نداء جديد
لرفض لعبة استيلادات تحالفية إيهامية تمعن في تشويه الحراك التنويري
و
للعودة إلى دروس التحالفات الشعبية الديموقراطية ومهامها التنويرية
ماذا يجري في طبخه وماذا نتطلع إليه وشعبنا المكتوي بكل أضاليل الظلاميين من قوى الإسلام السياسي؟ هل هناك من يظن أن التجربة المتعجلة لتحالفات الأضداد مازالت على قيد الحياة وأنها لم تنتهِ!؟ ألم يعلن الطائفيون مآربهم بما يكفي؟ ألا تكفي الوقائع بل الجرائم الجارية لتعلن قوى التنوير المعنية عودتها إلى صفوف الشعب؟؟؟