وقف التشويش والتضليل واستعادة استقلالية موقف التنويريين الموحد وإنهاء التضارب والتشوش لدى أقسام واسعة على خلفية الصمت حبا بحركة أو حزب واحتراما لتاريخ مشرف ولكن عندما تصل الأمور مستوى استقطاب بين من يصر على موقف كشفت الظروف والمستجدات بل فضحت وعرت سلامته وصحته وبرهنت على العكس وبين من يدافع عن سلامة الطريق، عندما تصل الأمور هنا ستنتفض القوى الشعبية التي سُحِقت حد الفناء (والحبل على الجرار!) وحينها لن يقبل تبرير ولا ذريعة.. يلزمنا شجاعة المراجعة والتراجع عن الخطيئة قبل تقديم قرابين هي الأغلى في وجودنا لصالح فذلكات لا ترقى لترهات
متابعة قراءة فك الارتباط بين الظلامي والتنويري كما يقتضيه المنهج الجدلي الأنجع والمنطق العلمي