في مثل هذا اليوم انطلق مقترح اعتماد يوم عراقي للمسرح مثلما اليوم العالمي للمسرح ومثلما اليوم العربي للمسرح وقد كان مقترح اليوم العراقي للمسرح 24 شباط بالاستناد إلى حدث مهم لطالما تكرر شرحه. اليوم وفي ظروف تعقيدات عديدة نعاود استذكار اليوم وإن بحده الأدنى لكننا نطلق النداء كيما يجري الاستعداد لانطلاقة أعلى هامة وأسمى قامة يستحقها المسرح العراقي بكل مفردات جذوره السومرية وتراثه المعاصر مما قبل مسرحية لطيف وخوشابا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر.. هذه كلمة تحية إلى كل مسرحيينا العراقيين نساء ورجالا وهن وهم يواصلن ويواصلون السير بدرب صنع الجمال الأغنى بمضامينه وكل عام والجميع بخير وسلام وليكن العام القابل عام كرنفال جماهيري شعبي يحتفي بمسرحنا وتكريم قاماته مثلما كان في عصر التمدن والحضارة السومرية
متابعة قراءة اليوم العراقي للمسرح 24 شباط