أيام دولية في الأسبوع الأخير من أيلول سبتمبر
تعريف عبر موقع الأمم المتحدة
أيام دولية في الأسبوع الأخير من أيلول سبتمبر
تعريف عبر موقع الأمم المتحدة
...
منذ عقود والعراق يفتقد للسلام، للأمن والأمان وللاستقرار؛ فماذا يفضح افتقاد السلم الأهلي في عراق اليوم؟ وماذا يقف وراء ذاك الفقد؟ ثم ما سُبل استعادته؟ وهل للموقف الشعبي والثقافة التي ينبغي أن يتمسك بها دور جدي مؤثر في استعادة السلام والدفاع عنه؟ هل التراخي أمام من ينشر لغة الكراهية وخطاب العداء هو جزء من اسباب الفقد؟ وإذا كان ذلك معروف فهل في دواخل العراقيات والعراقيين ما يفيض لممارسة مُثُل التسامح وقيم السلام؟ إذن من يديم منطق الاحتراب وحرائقه؟؟؟ معالجة تقترح بعض ومضات في الأسباب والحلول بمناسبة اليوم العالمي للسلام
متابعة قراءة ماذا يفضح افتقاد السلم الأهلي في عراق اليوم؟ وما سُبل استعادته؟
...
...
مقتبس من المعالجة: “يبقى المسرح المدرسي وجودا بنيويا مؤثرا في دفع نظام التعليم باتجاه يرفض المنطق الملائي الذي يجمد العقل بخلاف المسرح الذي يعني الإبداع مثمرا شخصية خلاقة. فكيف نقرأ اشتغال طرفي تلك المعادلة؟”.
...
...
...
في ضوء ما تورده الأنباء ميدانيا من البصرة حيث تتصاعد وتتفاقم أعمال قمعية واعتقالات عشوائية مع ارتكاب جرائم التعذيب وانتزاع أشكال التعهدات والاعترافات المزورة لاسعمالها ضد المتهمين الأبرياء فإن الحركة الحقوقية تقف مجددا مثلما دائما بثبات مع المواطنين الأبرياء بخاصة هنا النشاطات والنشطاء وما يتعرضون له.. وهذه كلمة تضامنية ونداء آخر للمنظمات الدولية وللقوى الديموقراطية باختلاف أجنحتها كي تتصدى للجريمة وكي لا تترك شعب البصرة لوحده يئن تحت همجية المجنزرة الطائفية الكليبتوقراطية ووحشية ما ترتكب
...
...
رسائل برقية وتغريدات أطلقتها طوال الشهر الماضي بمحايثة مع انتفاضة البصرة وثورتها من أجل نظام يكفل العدالة الاجتماعية في دولة علمانية ديموقراطية توقف الضحك على الذقون والأضليل والمخادعة مما يسمونه زرواً تدينا وهو طقوس مصطنعة مختلقة للتغطية على أكبر جرائم إبادة ونهب وسلب .. العراق يكافح لاستعادة وجوده وهويته وكرامته.. وهذي بعض ما يجسد حراك الشعب السلمي من أجل التغيير
...
معاني استمرار الحركات المطلبية لحقوقية والسياسية؟ ما تلك المعاني وما دلالاتها التي تعكس تفاقم الأزمة أو توجهها للانفتاح والحلّ؟ والحقيقة هنا عراقياً؛ أن استمرار هروب الطائفيين المافيويين إلى امام يخرج من أزمة ليدخل في أخرى فتتفاقم الأمور أكثر وتشتد حد تحولها إلى حانق لا يُعالج إلا بالتغيير الجذري الجوهري من نظام استند للميليشيات وبلطجتها حماية لمآربه إلى نظام دولة مؤسسات تخضع للقانون وتحترم الإنسان وتلبي تطلعاته وحاجاته ومطالبه… إذن استمرار الحركة المطلبية مرهون بتفاقم الأزمة وتوقفها مرهون بحل الأزمات والخوانق وليس عبثية فارغة بلا سبب وحجة قوية… فلنعد إلى سؤالنا بمحاولة استطلاع الموقف والإجابة عنه:
متابعة قراءة معاني استمرار الحركات المطلبية الحقوقية والسياسية
...