انقذوا الشعب السوري بمشروعات السلام لا الحرب.. وليكن شعار الحل والبديل الأنجع: *لا للعنف وأدواته، نعم للسلم ودمقرطة الحياة وأنصاره وداعميه
في ضوء حملات التجييش والحرب الإعلامية السياسية وما تتركه من آثار تخريبية على جهود السلام بذريعة التصدي لاستخدام السلاح الكيمياوي الذي طالما برهنت التجاريب الأممية على حجم الكذب والتزوير والدجل في خطابه السياسي ومآربه الكارثية على شعوب المنطقة.. لنرفض التدخلات التي تفاقم الأوضاع وتهدد التوجه نحو الحلول السلمية ولنعزز التضامن مع حقوق الشعب في الخلاص من قوى الإرهاب المدعومة من قوى إقليمية ودولية طامعة واستكمال الطريق بدمقرطة الدولة وعلمنتها وإبعاد قوى الظلام التي سطت بالنموذج العراقي على الحياة وخربتها ومازالت..