بمناسبة ما يُرتكب من جرائم قمعية تجاه مختلف أتباع المذاهب بخاصة هنا ما يسمونهم بالأقليات وبات المسلمون الأغلبية يتم تشطيرهم ليكون بعضهم أيضا محسوباً في باب الأقليات والأبعد ما بات يطال اللادينيين وأتباع بعض الديانات المسحوق أتباعها بخلفيات تبريرية متعسفة مختلفة أكتب ومعي زميلات وزملاء في المرصد السومري لحقوق الإنسان إدانة عالية الصوت لا لانتهاك الدستور والعهود الحقوقية حسب بل وللجرائم بحق قطاعات واسعة تُتهم بالإلحاد أو بكونها من خارج من تدعي أحزاب السلطة الدفاع عنهم وأطلق نداء بقصد تفعيل الأدوار قويةً بتنظيم حملات حقوقية وإجراءات التقاضي التي يمكنها أن تحقق ولو بعض التصدي للجريمة.. فهلا تنبهنا قبل أن يصلنا الدور في الاستعباد والخنوع لسياط الظلاميين وهمجيتهم؟؟ بانتظار تفاعلاتكم البهية
متابعة قراءة إدانة سياسة التمييز الديني ومصادرة حرية الاعتقاد وممارسات قمع الحريات