يصادف يوم 25 نوفمبر تشرين الثاني انطلاق حملة اتحدوا و#لا_عذر للعنف ضد النساء وللتغاضي عن التضامن والمساهمة بالتصدي وتنطلق باليوم الدولي لمناهضة العنف ضد النساء والقضاء عليه. وفي ذات الوقت تُسمع بالخصوص عراقيا شرق أوسطيا صرخات المعنَّفات بكل أشكال جرائم العنف حد القتل والتصفية الجسدية ولانجد انتهاء لتلك الدوامة الإنسانية ومخاطر استمرارها وكثرما عشنا أوضاع أن الأمر لا يعنيني أو ليس بمحيطي وبيئتي وهو فعل سلبي يشارك في تمرير الجريمة فضلا عن كونه يغض الطرف عن ثقافة ماضوية خطيرة لفرض الصمت الجائر المتستر على الانتهاكات مثلما يكرس ثقافة العيب ووصمة العار ما يمرر الجرائم من دون أي عقاب للمجرم المعتدي واغتصابه الهمجي الوحشي .. إننا مدعوون للاطلاع والتفاعل بإيجابية وتثبيت مواقف للتسريع بحسم القضية بما يُعلي مبدأ المساواة ويكبح الجريمة والمجرم وينهي الانتهاكات والاعتداءات وندائي يتجه إلى الشخصيات وإلينا جميعا كي نلج عالم التأثير والمساهمة بالحملة وبالأخص في الفعالية المنظمات المتخصصة فهلا اتحدنا للحسم؟..
التصنيف: حملات
...
أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً بيومهم العالمي
هذه معالجة تحاول إيجاز محاور ما تتناوله في نقاط ملموسة محددة كي تجسد المشهد الكارثي للطفل والطفولة في العراق ودول المنطقة وما تجابهه بصورة شاملة من تراجعات بالمستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية بل في ظروف انهيار الدولة الفاشلة التي قامت بعد متغيرات راديكالية لم تجر باتجاه إعادة بناء الهوية واستشراف المستقبل ومن هنا وقع على الطفل والطفولة ضيم بلا حدود فما الحل وما البديل وما استراتيجيات العمل وبذات الوقت ما المطالب العاجلة لمعالجة جراحات فاغرة في جسد المجتمعات المحلية!!؟؟؟؟؟
متابعة قراءة أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً بيومهم العالمي
...
المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال
بمناسبة اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها، أصدر المرصد السومري لحقوق الإنسان \ هولندا بياناً أطلق فيه نداءه من أجل استحداث منصة وطنية تجمع الطاقات الحكومية الرسمية والشهبية لقوى المجتمع المدني حول استراتيجية فاعلة وحاسمة في مكافحة تلك الظاهرة التي استفحلت والعمل على إنهاء معاناة أطفال العراق ومنح النموذج لدول المنطقة والعالم في تلك الحملة المؤملة.. برجاء التفضل بقراءة البيان للأهمية والتفاعل من أجل تفعيل اليوم الدولي والمهام التي ثبَّتتها المنظمة الدولية بالخصوص
متابعة قراءة المرصد السومري يطلق نداءه من أجل حملة وطنية لمكافحة جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال
...
ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؟
برنامج الإعلامي اللامع وعد محمد، الطاولة المستديرة، ناقش مع ضيوفه موضوعة التأثيرات العميقة لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؛ بالتحديد الدور الأمريكي في ظل الإدارة الجمهورية الجديدة وصعود السيد ترامب للبيت الأبيض.. وقد شارك في الحلقة كل من الدكتور صلاح نيوف – الأكاديمي والباحث في العلوم السياسية من باريس ومن هولندا ساهم الدكتور تيسير الالوسي – الكاتب والمفكر ومن عمان جاءت مشاركة الدكتور رجائي حرب – أستاذ الفلسفة السياسية والمحلل الأمني حيث تكاملت الصورة واغتنت بظهور أكثر من رؤية في التعامل مع الحدث وتحولاته سواء الصوت الداعي لاستثماره باتجاه كسب ما يمكن وبأقل الخسائر أم الذي لا يجد الثقة الوافية للتعامل معه إلا من منظور ثوري أو ربما راديكالي قد يقع في استعداء طرف أو آخر ويواصل مشوارا مشتعل الأوار.. وفي أدناه التسجيل الكامل للحلقة وجانبا من موقفي مكتوبا بإيجاز.. شكرا للتفاعلات الكريمة
متابعة قراءة ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل منطقة الشرق الأوسط؟
...
دراسات في المسرح والحياة عبر صحيفة صوت الصعاليك بقلم أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي
مجدداً وددتُ لفت النظر إلى أن مقالاتي وبعض الدراسات المسرحية تنشرها صحيفة صوت الصعاليك مشكورة بجهد كامل منها في الإعداد والنشر الصحفي وإذ نمضي معاً وسوياً في مهام التنوير والتعريف بمسرحنا المعاصر سواء بوجوده الإنساني العالمي والأممي أم بوجوده الوطني والمحلي حيث الهوية المشرقة فإننا نؤدي واجبا تجاه القارئ بوضع تلك الجهود بين يديه لتكون ركنا من أركان ثقافة جمالية لأنسنة وجودنا وإبعاد شبح التشوهات الجارية شكرا لتفاعلات القراء سواء مع هيأة تحرير صوت الصعاليك أم هنا حيث أنشر المواد في صفحة دراسات مسرحية وهي موضوعة هنا أيضا بما خص الصحيفة الغراء وما نشرته مع بالغ الشكر والتقدير لهيأة التحرير ورئيسها الأستاذ عصام الياسري
...
إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في العراق وإطلاق نداء لحملة وطنية لمجابهة التحديات ومعالجتها
سيُصادف يوم الثامن عشر (18\11) من نوفمبر تشرين الثاني اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف الجنسي ضد الأطفال والتشافي منها.. إنَّ هذه المناسبة تكتسب أهمية مضاعفة عندما يتعلق الأمر بأطفال العراق وبلدان شرق أوسطية أخرى لأن سلسلة الحروب والكوارث التي طاولت تلك البلدانقد نبشت الأرض لتهيّئها للعنف ونهجه وللاتساع بمنطق الاعتداءات الجنسية بخاصة ما طاول الأطفال ومنهم الإناث حتى بتنا نشهد اليوم وبلا استحياء وخجل من يسوق لشرعنة اغتصاب تلك الطفلة باسم القانون وباسم المعتقد ديناً و\أو مذهباً.. فما العمل لمجابهة جريمة باتت متفشية سواء بخلفية مجتمع مغلق ولا أقول محافظا تُرتكب خلف جدران انغلاقه المزعوم تمسكه بالتدين المزيف كون السائد هو مجرد الخرافة تُفرض قسرا لتمرير ما يحلو لطبقة كربتوقراط التدين ارتكابه ومارسته بحق الطفل والطفولة!؟ فلتنطلق حملة وطنية هذا العام قادرة على تبني القوانين والمواثيق ومناهج الحراك الأممي قانونيا قيميا ولتندحر مناهج التبرير الذرائعية المضللة وتُنهى جرائم العنف الجنسي ضد أطفالنا
...
مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأفضل لحل مشكلات بلداننا وشعوبنا اليوم
في عقد السلام وعام السلام كانت هناك مناسبات لتعزيز السير باتجاه السلام وربط موضوعات أبرزها التوكيد على العلاقة بين العلوم والسلام والتنمية.. إذ كانت العلوم ومناهجها العقلانية طريقا وحيدة لتقديم الحلول والبدائل للتحديات التي تفرضها الصراعات والحروب بطريقة عنيفة وراديكالية خطيرة أودت بعالمنا لدمار وخراب بينما جاء العلاقة السامية بين العلوم والسلام لتؤكد مسار التنمية المستدامة وحل المشكلات والاستجابة لأسئلة الواقع ومطالب الإنسان وحاجاته ما يدرأ التوتر والتأزم ويؤكد مسار السلام بمعنى دفنا لتبني الجامعات والمعاهد ومراكز البحث العلمي بوصفها البيت الأول للعلماء وأدوارهم الإنسانية الأسمى وإذاكانت بلدان منطقتنا قد عصفت بها الحروب واختلقت كوارث جمة هي مصدر اشتعال آخر لتلك الحروب الراهنة والمستقبلية أيضا فإن الصائب الصحيح هو أن نتبنى العلم والعلماء ومناهج الإبداع والابتكار لتكون طريقا بهية للسلام ولعلي هنا أقدر عالياي أحد أبرز المشروعات التي ظهرت مؤخرا بمستوى عربي شرق أوسطي هيشبكة الإبداع والابتكار العربية في تطلع نحو مستقبل زاهر يحتضن العلم ومنجز العلماء بطريق السلام فهلا تنبهنا إلى أهمية هذه المناسبة الأممية وقدمنا مساهمتنا المهمة الكبيرة المؤملة؟؟؟
...
أقرع نواقيس الانذار ربما المتأخر بعد أن فاتنا أوان حماية بيئتنا صونا للحياة ومنعا للحروب ومن يقف وراءها
هذه كلمة مضافة أقرع بها أجراس الانذار المبكر بقصد الانتباه على ما يُرتكب بحق البيئة والطبيعة في العراق من جرائم عدوان داخلية وخارجية تلك التي تقوم على إذكاء النزاعات وإدامتها بدل الدفاع عن بيئة سليمة كي نطمّن تحقيق السلام فضاء للتنمية المستدامة التي تتهدد حيثما تم تخريب البيئة وتدميرها مثلما جرى ويجري في العراق.. فلنتنبه ونستفيق عسى نستطيع استدراك مافات ونمنع العراق من الوقوع فريسة لمهلكة وجودية بخلفية ما تضمره جرائم تخريب البيئة العراقية واستمرار ذلك بلا رحمة أو فعل بمستوى المسؤوليةولكم هنا عزيزاتي أعزائي وأخص النسسوة لأهمية الحلف الاستراتيجي وخطابه بينالدفاع عن المرأة وحماية البيئة كما وثقته الأمم المتحدة في شراكاتها وبرامجها
...
ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟
اختارت الأمم المتحدة يوم الثاني من نوفمبر تشرين الثاني يوما دوليا لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين وذلك تمكينا للسلطة الرابعة من ممارسة دورها بروح مهني وبشروطه ومحدداته من دون قمع ومصادر أو ابتزاز وتهديد.. وعراقيا سجل العراق جرائم بالمئات ولم نجد من يُحاسب من القتلة أو المعتدين حتى ولو شكليا ما أفضى لمزيد من تلك الجرائم ومن ثم في تحويل العراق إلى منطقة صمت مطبق خلا من بقي مكافحا مضحيا من الصحفيين والإعلاميين نسوة ورجالا وهو ما يعني أن الأجواء وقعت أسيرة الجريمة وتهديدها في كتم الأنفاس بالمطلق وحجب بل حظر حرية التعبير خلا حالات يمررونها بقصد التعمية والتضليل.. إن هذه المناسبة المشهودة المهمة تتطلب منا فضح ما يتم التستر عليه من حملات قمعية إجرامية ومحاسبة المجرمين وإيقاع أشد العقوبات وذلك بالاستناد إلى مدونات أممية وتحالف مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها في العمل وهو أدعة لتحالف وطني وإقليمي ضد تلك الظاهرة وما تعنيه وما تفرضه فهلا سنجد الطريق إلى غياتنا السامية هذه؟؟
متابعة قراءة ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي ضد الصحفيات والصحفيين!؟
...
كل عام وأبناء الصابئة المندائيين بخير وسلام وازدهار
توجه صديق الشعوب السومرية الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي،بالتهنئة إلى أحد أبرز الشعوب الأصلية في العراق، من أبناء الصابئة المندائيين مؤكدا المشاركة بعيد الازدهار واحتفاليته انطلاقا من مبدأ التضامن مع حق الصابئة المندائيين بالحياة الحرة الكريمة وبحقهم التاريخي في وطنهم الذي ساهموا بإشادة صروحه منذ آلاف السنوات والأعوام متطلعا معهم لتحقيق الاستقرار والسلام في البلاد من أجل استعادة (الازدهار) فيه كما كانت أيام حضارته السومرية ومن شادها من الشعوب السومرية وبينهم الصابئة المندائيون.. وفي أدناه نص التهاني والأماني التي كتبها باسم المرصد السومري لحقوق الإنسان
متابعة قراءة كل عام وأبناء الصابئة المندائيين بخير وسلام وازدهار
...