التصنيف: ابتسامات
...
تأجيل احتفالية خمسينية العمل الريادي الأول بـ فن الأوبريت الغنائي في العراق
متابعة قراءة تأجيل احتفالية خمسينية العمل الريادي الأول بـ فن الأوبريت الغنائي في العراق
...
تداعيات وتحية تقدير لكوكبة المساهمين بمؤتمر جامعة كويا بشأن فتح آفاق الحوار العربي الكوردي ومأسسته
هذه كلمات تجسد تداعيات أولى عجلى تثور عادة بعد لقاءات مؤثرة.. وهي كلمات تعبر عن تحية تقدير لكوكبة من أعدَّ وحضَّر ومن ساهم بالمؤتمر الذي عقدته جامعة كويا بشأن فتح آفاق الحوار العربي الكوردي ومأسسته. إنها تحايا واجبة للقامات التي أكدت أنّ الأمل لا يموت وأنه سر الحياة وجوهرة إعادة أريج أزاهيرها.. حتما سيكون للحلقة التالية من قراءتي ما يكون بعمق موضوع المؤتمر وما ينبغي من توصيات فذلكم من واجب المتابعة والاستمرار بإدامة المنجز وأثره وهو أمر مستحق بالتأكيد والحتم
...
الثقافة وتنوير طريق التغيير في عراق اليوم
إرادة المجتمع تتعرض لهجمات تبتغي إضعافها وهزيمتها بعد إمراضها بمختلف أوبئةتعتمد منطق الخرافة والدجل والإفساد وللرد ومقاومة ذلك والانتصار للأنسنة لابد من ثقافة تنهض بتمكين الإرادة الشعبية من طاقة التعبير إيجاباً لا سلبا ولا استسلاماً
...
احترام الآخر أول طريق الأنسنة.. فلنفتح جسور التفاعل إيجاباً
يحصل أن تتشكل شلل ومجموعات صغيرة وأن يجري تكريس غيتوات انعزالية وأخرى عنصرية أو عدائية ويكون فيها من ينزلق لمبررات ما، إلى حيث التأليب وإثارة الشقاق وهذا في جميع المجتمعات الإنسانية الكبيرة والصغيرة، إنه عارض مرضي طارئ.. كما يحصل أن يدخل امرئ لمجموعة إنسانية أو أخرى في العالم الافتراضي ويخرج منها مثلما ينضمُّ لصفحة بمواقع التواصل الاجتماعي ويخرج منها بخلفية (اختلافه) مثلا فكريا أو سياسيا أو لأي سبب ويحصل أيضا كثير من احتمالات غير هذه، تقوم على تمكين القطيعة بدل تمكين جسور الصداقة…
فلماذا نقبل لأنفسنا، أن تسطو علينا فلسفة تتعارض وأنسنة وجودنا واستقراره وسلامته!؟ أكيد التمسك بجسور علاقات الود والإخاء والجيرة والصداقة هي علاقات وجسور تؤنسن وجودنا وتمنحه إشراقات أبهى وما ينجح بهذا التوجه هو كيف نتجاوز ونصفح ونعذر ونغفر ونتسامح .. هذه رسالة قصيرة تبحث عن تعميد جسور الصداقة واحترام ثقافة التنوع وحقوق الآخر وتصفية الأجواء وإعادة تنقيتها باستمرار، مثلما تؤكد هذه الرسالة الموجزة على تعزيز مواقع التواصل بمزيد حيوية للتفاعلات وللاحتفاء بالآخر ومنح فرص الحوار والتمسك بصداقات التنوع بقصد الأنسنة .. فهلا تنبهنا؟؟؟ شكرا لكل تفاعل
متابعة قراءة احترام الآخر أول طريق الأنسنة.. فلنفتح جسور التفاعل إيجاباً
...
اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض
كنتُ منذعقود وتوكيداً منذ سنوات وأعوام، قد دعوت إلى أهمية التشاطر في الأتراح والأفراح ومن ذلك تبادل التهاني وبصورة أكيدة بين قوى العائلة الوطنية الواحدة تحتفي وتحتفل بـ((متنوع أطيافها قوميا دينيا فكريا سياسيا)) مشروطا ذلك بمن يتمسك بمبدأ الأنسنة والتعايش سلاما واماناً وبناءً..و ((ركزت وأبرزت النهج بقصد كسر حالات العزلة والحساسية بين أطياف الوجود الوطني الواحد)).. واليوم تكتسي التحية لحزب بعمر الدولة العراقية التي وُلِد تعبيرا عن تطلعات شعبها وتحديدا فيع شغيلة اليد والفكر، اقول تكتسي خصوصية تلك التهنئة لتجمع (الوطني) وتُعلي كلمته وتنتصر له في ظروف يجري تمزيق الوطن وسحق الناس .. ألا فلتنتصر إرادة السلام فضل نضالات الوطنيين يتحدون ويتمسكون باستقلاليتهم عن كل الألاعيب لينتصروا للوحدة في التنوع حرية وسعادة في أجواء سلام
متابعة قراءة اليوم 85 شمعة تُشعلها العائلة الوطنية العراقية بتنوعات بنيتها، احتفالا بقلبها النابض
...
بين التسامح والتعريض، التنويريون دوماً مع العقلنة وتعزيز مبدأ احترام التنوع باقتراح الصواب بما لا يمس الآخر
...
نجاح آخر للفنانة بيدر البصري يلقى صداه عند أساطين الفن عالمياً
الاهتمام بالفنان ومنجزه ليس من أولويات قوى الظلام أولا لأن الفن فعل تنويري مزيح للظلمة ومنطق تخلفها وثانيا لأن الفن يمنح الناس طاقات روحية مهمة لمقاومة تخريب وعي الإنسان ولحركة باتجاه التغيير. إن كل ما يهم الفن والفنان يتقاطع وعناصر التخلف المرضية، فهل سيتخذ العراقيون مساراً يحتضن الأبناء ويدعمهم ومنهم منتجو الفن الأصيل وحاملو رسالة الوطن وهويته إلى العالم؟ الإجابة عند كل عراقية وعراقي
متابعة قراءة نجاح آخر للفنانة بيدر البصري يلقى صداه عند أساطين الفن عالمياً
...
احتفالية لاستقبال العراقية الفائزة بجائزة التوليب
تحية لرابطة المرأة تحتفي بتلك الشابة البهية ومنجزها تلك التي حصدت الكريم الدولي بشجاعتها وجرأتها وتعبيرها عن جيل جديد يحمل هموم التنوير من أجل التغيير بلا تردد أو تلكؤ بل بجرأة وشجاعة وسلامة رأي
موعد اللقاء (الثلاثاء السادسة مساء في مكتبة دنهاخ لاهاي
( Spui 68, 2511 BT
متابعة قراءة احتفالية لاستقبال العراقية الفائزة بجائزة التوليب
...
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة (04 ): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي
نوافذ وإطلالات تنويرية \\ نافذة(04): التنوير بين جماليات الأدب ومضامينه \\ إطلالة (04): المحظور في الأدب بين ممارسات التنويري والظلامي
مقتبس من المعالجة: “هناك أمور عديدة تتسم بها معالجاتُ الأدب موضوعاتِهِ والقضايا التي يتناولها، لعل من أبرزها تلك التي توصف بالمحظورة. هنا نجد التناقض في تناولها بين التنويري والظلامي بما يكشف سلامة الجماليات من عدمها. فكيف نقرأ الإشكالية؟”.
...