رسالة موجهة للديموقراطيين بقصد إعادة اللحمة والاستقلالية وتفعيل العمل الجمعي المؤسسي وإبعاد شبح التفكيك والتجميد بوضع العقدة بالمنشار! جميعنا مدعو للتفاعل وتوكيد سلامة مسار العمل ليس بالمبادئ حسب بل وبالشخصيات الفاعلة في تلبية تلك المبادئ وتحقيقها بنكران ذات وتقديم العام على الخاص والجمعي على الفردي ومنع تسلل أي رؤية تغفل تلك المسيرة ((البهية بالجميع بلا استثناء أو إقصاء ولا تمييز ومحاباة)) ولن يكون الانتصار بأن يعقد أي من طرفي الحوار اجتماعا يسميه مؤتمرا أو يسميه موسعا ولكن الانتصار يوم ندرك ونلبي حقيقة الديموقراطية منهجا وفكرا ووسائل عيش تقوم على قبول التعددية فعليا واحترامها وتجنب فرض إرادة أحادية ايا كانت النوايا التي نثق بها عند جميع الأطراف(برجاء قراءة الملاحظات في نهاية الرسالة لأهميتها بنداء آخر في ضوء المستجدات) وتحايا
متابعة قراءة حول أوضاع تنسيقية التيار الديموقراطي في هولندا وخطأ انفراد زملاء بالدعوة لما أسموه مؤتمراً؟