لظرف خاص لم استطع التفاعل بما يكفي تجاه مجريات الوضع العراقي الراهن.. ولكنني على وفق ما استطعت من جهد أن أنشر تغريدات عنوانها الرئيس (نداء السلام) وهو عنوان يلخص ضرورة التفاعل مع التداعيات الجارية بما تمليه تلك التداعيات من فروض وواجبات وما يمكن أن تجر إليه إذا ما ركزنا على انشغال بالصحيح وغير الصحيح من القرارات وما ينبغي ولا ينبغي منها في ضوء القانون أو منطق العمل الدستوري الكلاسي ونسينا بخضم ذلك النظر الأشمل والأعمق لقضايا الشعوب وما يجابهها في كل لحظة فعليا عمليا..
فهلا تنبهنا؟ وهلا ركزنا على الدفاع عن السلم الأهلي ضد ما تقودنا إليه مختلف أطراف إدارة الحكم اليوم، بخاصة سلطة أحزاب الطائفية الكليبتوقراطية؟؟؟