كثرما أجابه حالات يتخذ فيها بعضهم مواقفه في ضوء ظرفه وما يتعرض له من ضغوط ومن ثمّ ما يتشكل فيه ظرفه النفسي من اكتئاب أو طقس انزعاج وسلبية.. وطبعا هنا يجري إسقاط ما فيه الفرد على الآخر ليحكم عليه سلبيا بدلا من تفهم مراده وإدراكه إيجابا لاتخاذ موقف يصنع الألفة والتلاحم والإخاء بدل الاحتدام والاحتقان والخلافات… قررت أن أكتب إيماضة عساها تكون تأسيسا ودافعا للآخرين كي يغنوها ويفعِّلوها تعبيرا نظريا وعمليا
متابعة قراءة إسقاط أوهامنا على فهم الآخر بين اصطناع السلبي والبحث عن حل بديل