاه وغاية أو نُغني تجوالنا بالقراءة الأعمق والأكثر ثراء واكتمالا؟
هذه مجرد تداعيات ذهنية تمتاح من فضاء التجربتين الذاتية والموذوعية ما يوجه نداءً متجدداً كيما نفعِّل (القراءة) فعلا مهماً رئيساً لأنسنة وجودنا… والمعالجة لا تعدو عن أن تكون سلسلة ومضات لمحاور طالما وجدنا علماء الاجتماع يتناولونها بالتحليل ووسائل التفعيل لكنني هنا أستثير توجهاً أثق بوجوده في جمهور كبير الوجود لكن قد تساعد ومضاتي المقترحة على استذكار وعلى توظيف لتنتشر مجدداً بأصواتكن واصواتكم ونستعيد القراءة بتشجيع واهتمام يرتقي لمكانها ومكانتها .. وشكري وثنائي لكل تفاعل ولكل مشاركة لهذا النداء البهي بكنّ وبكم
متابعة قراءة أنقرأ ونغتني ونُغني أم نتسكع في تيهٍ وفراغ فضائه؟
...
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة 02: المسرح والحياة \\ إطلالة 13: مرايا السخرية بين الحياة والمسرح وأصداء أوالياتها الأحفورية
مقتبس من المعالجة: ”للسخرية أوجه تتعدد في الدلالات ومن ثمّ الأواليات فتتشكل أصداء وتنعكس صور على مرايا باختلاف زوايا النظر.. فلنبحث تلك الإشكالية ولنوظفها بناءً بوجودنا وقيمنا لا هدما وتراجعاً…”.
...