في جريمة جديدة لقوى الإرهاب وسلطة أحزاب الفساد المافيوية وأذرعها الميليشياوية تم استهداف الناشطة الحقوقية الدكتورة حميدة السعيدي بمدينة الناصرة العراقية.. وبهذا تسجل تلك القوى مزيد فضائح تؤكد بلطجة الأوضاع واستمرار نهج الابتزاز ومحاولات التحكّم بالشارع السياسي في أوهام شرعنة سطوةقوى النظام الكليبتوفاشي وإعادة إنتاجه بما يسمونه (انتخابات) اختاروا اكتوبر للرد على ثورة أكتوبر العراقية العظمى! لكن الناشطات والنشطاء يواصلون مهام التنوير تلبية لمقتضيات التغيير ورفض التراجع إلى منطقة الدفاع!! إنهن وإنهم معا بمعركة الحياة وإنهاء زمن التخريب وتوكيد أن بلد الحضارات والتمدن لن يكون أفغانستان ولن يرضخ أو يسلم لسلطة الميليشيا الإرهابية سواء أسقطوا عليها شرعنة (بقوانينـ)ـهم أم منحوها صكوك غفران (قدسيتـ)ـهم.. النصر لحركة التنوير وليعلو صوت العراقيات ضد كل محاولات النيل منهنّ
متابعة قراءة دان المرصد السومري ارتكاب جريمة تفجير استهدف سيارة ناشطة حقوقية في ذي قار