الشروع بالحوار منطلق إعلاء صوت الحرية والتنوير والتقدم الفكرة من هذه الومضة تتجسد في تفعيل دور من ينضم في صفحات التواصل وألا يبقى سلبيا تجاه محاولات فتح الحوار لإغناء الأفكار والمعالجات سواء بافشارة رفضاً أو اتفاقا وتضامنا أم بالتعليق والتداخل.. والأهم والأبعد يتجسد في تعزيز قراءة الآخر وفتح الحوار مع طروحاته للوصول إلى أفضل برامج التغيير وبناء الشخصية الحرة المستقلة التي يمكنها أن تمارس فعل البناء والتنمية
فهلا تنبهنا وتجنبنا في إدارة حواراتنا أي خطاب لتبادل الاتهام أو التخوين؟ لنكن معا وسويا من أجل عالمنا نؤنسنه ونعيد سلامة وجودنا ومسارنا فيه
متابعة قراءة الشروع بالحوار منطلق إعلاء صوت الحرية والتنوير والتقدم