كل جريمة بالأسلحة الكيميائية هي من جرائم الإبادة الكبرى الأكثر خطرا في التاريخ الإنساني

ي يوم إحياء ذكرى جميع ضحايا الحروب الكيميائية، 30 نوفمبر تشرين الثاني تؤكد البشرية على نزع هذا السلاح كليا ونهائيا مع تفعيل المواقف تجاه الضحايا ونطلق النداء عاليا لتكون حلبجة مدينة سطوع المثال الأخطر عالميا في التصدي للسلاح الكيمياوي ومخاطر استخدامه وواجبات الإلزام بحظره كليا نهائيا وبصورة شاملة.. في أدناه بيان عدد من المنظمات الحقوقية والثقافية بهذا الشأن لاعتماده وثيقة لإدانة جرائم الإبادة بالأسلحة الكيمياوية وإطلاق نداء يُبنى عليه مسار التصدي للمهمة بكل محمولاتها الفلسفية الفكرية والسياسية والإنسانية بالمعنى الأشمل

متابعة قراءة كل جريمة بالأسلحة الكيميائية هي من جرائم الإبادة الكبرى الأكثر خطرا في التاريخ الإنساني

...

ما مصائر ضحايا الأسلحة الكيميائية وأين باتت المواقف المؤملة في معالجة تلك القضايا الخطيرة؟

عقود مريرة تلك التي أعقبت جينوسايد الأسلحة الكيميائية التي أجهزت على حلبجة بين عشرات الجرائم الأخرى التي سبقتها وفي الغالب كان الصمت يسيطر على فضاء العالم لولا كثير متغيرات منحت الأمل بوقف الجريمة ونزع السلاح الكيمياوي نهائيا وحظر استخدامه مع تشكيل منظمة متخصصة لتلبية اتفاقية صاغتها البشرية بشأن السلاح الكيميائي.. وعراقيا بقيت بعض أصوات لكنها طبعا أصوات حاكمة مؤثرة تحاول إغفال ما اُرتُكب في حلبجة وإزاحة وغض النظر عن آثار الجريمة وعن ضحاياها إلا أن المدينة الشهيدة مازالت باقية تتحدى وتكافح لتكون نموذجا مهما وعلامة مميزة للتصدي لأية محاولة لتكرار الجريمة بأي مكان في العالم مقدمة تجربتها مثالا كارثيا مأساويا بصرخة كفى فلنحظر هذا السلاح ولنبدأ عهدا جديدا لمسيرة البشرية ودولها بلا أسلحة دمار.. هذه معالجة تشمل نداءات ومحاور للتصدي للسلاح الكيمياوي وجرائم استخدامه

متابعة قراءة ما مصائر ضحايا الأسلحة الكيميائية وأين باتت المواقف المؤملة في معالجة تلك القضايا الخطيرة؟

...

في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة: صرخات استغاثة المرأة العراقية وشرق الأوسطية تتعالى بخلفية ما تجابهه من جرائم مركبة خطيرة

يصادف يوم 25 نوفمبر تشرين الثاني انطلاق حملة اتحدوا و#لا_عذر للعنف ضد النساء وللتغاضي عن التضامن والمساهمة بالتصدي وتنطلق باليوم الدولي لمناهضة العنف ضد النساء والقضاء عليه. وفي ذات الوقت تُسمع بالخصوص عراقيا شرق أوسطيا صرخات المعنَّفات بكل أشكال جرائم العنف حد القتل والتصفية الجسدية ولانجد انتهاء لتلك الدوامة الإنسانية ومخاطر استمرارها وكثرما عشنا أوضاع أن الأمر لا يعنيني أو ليس بمحيطي وبيئتي وهو فعل سلبي يشارك في تمرير الجريمة فضلا عن كونه يغض الطرف عن ثقافة ماضوية خطيرة لفرض الصمت الجائر المتستر على الانتهاكات مثلما يكرس ثقافة العيب ووصمة العار ما يمرر الجرائم من دون أي عقاب للمجرم المعتدي واغتصابه الهمجي الوحشي .. إننا مدعوون للاطلاع والتفاعل بإيجابية وتثبيت مواقف للتسريع بحسم القضية بما يُعلي مبدأ المساواة ويكبح الجريمة والمجرم وينهي الانتهاكات والاعتداءات وندائي يتجه إلى الشخصيات وإلينا جميعا كي نلج عالم التأثير والمساهمة بالحملة وبالأخص في الفعالية المنظمات المتخصصة فهلا اتحدنا للحسم؟..

متابعة قراءة في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة: صرخات استغاثة المرأة العراقية وشرق الأوسطية تتعالى بخلفية ما تجابهه من جرائم مركبة خطيرة

...

أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً بيومهم العالمي

هذه معالجة تحاول إيجاز محاور ما تتناوله في نقاط ملموسة محددة كي تجسد المشهد الكارثي للطفل والطفولة في العراق ودول المنطقة وما تجابهه بصورة شاملة من تراجعات بالمستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية بل في ظروف انهيار الدولة الفاشلة التي قامت بعد متغيرات راديكالية لم تجر باتجاه إعادة بناء الهوية واستشراف المستقبل ومن هنا وقع على الطفل والطفولة ضيم بلا حدود فما الحل وما البديل وما استراتيجيات العمل وبذات الوقت ما المطالب العاجلة لمعالجة جراحات فاغرة في جسد المجتمعات المحلية!!؟؟؟؟؟

متابعة قراءة أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً بيومهم العالمي

...

المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

بمناسبة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان \ هولندا بياناً أطلق فيه نداءه من أجل استحداث منصة وطنية تجمع الطاقات الحكومية الرسمية والشهبية لقوى المجتمع المدني حول استراتيجية فاعلة وحاسمة في مكافحة تلك الظاهرة التي استفحلت والعمل على إنهاء معاناة أطفال العراق ومنح النموذج لدول المنطقة والعالم في تلك الحملة المؤملة.. برجاء التفضل بقراءة البيان للأهمية والتفاعل من أجل تفعيل اليوم الدولي والمهام التي ثبَّتتها المنظمة الدولية بالخصوص

متابعة قراءة المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال

...

إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في العراق وإطلاق نداء لحملة وطنية لمجابهة التحديات ومعالجتها

سيُصادف يوم الثامن عشر (18\11) من نوفمبر تشرين الثاني اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها.. إنَّ هذه المناسبة تكتسب أهمية مضاعفة عندما يتعلق الأمر بأطفال العراق وبلدان شرق أوسطية أخرى لأن سلسلة الحروب والكوارث التي طاولت تلك البلدانقد نبشت الأرض لتهيّئها للعنف ونهجه وللاتساع بمنطق الاعتداءات الجنسية بخاصة ما طاول الأطفال ومنهم الإناث حتى بتنا نشهد اليوم وبلا استحياء وخجل من يسوق لشرعنة اغتصاب تلك الطفلة باسم القانون وباسم المعتقد ديناً و\أو مذهباً.. فما العمل لمجابهة جريمة باتت متفشية سواء بخلفية مجتمع مغلق ولا أقول محافظا تُرتكب خلف جدران انغلاقه المزعوم تمسكه بالتدين المزيف كون السائد هو مجرد الخرافة تُفرض قسرا لتمرير ما يحلو لطبقة كربتوقراط التدين ارتكابه ومارسته بحق الطفل والطفولة!؟ فلتنطلق حملة وطنية هذا العام قادرة على تبني القوانين والمواثيق ومناهج الحراك الأممي قانونيا قيميا ولتندحر مناهج التبرير الذرائعية المضللة وتُنهى جرائم العنف الجنسي ضد أطفالنا

متابعة قراءة إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في العراق وإطلاق نداء لحملة وطنية لمجابهة التحديات ومعالجتها

...

ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟

متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟

...

في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

مهم بصورة كبيرة وخطيرة العمل على نزع الأسلحة بدءا بالنووية والدمار الشامل وليس انتهاء بالإلكترونية والتقليدية وما تعنيه من أفدح الكوارث وسط المدنيين المسالمين.. ولكن أيضا بهذه المناسبة لابد من أن نتذكر أن انتشار تجارة السلاح ومنها السوق السوداء وتفشي وجودها بأيدي جماعات إرهابية قد بات لا يقف بتهديده عند حدود محلية وطنية ولكنها هدد وأدى إلى إشعال حروب إقليمية ودولية ما يتطلب توجها نوعيا مكفولا بوثائق للأمم المتحدة تنهض بتثبيت المبادئ والوسائل وأفعال التضامن ووحدة الجهود لدحر انتشار السلاح وإنهائه كليا وحل الميليشيات كافة بكل مسمياتها مع نزع السلاح بكل الميادين المحلية والإقليمية والعالمية.. فهل سنتجه لهذه المهمة السامية بفعل جدي ملموس؟؟؟

متابعة قراءة في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة لتأمين مستقبل البلاد والعالم

...

إدانة العدوان والمطالبة بموقف أممي عاجل وفوري لوقفه

إن السبيل الوحيد للحل الشامل والعادل هو ما جسدته القرارات الدولية ومشروع السلام للمبادرة العربية وإقرار حق تقرير المصير وإقامة دولة فلسطين الحرة المستقلة وعاصمتها القدس وتأمين نزع سلاح شرق أوسطي وحظر التشكيلات الإرهابية الميليشياوية ووجود قوات دولية فاعلة بصلاحيات ضامنة للأمن والسلم بالمنطقة بما يكبح كل أشكال العدوان والاستباحة المنفلتة من الالتزامات القانونية الدولية المنصوص عليها حيث يجب لجم ذاك النهج الوحشي الذي استهتر واستباح باختلاق ذرائع والتباكي تحت أستار تضليلها.. فلنردع كل إرهاب سواء ميليشياوي أم من دول ولننزع فتيل الأزمات والصراعات ولنؤكد مسار السلام كليا نهائيا

متابعة قراءة إدانة العدوان والمطالبة بموقف أممي عاجل وفوري لوقفه

...

طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

من عاش حياته الطلابية عضوا بمدرسة كاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية فقد حظي بفرصة كبرى للتعلّم والاستزادة بما يمنحه بناء الشخصية الإنسانية الناضجة بجانب شخصيته العلمية بمدرسته وجامعته.. وبالتأكيد ما أخطه اليوم هو بعض ما أكدته التجاريب ودروسها في الاتحاد وفي الحياة العامة وهي الأدوات في قراءة واقعنا بحانب أدوات معرفية فكرية أصيلة للتحليل والاستنتاج وتكوين الرؤى والبدائل أو الحلول لما يجابهنا.. اليوم أكتب مجددا بروح تضامني مع طلبتنا في الوطن والمهجر ولعل ما اختزنته من عمر وسنواته ساعدني للقراءة والتحليل لكنه أيضا بات بضغوطه يدفعني لانفعالات ومشاعر تبكي الصخر عندما يشاهد شكاوى اللواتي والذين يخرجون للاحتجاج السلمي ولا يجابهون سوى الإهمال والتنكر من طرف مسؤولين.. لكنهن ولكنهم ليسوا لوحدهم في الميدان فمعا وسويا ومثلما انطلق مؤتمر السباع العام 1948 بحراسسة الشغيلة فهؤلاء الأبناء لن نتخلى عنهم فهم قطعة منا مثلما الأبناء البيولوجيين هم الأبناء لنا ولجيلنا الذي يرفض الصمت وها هو يتحرك لا احتجاجا سلبيا بل حراكا سلميا موضوعيا ضاغطا فاعلا مؤثرا حتما 

متابعة قراءة طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز

...