تداولت وسائل التواصل وأجهزة الصحافة والإعلام أخباراً مؤلمة موجعة بجرائم أمعنت أكثر فأكثر في قمع الحقوق ومصادرة الحريات. وبجميع الأحوال كانت القوى المتحكمة بالمشهد تتعاضد في مهامها ولا دخان من دون نار ولو تحت الرماد.. إذ تتواصل قرارات بمستوى جرائم معادية للنهج الديموقراطي ولأدبيات حقوق الإنسان وحرياته بمجمل اللوائح والعهود الوطنية والدولية.. وكلما أخمد الشعب حريقا ليفلت من بين أيدي مشعليه جاءت نيران حاقدة وأطلقها مشعلو الحرائق ممن تسلل للسلطة بجنح ظلام.. وها هو يتابع لفرض نهج الظلم والظلام ولو تدريجا فلتعلو صرخة الشعب الاحتجاجية الثائرة: أوقفوا جرائم تقييد الناس واستعبادها بادعاء أن ذلك باسم المقدس الديني
متابعة قراءة أوقفوا جرائم تقييد الناس واستعبادها بادعاء أن ذلك باسم المقدس الديني