أنا مش كافر، بس الفقر كافر

من الابتسامات التي تضرب على وتر تحدي قشمريات عبث الظلاميين المستندين للتكفير بكل ما يختزن من أوهام وأضاليل أن نبحث في إبداع الناس شعبيا ومما سنجده ما حفرته قدرات الإبداع للسهل الممتنع كما تجسد بإبداع الرائع زياد الرحباني فلنقرأ ومضة بالخصوص ولننصت إلى روائع الكلمة ومكنوناتها واللحن ومضموناته والأداء وإيقاعاته التي تعزف على أوتار  الأرواح المعذبة لكنها التي تتحدى حتى تأتي بالانتصار.. أنا مش كافر لكن مين الكافر؟ إنت الكافر وما دام إنت الكافر أنا مش كافر فلا تسوق أباطيلك بأي من أضاليلك

متابعة قراءة أنا مش كافر، بس الفقر كافر

...

المسرح السومري: حقيقة باتت تتأكد يوما بعد آخر وليست وهماً أو ادعاءً

ميدان البحوث العلمية مفتوح الأبواب على مصاريعها لكنه طبعا مع انفتاحه الأوسع محكوم بشروط الموضوعية والنهج العلمي المؤمل في تناوله ومعالجته مادته.. من هنا سيكون مرحب تماما بكل الرؤى فيما تتناول حيثما كان المهمة منفتحة على استهداف الحقيقة وليس أي أمر آخر.. وفي ميدان المسرح السومري مازلنا نتفحص ما بين أيدينا من نصوص وصلتنا ومن مؤشرات لمبنى للمسرح المنسوب إلى سومر مهد التراث الإنساني وتلكم قضية إشكالية تبقى بحاجة لمزيد من رصد وبحث علمي شغوف بكل اكتشاف جديد ما لا يمكننا هنا حاليا أن نتفق مع من ينفي أو يؤكد بالمطلق حقيقة مازالت بحاجة للدرس والمعالجة.. وهذه ومضة تتطلع لفتح حوار موضوعي هادئ بالخصوص

متابعة قراءة المسرح السومري: حقيقة باتت تتأكد يوما بعد آخر وليست وهماً أو ادعاءً

...

نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

هذا نداء حقوقي متخصص بقضايا الطفل والطفولة ومصائر وجودية وما يعانون مما يجابه العراق من كوارث مجتمعية وانهيار بدءا بالعائلة وليس انتهاء بالطفل والطفولة.. وإذا كان التشظي والتفكك هو طابع وجود منظمات مختلفة تُعنى بالطفل وقضاياه فإن ارتباطها بالعمل الموسمي والفردي والطابع الخيري السطحي في مجابهة جوهر الجرائم المرتكبة؛ فإنَّ وجود منصة لططفل والطفولة وبرامج عمل نوعية واستراتيجية تتجاوز الخطابات الرسمية والسياسية التزويقية هو المنطلق المؤمل اليوم وعاجلا بقضية استفحلت وباتت تُعطي مخرجات خطيرة.. فهلا بدأنا العمل!؟

متابعة قراءة نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))

...

فلسطينيون تحت الاحتلال وفي ظل تفاقم انتهاكاته منذ 1947، حتى باتت أقرب لجرائم الإبادة والعدوان!

الشعب الفلسطيني بين وضعه بخانة استجداء قرارات مخدِّرة لا نرى منها سوى صياغاتها المتراجعة عن حقوق الشعب نفسه والاتجار به كما فعلت بعض النظم الشمولية والعقائدية كثيرة الادعاء والتزييف أو وصمه بالإرهاب الجماعي لشيطنته ومطاردته بقوانين حاكمة مبررة للاحتلال وبين حقه بتقرير المصير وإعلان دولته الحرة المستقلة بنضالاته المشروعة سواء بالقانون الدولي أم بقرارات الأمم المتحدة التي أقرت للشعب الفلسطيني مشروعية كفاحه بكل السبل لاستعادة حريته وبناء دولته.. ماذا نرى للقضية اليوم؟ وكيف يمكن قراءة أشكال التضامن مع الشعب مستلب الحقوق والواقع تحت مقاصل عدوانية؟

متابعة قراءة فلسطينيون تحت الاحتلال وفي ظل تفاقم انتهاكاته منذ 1947، حتى باتت أقرب لجرائم الإبادة والعدوان!

...

شرق أوسط تعددي يحترم تنوع الهويات أساسا للسلام والتنمية

أساس إشكالية التنوع تبدأ ببصمة الإنسان نفسه حيث يتحتم وجود حال تفرد لكل منا في هوية تلك البصمة وتنمو وتتعقد ظاهرة التوع والتعددية مع ولوجها عوالم مضافة من حيواتنا حتى نجد أنفسنا بمجابهة مع قضية التنوع البشري قوميا عرقيا دينيا وبكل المحاور والمستويات الوجودية ما يفترض أن نبحث عن احتواء إيجابي لذياك التنوع ووسائل منع تحولاته التناقضية التي تصل بنا لحافة الاحتراب بمنظور يرى وجودنا مختلفا متقاطعا.. فكيف نقرأ القضية ومعطياتها الإشكالية؟؟؟

متابعة قراءة شرق أوسط تعددي يحترم تنوع الهويات أساسا للسلام والتنمية

...

ازدواجية المعايير وانتهاكات الحقوق والقوانين وخطابها

باتت قضية ازدواجية المعايير تأخذ مساحة كبيرة في السياسة الدولية الراهنة وفيما يحكم العلاقات الخاصة والعامة مع تفاقم ظواهر مرضية في الحياة المجتمعية هي أدخل بانتهازية مرة وباستغلال فرص مرات أخرىوالفكرة تكمن في انحراف أو ابتعاد عن القواسم المشتركة بوصفها ضابط العلاقات والمواقف فكيف نقرأ الظاهرة وما دوافعها وكيف تتكم بالمسارات الراهنة لبعض الدول التي يُفترض أن تكون حارسة لمنظومة القيم الإنسانية السامية!؟

متابعة قراءة ازدواجية المعايير وانتهاكات الحقوق والقوانين وخطابها

...

مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

الكهرباء وقد حلَّ صيف العراق اللاهب الذي يُزهق أرواح أطفال وكبار سن ومرضى وأناس بلا ذنب سوى أنهم صحايا تقرر تضليلهم لاستعبادهم كما عصر الرق قبل قرون غائرة في التاريخ البشري! وفي كل صيف منذ تغيير 2003 الراديكالي تعاود الأنفس المنهكة المستنزفة الانتفاض والتظاهر والمطالبة ولكن، لا شيء يُلبى إلا بتلك الوعود والتبريرات التي لا تغني ولا تسمن وكأن التبرير والتذرع هو كيمياء التخدير وتجاوز المعاناة القاتلةومع أن البلاد تمتلك ما يسد حاجتها ويفيض إلا أن حلا بالتوجه إلى الغاز الوطني بديلا لا يتم لأنه يُحرق بقرار يجبر العراق على اللجوء لجارة ناصبته العداء وتستمر في ابتزازه ليس بالغاز وحده بل وبقطع الماء وبالتدخلات السافرة بكل أباطيل السياسة والدبلوماسية وأضاليل المحمولة على تشويه العقائد استغلالا لها.. أفلا يحسم المواطن أمره ويعرف ماذا يطالب وكيف يحقق المطلب؟؟؟؟

متابعة قراءة مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق

...

عيد أضحى مبارك للجميع من محبي السلام ورافعي رايات التسامح والإخاء

إذ أتقدم منكنّ ومنكم جميعا بأجمل الأماني والتهاني فإنني أتطلع وإياكم لاستتباب الاستقرار والأمن والأمان وتحقق التطلعات والآمال بفضل الجهود المعطاءة الكريمة للجميع وهن وهم ينضوون تحت مظلات مؤسسات التنمية والتنوير، فكل عام وجميع الأحبة بخير وسلام 

متابعة قراءة عيد أضحى مبارك للجميع من محبي السلام ورافعي رايات التسامح والإخاء

...

من أجل موقف حازم وحاسم لمجابهة الاعتداء غير الدستوري على الحقوق والحريات بحظر اتحاد الطلبة العام

هل ستبقى قضية حظر اتحاد الطلبة بحدود القضاء الإداري إذا ما تم التعامل معها قضائياً أم ستكون أبعد وأعمق فتُلزم القضاء مسؤولياته لحسم الموقف منها قبل تداعيات معقدة أكبر من الخطأ الإداري نفسه!؟

متابعة قراءة من أجل موقف حازم وحاسم لمجابهة الاعتداء غير الدستوري على الحقوق والحريات بحظر اتحاد الطلبة العام

...

بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق

في ضوء صدور قرار قمعي استبدادي بحق اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان بيانا تضامنيا رأى فيه أن قرار حظر اتحاد الطلبة العام يعلن عن بداية خطيرة لمصادرة الحقوق والحريات ويبيّت مطاردة قمعية استبدادية لبناة الحياة ومستقبلها الأفضل المنشود.. وفي وقت دان المرصد الحقوقي القرار إياه طالب بمحاسبة من أصدره ومساءلته على وفق القوانين الدستورية وبسحب القرار فورا وتوفير ضمانات عدم تكرره ومنع ظهور العمل  (الأمني) القمعي سيء الصيت في إطار الحرم الجامعي.. وفي أدناه نص البيان\ ت

متابعة قراءة بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق

...