القتل الحلال والاغتصاب الحلال والسرقة الحلال؟!! \ الكلدو آشور ضحايا اليوم والآخرون في الغد!

                               مثلما يرى راصدُ الميدانِ العراقي متغيراتِ ِ جديةِ ِ رائعةِ ِ في الحياةِ العراقية يجدُ كثيراَ َ من فوضى الحال وسوء المآل يختفي خلف غبار معركة الشعب من اجل فرض سلطته وامتلاك ناصية أموره في مؤسسات دولة جديدة في كلِّ شئ. فأمّا  ما يجري تحت غبار المعارك فإنَّما يجري بقوى الهدم والدمار وأذرعها المدرّبة على الامتداد نحو كلِّ شئ بالعبث والتخريب. وتلك هي قوانين هذه القوى حيث عملها كخفافيش الظلام.

متابعة قراءة القتل الحلال والاغتصاب الحلال والسرقة الحلال؟!! \ الكلدو آشور ضحايا اليوم والآخرون في الغد!

...

العلاقة بين جيلين واستقامة الرؤى

                                  يُلاحظ المتابع لأوضاعنا الاجتماعية والسياسية والثقافية ظاهرة تمرّد واحتجاج من قسم من جيل اليوم. حيث يرون في كلِّ قديم متآكل فاسد متخلف أو منتهي الصلاحية وكلّ جديد صلب أخضر ومشروع لبناء الحياة والمستقبل. وممّا نراه ظاهرة رفض فكرو الاعتراف بوجود الأَعلام وأهمية الريادة والرواد إذ يعدُّها بعضُهم وصاية وعظية سلبية وعقلية  سلفية مرفوضة. ولعلّنا نجدهم يضعون بديلهم في أنفسهم في كثير من الاعتداد بالنفس في وقت لا يهتمون لا بتثقيف الذات ولا بالتعليم .. إنَّهم يرسمون لوجودهم انطلاقا من رغباتهم وأهوائهم وكأنَّ ما بين أيديهم من منزَّل عليهم بغير جهد ولا طاقة عمل ولا معارف شقت طريقها عبر تراكم من تجربة الرائد الأول مرورا بمعرفة الرائد الوسيط وحتى الرائد الأخير الذي ينبغي أنْ يأخذوا عنه.

متابعة قراءة العلاقة بين جيلين واستقامة الرؤى

...

الشبيبةُ العراقيةُ و دورها  في بناءِ عالمِ ِ جديد -2-

[[ الشبيبة العراقية تشكل نسبة كبيرة من التعداد السكاني للعراق حيث المعدل العمري في البلاد اليوم هو حوالي الـ 35  سنة؛ وهم يتميَّزون بالحيوية وبالفاعلية في طاقة العطاء ومن ثمَّ يمثل كسب هذه الفئة ميدان الصراع الأساس من أجل غدِ ِ أفضل.. نسجِّل في المقال التجاذبات التي تتعرّض لها شبيبتنا والمصاعب التي تقف بوجوههم وما الدور الذي يناط بهم اليوم والبرامح والمسؤوليات الواقعة على عواتقهم؟ ]]

متابعة قراءة الشبيبةُ العراقيةُ و دورها  في بناءِ عالمِ ِ جديد -2-

...

الشبيبةُ العراقيةُ و دورها  في بناءِ عالمِ ِ جديد -1-

[[ الشبيبة العراقية تشكل نسبة كبيرة من التعداد السكاني للعراق حيث المعدل العمري في البلاد اليوم هو حوالي الـ 35  سنة؛ وهم يتميَّزون بالحيوية وبالفاعلية في طاقة العطاء ومن ثمَّ يمثل كسب هذه الفئة ميدان الصراع الأساس من أجل غدِ ِ أفضل.. نسجِّل في المقال التجاذبات التي تتعرّض لها شبيبتنا والمصاعب التي تقف بوجوههم وما الدور الذي يناط بهم اليوم والبرامح والمسؤوليات الواقعة على عواتقهم؟]]

متابعة قراءة الشبيبةُ العراقيةُ و دورها  في بناءِ عالمِ ِ جديد -1-

...

اغتيالات تحت جنح الظلام!!

                                  اغتيالات تستهدف رموز الشعب العراقي, من قيادات سياسية واجتماعية وثقافية وعلمية.. والتساؤلات مَنْ وراء تلك الاغتيالات؟ وما مستهدفاتهم من وراء إمعانهم فيها؟ وما المديّات المتوقعة؟ وما كيفيات المجابهة؟ ولإجابة أيّ تساؤل لابد من التعرّف إلى ضحاياه.. فمَنْ يهمه قتل وجه ثقافي واغتياله؟ لماذا يكون الباحث العلمي الأستاذ الجامعي هدفا لرصاصة الموت؟ ما الذي يبرِّر لهم قتل عميد لكلية الهندسة؟ هل لعلوم الهندسة ما يؤسِّس للسياسة والفكر ويدخل في معمان غليان حواراته وتفجرها حدّ القتل والاغتيال؟

متابعة قراءة اغتيالات تحت جنح الظلام!!

...

الطريق إلى المؤتمر الرابع لرابطة بابل للكتّاب والفنانين العراقيين

                      ينعقد في موعده الاعتيادي مؤتمر رابطة بابل للكتاب والفنانين العراقيين في هولندا.. ويأتي هذا المؤتمر في أعقاب المهرجان الثقافي العراقي الذي جرى في لاهاي ورُفِعت فيه لأول مرة راية ثورة 14 \ تموز رمزا لوطننا العراق مستعيدة تمثيله بعد أن ظلت طغمة الدكتاتورية تسرق هذا التمثيل ردحا طويلا وثقيلا من الزمن. ويأتي المؤتمر في لحظة تاريخية يمر بها عراقنا تحاك فيها حوله خطط وتصاغ خلف الكواليس قرارات ؛ في وقت يتم استبعاد أبناء شعبنا عن سلطة رسم حاضرنا ومستقبلنا .

متابعة قراءة الطريق إلى المؤتمر الرابع لرابطة بابل للكتّاب والفنانين العراقيين

...

المعرفة شرط لوجود الديموقراطية نظاما ومنهجا وركن أساس فيها

الديموقراطية والمعرفة: نشرتُ منذ سنوات قراءات في الديموقراطية محاولا تعريفها كما هي حقيقتها وجوهرها وكي لا يجري العبث بتطبيقاتها على وفق ادعاءات بائسة تضليلية تنشر الأباطيل فيما يُمارس بحق الناس من جرائم .. ما الديموقراطية وما آفاق تطبيقها عراقيا بصورة حقة لا بقشمريات نظام واجب التغيير جوهريا ونهائيا؟؟؟ هذه إجابة عن ركن أساس توضيحا  مع تطلعات لمزيد حلقات بالخصوص

متابعة قراءة المعرفة شرط لوجود الديموقراطية نظاما ومنهجا وركن أساس فيها

...

كَرْنَفالات  سومَريِّة مهرجانات الفرح العراقية المنتظرة

                                    يَحْفَلُ تاريخُ وادي الرافدين وسِجلّ شعوبِهِ بتلك الاحتفالاتِ الدورية التي طالما تغنَّتْ فرحاَ َ بأيامِ العملِ والحصادِ والنجاح في مأثرة قامَ  بها أبناءُ مدنِ الحضارةِ الممتدة على ضفافِ النهرين الخالدين وبمواسمِ الخير واحتفالاَ َ بإنشاءِ مدينةِ أو بناء صرح فيها أو سور حصين لها .. وكثيرة هي مناسبات الاحتفالات المقدسة عندهم, حيث كانوا يجتمعون في الساحات العامة ليمروا بعدها في الطرقات الرئيسة حتى يصلوا مكان الاحتفال المقصود. لقد مرَّتْ على أبناء سومر كثيرا من النكبات ومسببات الألم والمعاناة, لكنهم دائما وأبدا كانوا لايتوقفون عند لحظات المآسي والكوارث, فسرعان ما يُنهون مراثيهم ليبدأ عندهم مسار العمل ومن ثمَّ الاحتفال بحصاد يومهم.. ولعل ما يسجِّلُ لنا ذلك وجود أغاني العمل وكثير من أغاني الاحتفالات وأناشيدها ووصفهم لكرنفالات الفرح الجماعية التي يشارك فيها الكبار و الصغار, النساء والرجال, الفقراء والأغنياء…

متابعة قراءة كَرْنَفالات  سومَريِّة مهرجانات الفرح العراقية المنتظرة

...

مهام عاجلة أمام المثقفين العراقيين

  منذ أكثر من شهرين وعراقنا يجابه ظروفا شديدة التعقيد متشابكة في آثارها السلبية التي طَفَتْ على السطح, فأولا عرَّضَ الطاغية المهزومُ بلادَنا لحربِِ جديدة لم يتركْ للشعبِ فرصة الإفادة من بعض نتائجها وبالتحديد حالة هزيمته وسقوطه وخلاص وادي الرافدين والإنسانية من وجوده المَرَضي الكارثي؛إذْ عاث أيتام نظامه المقبور في البلاد فسادا.. ومن ذلك جرائم كثيرة كان من بين أخطرها تعريض أمن المواطنين للمخاطر والاستمرار في تهديدهم في حياتهم, ونهب آثار سومر وبابل وأكد وآشور والعمل على تهريبها عبر عصابات منظمة هي التركة التي لم يألُ النظام الدكتاتوري البائد جهدا لتشكيلها وتركها تترعرع خدمة لمصالحه ومصالح أزلامه..

متابعة قراءة مهام عاجلة أمام المثقفين العراقيين

...

نـــداء مِنْ أجْلِ تنظِيفِ بلادِنا مِْن بَقايا الأسلِحةِ ومُخلَّفاتِها الخطِرةِ

يتوجه نداؤنا إلى الشخصيات والقوى والفعاليات الوطنية والمنظمات الدولية والإقليمية ذات العلاقة, من أجل البدء بحملة شاملة لتنظيف بلادنا من بقايا الأسلحة ومخلَّفاتها الخطيرة. فلقد انتهتِ الْحربُ بفعالياتِها الرئيسةِ؛ وما زالتْ ذيولُها اليومَ في ميدانِ مطاردةِ المخرّبين الذين يتعمَّدُون ضربَ المؤسَّساتِ الخدميةِ الحكوميةِ العراقيةِ والدوليةِ العاملةِ على المساعدةِ الإنسانيةِ في بلادِنا.

متابعة قراءة نـــداء مِنْ أجْلِ تنظِيفِ بلادِنا مِْن بَقايا الأسلِحةِ ومُخلَّفاتِها الخطِرةِ

...