ها أنا ذا أجدد رسالتي المتواضعة محاولاً فيها تلخيص تطلعات مسرحيي العراق بهذا اليوم الأممي العالمي للمسرح.. أكتب اليوم، “الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2017” وهي بحق قراءة تسمو بمنجز مسرحيي العراق طوال قرن وربع القرن من مشواره الحديث وتستذكر رواده والراحلين من أعمدته الشامخة كما تضع باقات زهور بين أكف مبدعاته ومبدعييه في زمن تراجعت فيه ظروف العمل إلى أدنى مستوياته منذ وُلِد حتى يومنا… إليكم رسالة المسسرحيين العراقيين السنوية آملا أن تخط أناملكم كل ما يعنّ لكم رؤى وخواطر وأفكار إضافة وإغناء وتقدما بهذه الرسالة التي تحيي مسرحيي العالم وتلتحم بحراكهم الإبداعي وبمنجزهم الجمالي وعمقه الفلسفي الفكري..
متابعة قراءة الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2017