تابع التجمع العربي لنصرة القضية الكوردية مجريات الأحداث في كركوك وما تخللها من ارتكاب جرائم دموية وأخرى تقصدت إفشاء خطاب تحريضي عدائي على خلفية استغلال خلافات بشأن إشكالية أو أخرى.. ونظرا لمخاطر الوضع الجاري واحتمالات تداعياته الكارثية طالب التجمع العربي بسرعة اتخاذ الإجراءات المناسبة لضبط الأوضاع وحفظ الأمن والسلم الأهلي وإطلاق حوارات موضوعية جادة ومثمرة بين كل الفعاليات السياسية والاجتماعية لحسم قضية كركوك نهائيا ومنع التلكؤ الذي طالما أشعل نيران الصراع وحرائقه العبثية المتعارضة ومصالح أبناء المدينة.. وفي أدناه تفاصيل نداء التجمع ومضامينه
التصنيف: حملات حقوقية
...
أنا مش كافر، بس الفقر كافر
من الابتسامات التي تضرب على وتر تحدي قشمريات عبث الظلاميين المستندين للتكفير بكل ما يختزن من أوهام وأضاليل أن نبحث في إبداع الناس شعبيا ومما سنجده ما حفرته قدرات الإبداع للسهل الممتنع كما تجسد بإبداع الرائع زياد الرحباني فلنقرأ ومضة بالخصوص ولننصت إلى روائع الكلمة ومكنوناتها واللحن ومضموناته والأداء وإيقاعاته التي تعزف على أوتار الأرواح المعذبة لكنها التي تتحدى حتى تأتي بالانتصار.. أنا مش كافر لكن مين الكافر؟ إنت الكافر وما دام إنت الكافر أنا مش كافر فلا تسوق أباطيلك بأي من أضاليلك
...
نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))
هذا نداء حقوقي متخصص بقضايا الطفل والطفولة ومصائر وجودية وما يعانون مما يجابه العراق من كوارث مجتمعية وانهيار بدءا بالعائلة وليس انتهاء بالطفل والطفولة.. وإذا كان التشظي والتفكك هو طابع وجود منظمات مختلفة تُعنى بالطفل وقضاياه فإن ارتباطها بالعمل الموسمي والفردي والطابع الخيري السطحي في مجابهة جوهر الجرائم المرتكبة؛ فإنَّ وجود منصة لططفل والطفولة وبرامج عمل نوعية واستراتيجية تتجاوز الخطابات الرسمية والسياسية التزويقية هو المنطلق المؤمل اليوم وعاجلا بقضية استفحلت وباتت تُعطي مخرجات خطيرة.. فهلا بدأنا العمل!؟
متابعة قراءة نداء من أجل تبني ((منصة للطفل والطفولة في العراق))
...
مؤشر الكهرباء بين الفاسدين وأصحاب الحقوق
الكهرباء وقد حلَّ صيف العراق اللاهب الذي يُزهق أرواح أطفال وكبار سن ومرضى وأناس بلا ذنب سوى أنهم صحايا تقرر تضليلهم لاستعبادهم كما عصر الرق قبل قرون غائرة في التاريخ البشري! وفي كل صيف منذ تغيير 2003 الراديكالي تعاود الأنفس المنهكة المستنزفة الانتفاض والتظاهر والمطالبة ولكن، لا شيء يُلبى إلا بتلك الوعود والتبريرات التي لا تغني ولا تسمن وكأن التبرير والتذرع هو كيمياء التخدير وتجاوز المعاناة القاتلةومع أن البلاد تمتلك ما يسد حاجتها ويفيض إلا أن حلا بالتوجه إلى الغاز الوطني بديلا لا يتم لأنه يُحرق بقرار يجبر العراق على اللجوء لجارة ناصبته العداء وتستمر في ابتزازه ليس بالغاز وحده بل وبقطع الماء وبالتدخلات السافرة بكل أباطيل السياسة والدبلوماسية وأضاليل المحمولة على تشويه العقائد استغلالا لها.. أفلا يحسم المواطن أمره ويعرف ماذا يطالب وكيف يحقق المطلب؟؟؟؟
...
من أجل موقف حازم وحاسم لمجابهة الاعتداء غير الدستوري على الحقوق والحريات بحظر اتحاد الطلبة العام
...
بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق
في ضوء صدور قرار قمعي استبدادي بحق اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان بيانا تضامنيا رأى فيه أن قرار حظر اتحاد الطلبة العام يعلن عن بداية خطيرة لمصادرة الحقوق والحريات ويبيّت مطاردة قمعية استبدادية لبناة الحياة ومستقبلها الأفضل المنشود.. وفي وقت دان المرصد الحقوقي القرار إياه طالب بمحاسبة من أصدره ومساءلته على وفق القوانين الدستورية وبسحب القرار فورا وتوفير ضمانات عدم تكرره ومنع ظهور العمل (الأمني) القمعي سيء الصيت في إطار الحرم الجامعي.. وفي أدناه نص البيان\ ت
متابعة قراءة بيان المرصد السومري لحقوق الإنسان ضد قرار حظر اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق
...
لتوقيع حملة التضامن مع اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق ضد القرار التعسفي بمنع نشاطه
صديقاتي الفاضلات، أصدقائي الأفاضل تحايا إنسانية بسمو وجودكم ورائع ما تحملن وتحملون من قيم بهية تتطلع لأنسنة وجودنا.. ومن أجل ذلك أدعوكن وأدعوكم جميعا وكافة للتوقيع على هذه الحملة وتحويلها لأداة شعبية في فرض إرادة العراقيات والعراقيين في مسيرة التنوير وكبح أشكال القمع والمصادرة
...
قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي كتابا رسميا يمتلئ بنصوص بلا محدد مادي ملموس وفيها ما ينصب بالاتهامات والتحريض ضد اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق بل يؤكد حظر عمله في الجامعات ومؤسسات التعليم! فهل هي حال تحضير لمهاجمة قوى الديموقراطية مثلما وقع من قبل في سبعينات القرن المنصرم مثلا!؟ أليس هناك ما يشي بالتحريض على قوى ديموقراطية معروفة!؟ لماذا اختيار اتحاد الطلبة العام لمثل هذا الهجوم غير المبرر!؟ لماذا جاءت الصياغة بالكتاب الرسمي المفترض نسبته لمكتب معالي وزير التعليم بما يتعارض وقيم الدستور ويقمع الحقوق والحريات!؟ أسئلة مطروحة للحوار والمناقشة وقطع الطريق على سبل محاصرة الحراك الديموقراطي العراقي بنهج الخطوة خطوة بذرائع تهم العمالة وغيرها كما أننا هنا نسجل رفضنا للتعامل مع طلبة بعمر المسؤولية القانونية وكأنهم جهلاء (يمكن) استغفالهم واستغلالهم!!؟ ونسجل بقراءتنا الأولية هذه
مطالبتنا بحملة وطنية وأممية تليق بالدفاع عن اتحاد الطلبة العام وهو المنظمة العريقة المعروفة عالميا
مطالبتنا بفتح مساءلة في مجلس النواب والرد القانوني على تلك النصوص وخطابها وما ربما وقعت بخطأ التعبير لكنها مثلت خطرا جسيما في تناول القضية
مطالبتنا نقابتا المحامين العراقيين والحقوقيين بفتح مساءلة قانونية ومتابعة القضية حيثما اقتضت مهمة الحل والمعالجة الموضوعية
إن أطراف الحركة السياسية في البلاد مسؤولة هنا بالقدر الذي يدعوها لإبداء مواقفها وتصحيح ما انعكس بسبب القرار
متابعة قراءة قضية رأي عام مطروحة للحوار والمساءلة الرسمية عراقياً\ حظر أنشطة لاتحاد الطلبة العام
...
ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟
نسب مقلقة من حجم فئات الفقر في العراق هم من الأطفال ونسبة أخرى من هؤلاء يقعون فريسة التشغيل التعسفي المفرط بقسوته على طفولتهم.. وفي اليوم العالمي لمكافحة تشعيل الأطفال بتلك الأعمال لا صدى في الظرف العراقي أكثر من تصريحات بلا طائل بل هي أصوات دجل مخادعة مضللة لدرء العقاب الذي عادة ما أفلت المسؤول منه وترك آثار الجرييمة تحفر ندوبها على أجساد الطفولة الغضة.. تقول إحصاءات ((رسمية)) إن نسبة (2%) من هذه الكوكبة من أطفال العراق هم بسقف سوق العمل ولكن الحقيقة أكبر بكثير من هذه اللعنة غير الصغيرة بمارثتها ومخاطر نتائجها الآتية.. هذه قراءة عجلى تتطلع لأدواركم فيما تضيفون
متابعة قراءة ما يناهز المليون طفل عراقي بمجابهة وقائع (سوق) العمل وساسة الدجل!!!؟
...
ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار
ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار العراق نموذجاً كونه من تلك البلدان التي تكتنز ثروات طبيعية هائلة بمواردها لو أنها تم استثمارها بصورة أفضل لتجاوز حسابات ما فيه من حال ضياع ما يرد بين نهب وسلب وموازنات تشغيلية (سلبية) تأكل ما يردها بدل تعظيمه وزيادته… وإذا كان العراق اليوم بمنطقة الدول الغنية متوسطة الموقع فإنه داخليا يفتقد للعدالة بتوزيعها حداً يضع العراقيين بمنطقة مختلفة عن غنى موارده حيث ظاهرة الفقر والفقر المدقع مثله مثل بلدان الجوع بمنطقة بعينها ودول الفقر بمواردها وبالدخل القومي لكل منها بخلوها من الثروات دع عنكم هزال الطقات البشرية لتخلف التعليم وبناء الشخصية بثقافة العمل كما ينبغي… فكيف يمكننا قراءة تلك الظاهرة وما الأسباب؟ وما النتائج؟ وكيف يمكننا معالجتها؟؟ هذه قراءة متواضعة لا تدعي أو تزعم كليتها وشموليتها ولكنها ومضة تقترح بعض حلول أو بأقل تقدير تثير أسئلة وحوارات تتناسب وحجم الظاهرة والمؤمل من حلول في ضوء قراءة موضوعية معمقة.. ومثلما يقرأ الباحث هنا نصا بمحاور توجيهية للمحاضرة فإنه يجد تسجيلا لوقائع المحاضرة يمثل الأوجه التي جرى التركيز عليها في ضوء ما اغتنت به المحاضرة من نقاشات ثرة غنية وإن ذهبت بعيدا في مناطق مجاورة مستقلة أحياناً مرحبا بقراءات جديدة أخرى تواصل مهمة تقريب الرؤى وتجاوز ما قد يطفو من اختلاف طالما كانت الغاية بناءة وموضوعية سليمة … تيسير
متابعة قراءة ظاهرة الفقر في البلدان الغنية بين الأسباب والآثار
...