يستعمل بعضنا كلمة أكره كذا أو كيت أو أكره فلانا أو علانا… وشخصيا لا أرى كلمة أكره أو كراهية تعبر عمن استعملها بالضرورة بل هي في الغالب [وتحديدا عند محيطنا من أصحاب الثقافة الإنسانية] مجرد كلمة عابرة طارئة لتعبير شعوري بقصد رفض السلبي والسيء الرديء تأتي عفو الخاطر ولا تعني الكراهية بحد ذاتها بقدر ما تحاول أن تعني إدانة خطيئة أو جريمة واستنكارها..
متابعة قراءة الكراهية طارئة والتسامح ثابت في سمات الإنسان فلتعمر بين الجميع فرص التفاهم والتسامح