هذا نداء أجدده إلى كل شبيبتنا الواعدة بالذات القوى المدنية الحريصة على إعلاء صوت الشعب وتطلعاته في البناء ومسيرة التنمية والتقدم والعدالة الاجتماعية وعبرهم إلى كل شبيبتنا المنضوية كرهاً أو تضليلا في تشكيلات العنف الدموي الأبشع في التاريخ البشري. أنتم ماسورون في دوامة العنف فهلا وعيت الدور وتحررتم من ذلك وعدتم إلى حيث ينبغي أن تكونوا أنصار سلام ومسيرة بناء لا هدم وخراب ودمار؟
متابعة قراءة في اليوم العالمي للسلام.. ندائي إلى شبيبتنا وجميع أحبتي: لنكن طاقات للسلام والوئام