كلمات الكتّاب باتت بيانات تنقل أصوات الحركة الشعبية، وليس مجرد معالجة عابرة أو تفريغ هموم وتنفيس.. وهنا تجدون إدانة شديدة اللهجة لجريمة ميليشياوية أخرى ليست كما تزعم أبواق أحزاب النظام الكليبتوفاشي الذي نريد إنهاءه كليا على أنها مجرد خطأ تقدير من ميليشياوي أو آخر أو جريمة لمارق أو آخر إنها ((منهج)) وفلسفة لأركان النظام مما يسمون أنفسهم أحزاباً ويطلقون الحقوق لأنفسهم باستيلاد أذرعهم من ميليشيات الجريمة التابعة بمخططاتها وأوامرها لأجندات ملالي الشر في طهران وأصابع التدخل الجهنمية لأخوان أنقرة.. لنقرأ هذه المعالجة ونفضح الجوهر الفاشي للجريمة وارتباطها بوجود الميليشيات ومن يسوق لها ويقر بوجودها
متابعة قراءة لنحسم أمرنا من أجل وقف جرائم الميليشيات وإنهاء وجودها وتهديدها