في اليوم الدولي لحرية الصحافة ومنع إفلات المجرمين بحق الصحفيات والصحفيين من العقاب وفي ظروف عراقية تتمثل بتفشي السلاح وانتشاره واستخدامه من عناصر ميليشياوية وعصابات البلطجة المافيوية وبظل وجود سلطة موازية وإمكانات التأثير في قرارات الدولة أو تفريغها من محتواها وتأثيرها القانوني فإن السلطة الرابعة والعاملات والعاملين في ميادين الصحافة يتعرضون لأبشع الجرائم لتطوى الجريمة وتميَّع مع مرور السنوات بلا من يكشف عنها ويطارد مرتكبيها ويقدمهم للعدالة! في هذا اليوم العالمي نسجل جانبا مما مر به صحفيو العراق من ظروف استثنائية ومازالوا وطبعا وبشكل مضاعف تعاني الصحفية المرأة من كل تلك المخاطر التي هددت الصحافة وعرقلت أية فرصة لممارسة دورها أو تحقق كونها السلطة الرابعة وما بقي ليس سوى قشور أو تحديات بطولية بكفاح الصحفية والصحفي نحن بالحركة الحقوقية نحيي الجميع بهذه المناسبة وعسى تكون كلمتنا صرخة بوجه الجريمة والمجرم
متابعة قراءة في اليوم الدولي للصحافة: صحفيات العراق وصحفيوه في أتون المعارك