تظهر بين الفينة والأخرى محاولات لمعالجة ثغرات من قبيل التعتيم على نشطائنا ومبدعاتنا ومبدعينا وعلى قامات فكرية وعلى المشاركات والمشاركين في أنشطة مهمة متنوع، ولكننا بسبب من حالات تقطيع الأوصال والمصدات التي تُتختلق نقع بمطبات غير محسوبة.. فمثلا تظهر حالات خلط بين شهادات مشاركة بورشات العمل وبمؤتمرات واجتماعات وبين تكريم التميز الإبداعي بشأن ما فيغيِّب (التخصص) بعض المسؤولين على فعالية أو أخرى ويلغي مستويات ودرجات مطلوبة في أحجام أو مستويات الفعل بين الريادي وذي العمق البعيد تاريخا وبين الواعد الجديد وصاحب الحيوية الوليد حديثا.. هنا تختلط الأمور وتقع النيات الطيبة بمطب عثرات تشوّش على المتلقي من جهة وربما تلغي الثر الإيجابي المراد من وراء تقويم أو تقييم لفعل أو نشاط ومن نهض به..
متابعة قراءة تغريدات تيسير الآلوسي بموضوع المساواة والتمييز بين الإيجاب والسلب