في ظل بعض من يكرر تجاريب جرى الانتهاء منها في ضوء انتصار خيار (تغيير) على خيار (إصلاح) الواقع بمنطقة المخادعة والتضليل.. ومما يجري اجتراره الوصول إلى الجمهور عبر بوابة قادة الطائفية ومتقلبي المزاج من مخططي منطق الخرافة والدجل وارتداء العمة والجلباب!!! أو ضم بهض (أفراد) ممن يثسقط عليها مسمى (شخصيات وطنية) أو (تشرينية) وهي في كثير من الأحيان أما أنها حصان طروادة أو جاسوس لجهة معادية للشعب بمهام محددة أو من التائهة بين حب ما عُرِض عليها من غنيمة طُعم أو قبول الضغط المشوه من وجودها بمؤسسة تابعة لنهج من يتحكم بها منذ 2003 وقاطعها الشعب عن حق وموضوعية فكيف نقرأ جانبا من تلك القضية الإشكالية؟؟؟؟
متابعة قراءة مقولات في التغيير وحراكه في مسيرة العراقيات والعراقيين نحو البديل؟