بوقت يهم حركتنا الحقوقية توكيد دعم ما يتحقق بضغطها وضغط الحركة الشعبية برمتها والتقدم إلى أمام بمشروعات الأمل في تحقيق العدالة وضمان حقوق الإنسان وكفالتها وحمايتها ، فإننا نعزز العمل الرقابي ورصده الانتهاكات وفضحه ما يُرتكب من جرائم .. ونحن هنا بعد الجريمة الشنعاء وفظاعة دلالاتها ومخرجاتها لا نكتفي برفض الإجراءات الشكلية إنما نطالب بجدية مسؤولة في التعاطي مع ثقافة حقوق الإنسان لا يصيغة وعظية كما خطاب أصحاب منطق الخرافة المافيويين الفاشيين بل بصيغة تحقيق العمل بتلك اللوائح والقوانين ومراقبة الأداء وإيقاع العقوبات بضوء محاسبات قضائية فاعلة ومنصفة وهو ما يتحقق بتغيير جوهري في بنية الجهات والأطراف المعنية لا بتلقي وعودها وطلبات منح الفرص وإنما بمزيد ضغط لحماية الإنسان مما يُرتكب بحقه من انتهاكات وصلت حد التصفيات الدموية الأبشع بفظاعاتها
متابعة قراءة انتهاك حقوق الطفل وتعريضه للازدراء والتحقير انتهاك يطال الجميع!