تواصل قوى الشوفينية التركية الحض على الكراهية والعداء وتوقع بسبب تصرفاتها الرعناء أفدح الخسائر تصل حد القتل العمد بوحشية استخدام السكاكين في ارتكاب الجريمة! الأمر الذي يندفع مسؤولون يتبعون السيد أردوغان لتبريره بحجج وذرائع واهية فجة وعدائية وفاشية الهوية.. إن ذلكم ينطلق من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية الموجهة ليس لمنع اللغة والموسيقا الكوردية حسب بل لمنع الوجود الكوردي ومحاولة التتريك ومحو الهوية القومية في جريمة إبادة جماعية على وفق القانون الدولي المختص بقراءة الجريمة.. إننا ندين ذلك ونناشد الشعب التركي بالتنبه على ما يجري باسمه مما ترتكبه العسكرتارية التي لا تطعن الهوية الكوردية وحدها بل تطعن إنسانية الهوية التركية بفرض خطاب الكراهية والعداء ومنع الاستقرار والسلم والأهلي .ز من هنا صدر هذا البيان تعبيرا عن إدانتنا وعن مشروع السلام الذي ننشده معا وسويا
متابعة قراءة إدانة الخطاب الشوفيني ومن يقف وراءه في تركيا