بيان للمنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان: عيد بأي حال عدت يا عيد الطفولة!؟

أطفال العالم يجابهون كل آلامنا الوجودية التي تحاول أن تطحننا وتعصف بحيواتنا.. فلنعمل على إنقاذهم منها ومنع اي شكل من أشكال للعنف النفسي والبدني وغيرهما  أو أية صورة للايذاء، فلندفعها عنهم. نتوجه بهذه المناسبة التي يراد طيها أو نسيانها لأية دواع أيديولوجية أو سياسية فيما تقارع الشعوب من أجل تبنيها من جديد ونحن نتوجه بالتحية بمناسبة اليوم العالمي لأطفال العالم وبينهم أطفال العراق وفلسطين والسودان واليمن وليبيا، نخص أطفال غزة هنا مطالبين بوقف المجازر والحروب وهذا بيان صيغ للمنتدى وبتوقيع المنظمات التي ثبتت أسمائها بقائمة الموقعين واستكمال النص لتقدمه نموذجا لمطالب الجيل والدفاع عنها..

متابعة قراءة بيان للمنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان: عيد بأي حال عدت يا عيد الطفولة!؟

...

الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا

توجه المنتدى العراقي لمنظمات حقوق الإنسان برسالة إلى فخامة رئيس جمهورية العراق طالب فيها فخامته برد قرار مجلس النواب الذي يحدد العطل الرسمية وهو يخلو من أية إشارة إلى العيد الوطني أو 14 تموز بوصفها ذكرى تأسيس الجمهورية العراقية كما هو ثابت ومعروف وهو ما احتفل به العراق رسميا و\أو شعبيا على مدة 66 عاما من مسيرة الجمهورية.. وفي ضوء ذلك وكون الرئيس بحكم مسؤوليته حامي الدستور بات مطلوبا رد القرار وتعديله بما يتضمن تعديلا جوهريا مهما وحتميا يحدد العيد الوطني العراقي واحتفال تأسيس الجمهورية العراقية بالاستناد إلى حق الشعب في خياره النظام الجمهوري الديموقراطي كما هو ثابت في العقد الاجتماعي دستورا دائما للبلاد

متابعة قراءة الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا

...

واقع الصراع الراهن في العراق ومساعي التغيير من أجل العيش بأمن وأمان وتفعيل أرضية صلبة للعيش (معاً) بسلام

يعاني العراق من كثرة تغليب ظواهر الخلاف بما يؤدي لإثارة التوترات والاحتقانات حد إشعال حرائق الاحتراب والصراعات الوحشية الدامية.. ولقد اختلق هذا طابع الشخصية الموتورة المستفزة مثلما العدوانية الباحثة عن ذرائع للانتهاك والاعتداء على الآخر أو استعدائه وابتزازه فيما قد يقع به هو الآخر.. وبديلا عن تلك الحال لعل اغتنام اليوم الدولي للتعايش معا بسلام بمعنى احترام الآخر وحقوقه وحرياته والبحث عن قواسم مشتركة للتعايش بدل التنافس العدواني لعل ذلك سيكون السبيل للاستقرار والطمأنينة وإزالة التوتر من حيواتنا والأروع أن يحيا المجامع بجميع مكوناته وأطيافه بتعايش بسرم ومنهجه الوحيد لكي تمضي الحياة بخيراتها وبمنطق الأنسنة والتنمية.. فهل سنجد وسائلتعزيز العيش معا بسلام في عراق جديد مختلف أم سيبقى مشعلو الحرائق ومثيرو الفتن والخلافات يسيطرون على فضاء ليس بحاجة لنهجهم بعد كل ما فرضه من خراب!؟ الإجابة لكل اختيار للأفراد والجماعات والفئات التي تحيا في عراق اليوم ودول المنطقة جميعا

متابعة قراءة واقع الصراع الراهن في العراق ومساعي التغيير من أجل العيش بأمن وأمان وتفعيل أرضية صلبة للعيش (معاً) بسلام

...

نداء ودعوة للنشر في الشؤون الحقوقية المتخصصة

تعاني الطفولة ومعها أطفال العالم والمنطقة والعراق من ظروف عديدة تجابه مسيرة النمو والتكوين وبذات النهج الحقوقي تجابه الطلبة وتكوين الشخصية وبنائها تعقيدات ومصاعب وأوصاب.. كيف نعالج ذلك بعد تشخيصه؟ ما رؤانا في جمع الجهود الرسمية والشعبية وتنوير العقل مجتمعيا لسلوك طريق إيجابي بناء؟؟ لكل منكن ومنكم فرصته لقول كلمة موجزة أو مفصلة بمقال أم بدراسة لنشرها في منصة ابن رشد الحقوقية التنويرية فهلا وسهلا بجميع الأقلام باختلاف الرؤى والمعالجات علما أننا نستقبل المواد لتنضيدها في العدد الجديد الذي يصدر في الشهر القابل يزنيز حزيران لذا نسترعي انتباه الكاتبات والكتاب 

متابعة قراءة نداء ودعوة للنشر في الشؤون الحقوقية المتخصصة

...

الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية

اتخذت المنظمة الأممية قرارا باعتماد اليوم الدولي للأسرة في منتصف مايو آيار من كل عام وذلك انسجاما مع استمرار نهوض الأسرة بمكانها ومكانتها في مسيرة المجتمع الإنساني برمته ومن كونها مؤسسة اجتماعية تمتلك فرص المساهمة إيجابا أو سلبا بالتنمية وبمجابهة مهام يطرحها المجتمع عليها وعلى وفق الظرف الخاص بالأسرة في هذا المجتمع أو ذاك.. وفي المجتمع العراقي باتت الأسرة بظروف جد متدنية من افتقار لحاجات مادية وروحية ومن مجابهة معضلات مستعصية مزمنة ومستجدة عرقلت أدوارها التنموية وكبحت فرص مساهمتها بمجابهة أسئلة الواقع العراقي الجيد وشغلتها تلك الضغوط عن وجودها الذي بات مهنزا مضغوطا بما يهدد بنيتها وأي شكل لاستقرارها.. فهل يمكننا أن نبني أرضية مناسبة لرعاية الأسرة ولتفعيل دورها المجتمعي المنشود؟ هذي محاولة لتثبيت بعض محاور تخص الأسرة والاحتفال بيومها أسوة بالاحتفال الأممي به ..

متابعة قراءة الأسرة نواة مجتمعية لرعاية الإنسان وحمايته والتأسيس للتنمية

...

النبات وحيواتنا في العراق وفي عالم تعصف به المتغيرات المناخية

يصادف 12 مايو آيار من كل عام مناسبة دولية اتخذتها المنظمة الأممية لتكون اليوم االدولي لصحة النبات؛ وعراقيا يمثل هذا أمرا استثنائيا بصورة أكبر بسبب ما تعرض له النبات من إهمال بشأن الآفات التي غزت البلاد مثلما تلك التي خربتها واغتالت حيوات ملايين فيها.. وكيما نرتقي لمستوى المسؤولية وننشر وعيا مناسبا بالاهتمام بصحة النبات لابد أن نتجه لكرنفالات شعبية تعمق الوعي بالمهمة وتفرض إرادة شعبية بتغيير مناهج التعامل والمعالجة كي يعود العراق أرض السواد بما يستحقه شعبه من بيئة تلائم الحياة المستقرة الآمنة غير الخاضعة للتلوث والمرض ولأية تهديدات .. فهل سيكون يوم صحة النبات يوما لتذكر اليوم الوطني العراقي للنخلة واليوم الوطني العراقي لمواسم الحصاد التي احتفل بها السومريون وهل سنجد خطط استراتيجية لرعاية النبات وغابات أشجاره ونخيله وبساتينه؟؟ تحية لكل جهد فردي أو جمعي يحمل مهمة التوعية والاهتمام والتغيير وكل عام والعراق وأهله بحيوية العيش بفضل نفطهم الدائم الخضرة ومزارعها العامرة الحية 

متابعة قراءة النبات وحيواتنا في العراق وفي عالم تعصف به المتغيرات المناخية

...

في اليوم الدولي للصحافة: صحفيات العراق وصحفيوه في أتون المعارك

في اليوم الدولي لحرية الصحافة ومنع إفلات المجرمين بحق الصحفيات والصحفيين من العقاب وفي ظروف عراقية تتمثل بتفشي السلاح وانتشاره واستخدامه من عناصر ميليشياوية وعصابات البلطجة المافيوية وبظل وجود سلطة موازية وإمكانات التأثير في قرارات الدولة أو تفريغها من محتواها وتأثيرها القانوني فإن السلطة الرابعة والعاملات والعاملين في ميادين الصحافة يتعرضون لأبشع الجرائم لتطوى الجريمة وتميَّع مع مرور السنوات بلا من يكشف عنها ويطارد مرتكبيها ويقدمهم للعدالة! في هذا اليوم العالمي نسجل جانبا مما مر به صحفيو العراق من ظروف استثنائية ومازالوا وطبعا وبشكل مضاعف تعاني الصحفية المرأة من كل تلك المخاطر التي هددت الصحافة وعرقلت أية فرصة لممارسة دورها أو تحقق كونها السلطة الرابعة وما بقي ليس سوى قشور أو تحديات بطولية بكفاح الصحفية والصحفي نحن بالحركة الحقوقية نحيي الجميع بهذه المناسبة وعسى تكون كلمتنا صرخة بوجه الجريمة والمجرم

متابعة قراءة في اليوم الدولي للصحافة: صحفيات العراق وصحفيوه في أتون المعارك

...

اتحاد الطبقي والوطني يصارع الاستغلال الطائفي القبلي في العراق

في الغد تحتفل الطبقة العاملة بيومها الأممي العالمي وبين انتصارات ومنجزات لنضالاتها الطبقية والوطنية وعمقهما الأممي وبين تراجعات وانكسارات تقف الطبقة العاملة العراقية أمام مشهد كارثي أليم وقاس بخاصة في التراجع الشامل بمعطيات العيش الحر الكريم من جهة اجتماعيا مهنيا وانتكاس البنى التركيبية الطبقية أمام التخريب المفتعل المزعوم للبديل الطائفي القبلي الذي يراد له أن يخنق أي وجود بنيوي للطبقة العاملة من شغيلة اليد وشغيلة الفكر وكلامهما تحت مقصلة محلية الأدوات عالمية النهج انتسابا لليبرالية (المحافظة الجديدة) ورأسمالية (متوحشة) نظرا لتخفيها وراء أستار الأسلمة المزعومة الكاذبة حيث استعباد الذهنية بتسطيحها وتفريغها لتسهيل استرقاقها واستعبادها بين هذا وذاك يلتقي العمال غدا ليؤكدوا مطالبهم اجتماعيا طبقيا وسياسيا اقتصاديا بالمستوى الوطني فهلا تنبهنا لأهمية اللقاء في الغد معا وسويا ودعمنا مفهوم العمل والإنتاج بديلا لمفاهيم التبلد والاستهلاكية الرديئة التي يفرضونها علينا؟؟؟ نلتقى صباح إشراقة يوم العمال ببغداد وكل ميادين العراق

متابعة قراءة اتحاد الطبقي والوطني يصارع الاستغلال الطائفي القبلي في العراق

...

المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل تلك التراجعات التي تشي بطوفان شوفيني جديد مطالبا بالحذر والتصدي للانكفاء

أصدر المنتدى العراقي لحقوق الإنسان بيانا في ذكرى جرائم الأنفال دان فيها مجددا تلك الجرائم التي لا تسقط بالتقادم كونها من الجرائم الكبرى كجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية مشددا على أن مقدمات تلك الجرائم باتت تتكرر اليوم ما يتطلب التصدي لها ودحر ما تبيته من روح عدواني إجرامي يستهدف حقوق الناس على أساس الانتماء القومي بطابع شوفيني من جهة وأداء فاشي قمعي تصفوي من جهة أخرى.. ما يلزم أن تتحد الجهود لوقف التراجعات وتداعياتها وتهديداتها… تيسير عبدالجبار الآلوسي \ المرصد السومري لحقوق الإنسان

متابعة قراءة المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل تلك التراجعات التي تشي بطوفان شوفيني جديد مطالبا بالحذر والتصدي للانكفاء

...

تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه

هذه تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه وهي مشاركة في كرنفالات جيل صاعد يعي دوره في الحياة ويمارسه على الرغم من كل التحديات وهي تهنئة تذكّر بأبرز محاور كفاح الطلبة من أجل بناء شخصية الإنسان وإعدادها لتكون عضوا نافعا يمكنه المساهمة بجهود البناء في المستقبل الآتي.. إنها تهنئة إلى كل طالبة وطالب في الوطن والمهجر وهن وهم يتابعون مسيرة التنمية وتحدي الصعاب والعمل على ترويضها ليكون الغد الآتي أكثر إشراقا وأروع تحققا للأمل ولكل ما يتطلعن ويتطلعون إليه من حقوق وحريات وهم الأجدر بها جميعا.. مبارك لطالبتنا وطلابنا عيدهم الأغر 4 نيسان للمرة السادسة والسبعين يتجدد العهد على تلبية مبدأ تحرير العقل وتمسكه بمنهجه العلمي ورفض الخرافة ودجلها.. وكل عام وأنتن وأنتم جميعا بخير 

متابعة قراءة تهنئة إلى اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وجميع أعضائه بمناسبة ذكرى تأسيسه

...