ميدان البحوث العلمية مفتوح الأبواب على مصاريعها لكنه طبعا مع انفتاحه الأوسع محكوم بشروط الموضوعية والنهج العلمي المؤمل في تناوله ومعالجته مادته.. من هنا سيكون مرحب تماما بكل الرؤى فيما تتناول حيثما كان المهمة منفتحة على استهداف الحقيقة وليس أي أمر آخر.. وفي ميدان المسرح السومري مازلنا نتفحص ما بين أيدينا من نصوص وصلتنا ومن مؤشرات لمبنى للمسرح المنسوب إلى سومر مهد التراث الإنساني وتلكم قضية إشكالية تبقى بحاجة لمزيد من رصد وبحث علمي شغوف بكل اكتشاف جديد ما لا يمكننا هنا حاليا أن نتفق مع من ينفي أو يؤكد بالمطلق حقيقة مازالت بحاجة للدرس والمعالجة.. وهذه ومضة تتطلع لفتح حوار موضوعي هادئ بالخصوص
متابعة قراءة المسرح السومري: حقيقة باتت تتأكد يوما بعد آخر وليست وهماً أو ادعاءً